من بين أبرز الأجهزة المحمولة التي ظهرت هذا العام كان حاسب Galaxy Tab S8 Ultra الذي طرحته سامسونغ لتنافس به أجهزة آبل ومايكروسوفت.

وأكثر ما يميز هذا الجهاز هو شاشته اللمسية العملاقة بالنسبة لشاشات الحواسب اللوحية، والتي أتت من نوع Super AMOLED بمقاس 14.6 بوصة، ما يجعل هذا الحاسب أداة ممتازة للأعمال المكتبية وأعمال الترجمة وتصفح المواقع تماما كما الحواسب المحمولة.

وأتت الشاشة بدقة (2960/1848) بيكسل، وتردد يعادل 120 هيرتزا، فضلا عن دعمها بتقنيات +HDR10 لتوفير جودة عالية في عرض الصور والفيديوهات.

أما هيكله فأت من البلاستيك والألومينيوم والزجاج المضاد للصدمات والخدوش، أبعاده (326.4/208.6/5.5) ملم، وزنه 726 غ، وزود الحاسب أيضا بقلم ذكي للكتابة والرسم على الشاشة، ولوحة مفاتيح خارجية عالية الأداء.

ويعمل الحاسب بنظام Android 12 مع واجهات One UI 4.1، ومعالج Qualcomm Snapdragon 8 Gen 1 الحديث، ومعالج رسوميات Adreno 730، وذواكر وصول عشوائي 8 و12 و16 غيغابايت، الامر الذي يمكنه من التعامل بكفاءة عالية مع ألعاب الفيديو الحديثة.

وزودته سامسونغ بتقنيات لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، ومكبرات صوت AKG عالية الأداء، وتقنيات للاتصال السريع مع الشبكات الخلوية، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، بطارية بسعة 11200 ميلي أمبير تكفيه ليعمل لأكثر من 10 ساعات بالشحنة الواحدة.

يخطط رئيس شركة “ميتا” مارك زوكربيرغ اللجوء لاستخدام تطبيق “واتس آب” كمصدر أساسي لتحقيق الإيرادات، في ظل التراجع الكبير الذي تعاني منه الشركة على جميع الأصعدة.

وصرح مارك زوكربيرغ بأن تطبيقي “واتس آب” و”ماسنجر”، سيقودان الموجة التالية من المبيعات وتحقيق الدخل في الشركة، وليس مشاريع “ميتافيرس”.

وجاء تصريح زوكربيرغ مع تزايد شكوك المستثمرين حول مدى قدرة مشاريع شركة “ميتا” في عالم “ميتافيرس” على تحقيق الأرباح في السنوات القليلة المقبلة، إضافة إلى تراجع أرباح الشركة بنسبة 52% إلى 4.4 مليار دولار خلال الربع الثالث من 2022.

وهذه التصريحات التي أتت في محاولة لتهدئة المخاوف بشأن الوضع المالي لشركة ميتا بعد تسريحها لنحو 11 ألف موظف، أظهرت أن زوكربيرغ قرر استخدام أحد أثقل أسلحته في عالم التواصل والدردشة بهدف طمأنة الموظفين والمستثمرين على المستقبل المالي للشركة.

وخلقت هذه الخطوة حالة من البلبلة لدى مستخدمي “واتس آب” الذين يخشون من أن يؤدي ما كشفه زوكربيرغ إلى تحويله إلى تطبيق مدفوع أو تطبيق مليء بالإعلانات المدفوعة.

  YNP: أعلنت شركة تطبيق التواصل الاجتماعي الصينية تيك توك، في العام الجاري، تطوير واجهة برمجة التطبيقات للأبحاث لتحسين الوصول إلى البيانات العامة والخاصة مجهولة المحتوى والأنشطة على التطبيق. وقالت الشركة إنها مستعدة لإطلاق النسخة التجريبية للمنصة وطالبت أعضاء المجالس الاستشارية للمحتوى والأمان غب التطبيق لاختبار النسخة الأولية من المنصة.

YNP :قالت الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة في الولايات المتحدة إن تسلا ستسحب سيارات معينة في البلاد من "موديل 3" 2023 وسيارات "موديل واي" المنتجة في فترة 2020 - 2023، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.

وأضافت الإدارة أن أحد أو كلا فانوسي الإضاءة الخلفية قد يعمل بشكل متقطع. 

وقد تقلل الإضاءة الخلفية حال تعطلها رؤية السيارة، ما يزيد خطر التصادم.

ويبلغ العدد المحتمل للوحدات المتضررة 321 ألفاً و628 سيارة.

 YNP: أكدت شركة ميتا أنها بصدد إزالة العناوين التي تحتوي المعلومات السياسية والدينية من الملفات الشخصية على فيس بوك، اعتباراً من الأول من ديسمبر (كانون الأول) القادم.

تصدر هاشتاغ #RIPTwitter (فلترقد بسلام تويتر) و#GoodbyeTwitter (إلى اللقاء تويتر)، موقع "تويتر" بعد ورود تقارير عن استقالات جماعية لموظفي الموقع.

وانتشرت هذه التغريدات بشكل كبير مع انتهاء الموعد النهائي الذي حدده مالك الموقع، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، للموظفين وهو يوم الخميس 17 نوفمبر، الساعة الخامسة بتوقيت شرق الولايات المتحدة، لاتخاذ قرار ما إذا سيواصلون العمل تحت إدارته للموقع بطريقة محدثة، وهو ما أسماه "Twitter 2.0".

ومع انتهاء الموعد، اختار مئات الموظفين مغادرة الشركة، التي واجهت صعوبات حرجة منذ أن تولى ماسك (51 عاما) السيطرة في أواخر أكتوبر.

وغرد موظف سابق عبر "تويتر"، قائلا: "اعتقدت أن روحي قد سُحقت بالفعل بالكامل بعد الأسبوعين الماضيين. كنت مخطئا جدا. اليوم كان قاسيا.. لن تكون هناك ثقافة أفضل مما كانت لدينا. نحن نعلم ذلك. كل شركة تقنية أخرى تعرف ذلك. #LoveWhereYouWorked".

يذكر أن "تويتر" أغلقت جميع مكاتبها ومنعت دخول الموظفين حتى يوم الاثنين المقبل إيعازا من  ماسك، وذلك بعد أن رفض مئات الموظفين مواصلة العمل بموجب رؤية ماسك الجديدة للمنصة الاجتماعية.

أطلقت خدمة سناب شات عددًا من الميزات والتجارب الجديدة قُبيل انطلاق فعاليات كأس العالم لكرة القدم في قطر، وذلك بهدف تمكين المستخدمين من إظهار الدعم لفرقهم، ومواكبة البطولة.

وتتلخص الميزات الجديدة من خدمة مشاركة الفيديو القصير بتمكين المستخدمين افتراضيًا من ارتداء الزي الرياضي الخاص بفرقهم، وإلباس شخصياتهم الافتراضية "Bitmoji" ذلك الزي، بالإضافة إلى مشاهدة أبرز ما في المباريات، وميزات أخرى.

ودخلت خدمة سناب شات في شراكة مع شركة أديداس "Adidas" لتمكين المستخدمين من إلباس شخصيات "Bitmoji" الزي الرياضي للفرق، بالإضافة إلى الوصول إلى ملصقات ومرشحات الفريق الرسمية لتزيين لقطاتهم.

وستنشر "Snapchat Discover"، وهي منصة المحتوى المنسق للتطبيق، الأحداث البارزة، والأهداف، ومقابلات اللاعبين، وتحليل المباريات، ومحتوى الكواليس خلال البطولة في أكثر من 30 دولة.

وفي منصة الأضواء "Spotlight"، وهي منصة الترفيه داخل تطبيق سناب شات من المحتوى الذي ينشئه المستخدمون، ستتاح للمستخدمين في الولايات المتحدة إمكانية إرسال لقطات للحصول على فرصة للفوز بجوائز نقدية لمن ينشئ لقطات عالية الأداء باستخدام عدسات "Lenses"، أو أصوات "Sounds"، أو مواضيع "Topics" محددة.

وبالإضافة إلى ذلك، ستعرض خريطة سناب "Snap Map" قصصًا منسقة للمشجعين الذين يشاهدون فريقهم ويحتفلون به خلال المباريات.

وسيتمكن المستخدمون من النقر على أماكن محددة لمشاهدة اللقطات المشاركة مع الجميع. وستشمل القصص لقطات من حفلات المشاهدة، وتجارب المشجعين، وردود الفعل في المدرجات، والأحداث المهمة للمباريات.

اتسم الأسبوع الثالث من إدارة ماسك لشركة "تويتر" بمزيد من الاستقالات والفوضى العامة.

وذكر موقع "أكسيوس" أن مئات الموظفين بمن فيهم العمال الرئيسيون الذين يصلحون الأخطاء ويمنعون انقطاع الخدمة، استقالوا من الشركة بعد إنذار ماسك بـ "إعادة الالتزام" ومطالبته بالعمل "لساعات طويلة وبكثافة عالية" أو مغادرة الشركة.

وأخبرت منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" موظفيها بأن مباني مكاتب الشركة ستُغلق مؤقتا، وبأن هذا القرار سيسري على الفور.

وأبلغت الشركة العمال بأن المكاتب ستفتح أبوابها يوم الاثنين 21 نوفمبر، ولم تذكر سبب هذه الخطوة.

وقالت الشركة في الرسالة: "يرجى الاستمرار في الامتثال لسياسة الشركة بالامتناع عن مناقشة معلومات الشركة السرية على وسائل التواصل الاجتماعي أو الصحافة أو أي مكان آخر".

وينشر الموظفون تغريدات على هاشتاغ #أحب-مكان-عملك، مع رمز تعبيري للتحية لإظهار أنهم يغادرون الشركة.

وقال أحد العاملين السابقين في "تويتر" والذي طلب عدم الكشف عن هويته، لـ"بي بي سي": "أعتقد أنه عندما ينقشع الغبار اليوم، قد يتضح أن ما تبقى من العاملين أقل من 2000 شخص".

وأشار إلى أن جميع الأفراد في فريقه قد رحلوا عن الشركة.

وقبل أن يتولى ماسك قيادة الشركة، كان لديها نحو 7500 موظف، كما ورد أن الشركة وظفت آلاف العمال المتعاقدين، ومن المفهوم أن الشركة قد سرحت معظمهم الآن.

YNP:

وكالات قالت صحيفة "الغارديان"؛ إن الأزمة في "تويتر" قد وصلت إلى ذروة جديدة، بعد اعتراض مئات الموظفين على إنذار وجهه المالك الجديد إيلون ماسك، بشأن مواصلة العمل في الشركة، مما يهدد قدرة منصة التواصل الاجتماعي على العمل.

وشهدت الأيام الماضية استقالة عشرات الموظفين من المهندسين المسؤولين عن التعامل مع الفيروسات أو منع انقطاع الخدمة، مما أثار شكوكا حول استقرار المنصة في ظل فقدان الموظفين، وأدى إلى تصاعد نقاشات عاجلة بين المديرين، حول من ينبغي أن يطلبوا العودة، وفق الصحيفة.

وجاء إعلان الاستقالات وسط صدور تقارير تفيد بأن عددا كبيرا من الموظفين تركوا عملهم واستقالوا.

وانتشر على موقع التواصل الاجتماعي وسم "فليرقد تويتر في سلام" و"سقوط تويتر"، وذلك بعد مرور الموعد النهائي لإنذار ماسك لكل الموظفين الباقين بالاستعداد لساعات عمل أطول بكثافة عالية أو المغادرة. وقُدر أن مئات من الموظفين الباقين اختاروا الرحيل.

وغرد ماسك عبر الوسم المنتشر بمشاركة صور يسخر فيها من الزوال المتوقع للمنصة، معتبرا أن استخدام "تويتر" في "أعلى مستوياته على الإطلاق".  

ولفتت "الغارديان" إلى أنه في إشارة مبكرة على أن عدد الرافضين التوقيع على شرط ماسك كان أكبر من المتوقع، خفف الملياردير الأمريكي من أوامر العودة للعمل إلى المكتب التي أصدرها قبل أسبوع، وأخبر الموظفين يوم الخميس أنه سيسمح لهم بالعمل عن بعد، لو أكد مديروهم أنهم يقدمون مساهمة ممتازة.

وأعلن تويتر لاحقا عبر إيميل، أنه سيغلق المباني المكتبية ويعطل كروت الموظفين حتى الاثنين المقبل، بحسب ما ذكرت نيويورك تايمز.

YNP: متابعات

قال مسؤولون أمريكيون، إن "هاكرز ترعاهم الحكومة الإيرانية اخترقوا شبكة وكالة حكومية أمريكية"، لم يذكروا اسمها، ابتداء من فبراير، بهدف تثبيت برنامج لإنتاج العملات المشفرة.

ووفقا لتقرير أصدره مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية التابعة لوزارة الأمن الداخلي (CISA)، فإنه على الرغم من أن الاختراق قد بدأ على الأرجح في فبراير، إلا أن المسؤولين في وزارة الأمن الداخلي تصدوا له في يونيو.

واستغل القراصنة ثغرة أمنية معروفة على نطاق واسع حذرت منها وكالة الأمن السيبراني في ديسمبر 2021 ووجهت الوكالات الأمنية بمعالجتها.

ولم يتضح الدافع النهائي للمتسللين الإيرانيين، ولم ترد وكالة الأمن السيبراني ومكتب التحقيقات الفيدرالي على الفور على طلب شبكة CNN للتعليق.

وقالت الـCNN إنه غالبا ما تعتمد فرقة القرصنة الإلكترونية للدول الكبرى، بما في ذلك الصين وإيران، على المتعاقدين الذين يمنحون تلك الحكومات قدرا معقولا من إنكار مسؤوليتهم عن القرصنة، وكانت الولايات المتحدة استخدمت أيضا متعاقدين لبناء قدراتها الإلكترونية الهجومية.