علوم وتقنية

 

YNP: في ظل وابل الهجمات الإلكترونية المستمرة، يتم استهداف مستخدمي موقع فيسبوك من خلال إصدار جديد من برنامج Ducktail الضار الذي ظهر في الأصل في يوليو (تموز).

 

 

YNP: أضافت غوغل مؤخراً عناصر واجهة مستخدم جديدة لمستخدمي هواتف آيفون. وعلى عكس الأدوات المصغّرة لشاشة القفل القابلة للتخصيص والموجودة في نظام التشغيل iOS 16 يمكن وضع الأدوات الجديدة على شاشتك الرئيسية في أي مكان متاح.

 

YNP  : يدخل محرك البحث على الإنترنت" نيفا NEEVA" السوق الأوروبية لمنافسة محرك البحث الأمريكي الأشهر غوغل بخدمة خالية من الإعلانات ومن تقنيات تتبع تصفح المستخدم للإنترنت كما هو الحال في غوغل.

 

YNP: أعلنت شركة مايكروسوفت عن إطلاق الجهاز اللوحي Surface Pro 9 الجديد، بنظام مايكروسوفت ويندوز. ويأتي مزوداً بحافظة لوحة مفاتيح اختيارية وقلم إدخال البيانات، ولم يعد يقتصر على معالجات إنتل، ولكنه يزخر حالياً بمعالجات ARM القوية مع مودم 5G مدمج.

تخطط شركة "آبل" الأميركية لتزويد نظارتها للواقع الافتراضي المعزز بتقنية مسح قزحية العين، ما يسمح للمستخدمين بالدخول إلى حساباتهم المالية ودفع المال منها.

وأشار تقرير من مطورين للنظارة الجديدة، إلى أنه من المقرر إعلان آبل عن نظارتها الجديدة مطلع 2023، المتفوقة بميزاتها التقنية عن نظارات شركة "ميتا" الأميركية المالكة لعالم "ميتافيرس" الافتراضي، التي أعلنت حديثا عن نظارة "كويست برو".

كما تتشابه الميزة الجديدة التي أعلنت عنها "أبل" مع أدوات أخرى أطلقتها سابقا، مثل تسجيل الدخول بهوية الوجه وبصمة الإصبع، ومن المقرر أيضا أن تضيف كاميرات متجهة إلى الأسفل في النظارة لالتقاط حركة الأرجل.

وتأتي خطوة "آبل" في سياق تطوير تقنيات جديدة تساعد على ممارسة روتين الحياة اليومي في العالم الافتراضي، من خلال تحسين أدوات التواصل وتمثيل المستخدمين على شكل "أفاتار" يعبر عنهم، ويمكن للميزة الجديدة أن تتيح ممارسة الأعمال التجارية والبيع والشراء في العالم الافتراضي، فضلا عن إمكانية الاستثمار في موارد الواقع الافتراضي.

يذكر أن مسح بصمة العين يشكل إجراء بدرجة أمان عالية مع الحفاظ على السرية، للتأكد من هوية المستخدم.

وعلى مدى الأعوام السابقة، سعت "أبل" إلى تطوير نظارتها، قبل إطلاقها العام المقبل، ومن المتوقع أن يصل سعرها إلى 3 آلاف دولار أمريكي، أي ما يعادل ضعف ثمن نظارة "كويست برو"، وفقا لموقع "theverge" المهتم بالتكنولوجيا.

 

YNP: حذر خبراء في أمن المعلومات من نسخة مزيفة من تطبيق التواصل الفوري "واتساب"، تساعد قراصنة الإنترنت على ممارسة أنشطة خبيثة على أجهزتهم، بما في ذلك سرقة البيانات.

ارتفعت تكلفة إنتاج سلسلة هواتف آيفون 14 بنسبة 20% تقريباً عن الطراز السابق لشركة أبل، ليصبح أغلى هاتف أنتجته شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة على الإطلاق، وفقاً لما ذكره موقع Nikkei، واطلعت عليه "العربية.نت".

ولا يزال آيفون 14 يعكس استراتيجية أبل في عرض الأجهزة فائقة الأداء مثل الرقائق المصنّعة بتقنية 4 نانومتر ومكونات الكاميرا الجديدة.

وفيما لم ترفع الشركة أسعار أحدث طراز لها في الولايات المتحدة وبعض الأسواق الأخرى، لكن تكاليف الإنتاج المرتفعة تعني أن هامش ربح الشركة قد تقلص على الأرجح.

من جانبه، قال المحلل ميناتاكي كاشيو، من شركة Fomalhaut Techno Solutions، وهي شركة أبحاث مقرها طوكيو: "من الواضح أن أبل ليس لديها خيار آخر سوى اللجوء إلى استراتيجية تصنيع أجهزة عالية الأداء لتمييز نفسها لأنها لا تستطيع التنافس على وظائف جديدة".

وتقدر Fomalhaut أن تكلفة إنتاج هاتف آيفون 14 برو ماكس، بطريقة تجميع الأجزاء، يكلف 501 دولار، بزيادة أكثر من 60 دولاراً عن إنتاج آيفون 13 برو ماكس الذي تم طرحه للبيع العام الماضي.

بينما تراوحت أسعار قطع غيار طرز ماكس الراقية بين 400 دولار و450 دولاراً منذ ظهورها لأول مرة في عام 2018، ويمثل أحدث طراز ارتفاعاً حاداً في تكلفة الإنتاج بأكثر من 60 دولاراً. وبالتالي فإن تكلفة آيفون 14 برو ماكس هي الأعلى من حيث الإجمالي وهامش الزيادة منذ عام 2018.

ورفعت أبل أسعار سلسلة آيفون 14 في اليابان، مشيرة إلى ضعف الين.

ومع ذلك، فإنه في الولايات المتحدة، يتم بيع آيفون 14 برو ماكس مع أصغر سعة تخزينية، مقابل 1099 دولاراً، دون تغيير عن إصدار 2018 المقابل (XS Max)، إذ يبدو أن الشركة قررت تحمل تكاليف الإنتاج الإضافية بدلاً من نقلها إلى المستهلكين.

وترجع تكلفة الإنتاج المرتفعة أساساً إلى شرائح A16 Bionic المستخدمة في طرازي آيفون 14 برو، وبرو ماكس، حيث تبلغ تكلفة شريحة بايونيك الجديدة 110 دولارات، أي أكثر من 2.4 مرة من إصدار A15 المستخدم في آيفون 13 برو ماكس، الذي تم إصداره العام الماضي.

وتعد شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات (TSMC) وسامسونغ للإلكترونيات الكورية الجنوبية، الشركتان الوحيدتان اللتان تستطيعان إنتاج شرائح 4 نانومتر بكميات كبيرة.

ويتميز آيفون 14 أيضاً بمكونات كاميرا جديدة بما في ذلك مستشعرات الصور CMOS من مجموعة Sony.

وتعد المستشعرات أكبر بنسبة تصل إلى 30% من تلك الموجودة في الطرز السابقة وسعرها أعلى بحوالي 50% بسعر 15 دولاراً.

وحتى مستشعرات الصور الأصغر من سوني مصممة لأداء جيد في ظروف الإضاءة المنخفضة مع ضوضاء في الصورة قليل نسبياً، مما يقلل الحاجة إلى تكنولوجيا برامج ما بعد التصوير لإنتاج صور ومقاطع فيديو عالية الجودة.

كما يحتوي آيفون 14، مثل الطرز السابقة، على شاشة من منافستها سامسونغ.

ويشتمل آيفون 14 أيضاً على رقائق إدارة الطاقة الخاصة بشركة أبل بعد أن استحوذت الشركة على جزء من Dialog Semiconductor في المملكة المتحدة خلال عام 2018.

وتأتي مكونات آيفون 14 بشكل أساسي من موردي الولايات المتحدة، الذين يمثلون 32.4% من تكاليف قطع الغيار - بزيادة حوالي 10 نقاط مئوية عن طراز 2021.

وشهدت كوريا الجنوبية، المورد الأول العام الماضي، انخفاضاً في حصتها بأكثر من 5 نقاط لتصل إلى 24.8%، إذ ساهمت زيادة حصة المكونات المصنوعة في أبل في ارتفاع نسبة المشتريات من الولايات المتحدة.

وعلى الرغم من هذا، فقد قامت شركة أبل بتجميع معظم هواتف آيفون في الصين، لكنها تتنوع الآن إلى أماكن أخرى مثل الهند وجنوب شرق آسيا على خلفية التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وقد تؤدي مراجعة سلاسل التوريد الخاصة بالمكونات الإلكترونية والمكونات الأخرى بواسطة أبل إلى تغيير استراتيجيات الشراء في المستقبل.

 

كشفت تقارير عالمية أن منصة التراسل الفوري "واتساب"، تستعد لطرح إصدار جديد مدفوع الأجر، أو كما أطلقت عليه "اشتراكًا متميزًا"، سيكون مخصصًا لفئة معينة من المستخدمين.

والإصدار المدفوع الأجر سيكون مخصصًا للشركات، ومتاحًا حاليًا على الإصدار التجريبي من "واتساب"، وفق تقرير لموقع "جي إس إم آرينا".

وطمأنت واتساب مستخدميها بأن الإصدار مدفوع الأجر سيكون مخصصًا للشركات، ولن يتأثر به المستخدم العادي؛ حيث ستوفر للشركات خدمات خاصة بالتسويق والوصول للمستخدمين والعملاء.

ويمكن للحساب المتميز من واتساب، ربط اتصال قابل للتخصيص، وتغييره مرة كل 4 أشهر، وستكون طريقة أسهل للعملاء للعثور على نشاط تجاري معين بدلًا من كتابة رقم هاتف، وهي ميزة متوفرة في تطبيق "تليغرام"، وهو ما يمكّن المستخدمين من مشاركة رابط اتصال مباشر مع الآخرين.

وسيسمح الإصدار المدفوع من التطبيق أيضًا بما يصل إلى 10 أجهزة متصلة في نفس الوقت بنفس الحساب، وبهذه الطريقة يمكن للموظفين الاتصال وإدارة حساب الأعمال.

ويمكن من خلال "واتساب" مدفوع الأجر، إجراء مكالمة فيديو لعدد يصل إلى 32 مشاركًا.

تستعد موتورولا لإطلاق هاتفها الجديد الذي سيكون من بين أفضل هواتف أندرويد من حيث الأداء وقدرات التصوير.

وسيحصل هاتف Moto G72 الجديد على شاشة P-OLED بمقاس 6.5 بوصة، دقة عرضها (2400/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتزا، وتعمل مع تقنيات HDR10 لتوفير دقة عالية في عرض الفيديوهات والصور.

وسيعمل الهاتف بنظام Android 12، ومعالج MediaTek Helio G99 المتطور، ومعالج رسوميات Mali-G57 MC2، وذواكر وصول عشوائي 4/6/8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت.

أما الكاميرا الأساسية له فستكون ثلاثية العدسة بدقة (108+8+2) ميغابيكسل، فيها عدسة للتصوير العريض وعدسة لتصوير الماكرو، والكاميرا الأمامية ستأتي بدقة 16 ميغابيكسل قدارة على تصوير فيديوهات 4K بمعدل 30 إطارا في الثانية.

وسيجهز الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 33 واطا.

نبهت شركة "ميتا"، ، إلى أن مليوناً من مستخدمي منصة "فيسبوك" بادروا إلى تنزيل أو استخدام تطبيقات هاتفية بريئة ظاهرياً، لكنها مصممة لسرقة كلمات مرور حساباتهم على الشبكة الاجتماعية.

وقال مدير فرق الأمن السيبراني في "ميتا" ديفيد أغرانوفيتش، خلال مؤتمر صحافي، "سنخطر مليون شخص بأنهم قد يكونون تعرضوا لهذه التطبيقات، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن حساباتهم اخترقت".

ورصدت الشركة الأم لشبكتي "فيسبوك" و"إنستغرام" منذ بداية السنة أكثر من 400 تطبيق "ضار" متاح على الهواتف الذكية التي تعمل بنظامي التشغيل "آي أو أس" من "أبل" و"أندرويد" من "غوغل".

كيفية عملها

وأوضحت "ميتا" في بيان أن "هذه التطبيقات كانت موجودة على متجري "غوغل" و"أبل" للتطبيقات على أنها أدوات لتحرير الصور وألعاب وشبكات افتراضية خاصة (VPN) وخدمات أخرى".

بمجرد تنزيلها وتثبيتها على الهاتف تطلب هذه التطبيقات المفخخة من المستخدمين إدخال البيانات التعريفية لحساباتهم على "فيسبوك" من أجل استخدام ميزات معينة.

وشرح أغرانوفيتش أن هذه التطبيقات "تحاول حض المستخدمين على الإفصاح عن معلوماتهم السرية بهدف تمكين المتسللين من دخول حساباتهم".

ورجح أن يكون هدف مبتكري هذه التطبيقات سرقة كلمات مرور أخرى، وليس فقط تلك المتعلقة بملفات تعريف "فيسبوك".

 

حذف التطبيقات

وأعلنت "ميتا" أنها أطلعت "أبل" و"غوغل" على النتائج التي توصلت إليها.

وأفادت "غوغل" بأنها حذفت من متجرها معظم التطبيقات التي أبلغتها عنها "ميتا".

وكتب متحدث باسم "غوغل" لوكالة الصحافة الفرنسية، أن "أياً من التطبيقات التي حددها التقرير لم يعد متاحاً في الوقت الراهن على متجر (غوغل بلاي)".

أما "أبل" فأكدت أن 45 فحسب من التطبيقات الـ400 تعمل بنظام "آي أو أس"، وأنها حذفت من متجر التطبيقات.

ويتعلق أكثر من 40 في المئة من التطبيقات التي كشفت عنها "ميتا" بتحرير الصور، في حين يقتصر بعضها الآخر على مهام بسيطة كتحويل الهاتف مصباحاً يدوياً مثلاً.

ونصح أغرانوفيتش المستخدمين بتوخي الحذر من التطبيقات التي تطلب بيانات التعريف من دون سبب وجيه، أو تقدم وعوداً "أجمل من أن تصدق".