علوم وتقنية

يستعد تطبيق الفيديوهات الصيني "تيك توك" لطرح ميزات جديدة تمنع الملايين من مستخدميه من ‏مواصلة استخدامه لساعات متواصلة يوميا.‏

وصمم "تيك توك" أداتين جديدتين لمساعدة مستخدميه على التحكم في مقدار الوقت الإجمالي الذي يقضونه على منصة التواصل الاجتماعي، وفقا لصحيفة "ذا غارديان" البريطانية.

الأداة الأولى ستسمح للمستخدمين بتعيين حدود زمنية، قبل طلب الحصول على استراحة بعد قدر معين من وقت الشاشة غير المنقطع، وهو رقم يمكن للمستخدم تحديده بنفسه إذا رغب في ذلك.

أما الأداة الثانية فهي عبارة عن لوحة معلومات وقت الشاشة الجديدة أيضا، وتتضمن ملاحظات لمستخدمي "تيك توك" حول مقدار الوقت الذي يقضونه في التطبيق، وعدد مرات فتحه، وتفصيل استخدامهم له في الليل والنهار.

وسيتم طرح الميزتين الجديدتين خلال الأسابيع المقبلة.

يشار إلى أن "تيك توك" يمتلك بالفعل ميزة إدارة وقت الشاشة، التي تتيح لمستخدمي التطبيق المعنيين، أو لأولياء أمورهم، تعيين بدل للدقائق التي يمكنهم قضاؤها على منصة الفيديوهات كل يوم.

وعند تجاوز الوقت المحدد، سيطلب "تيك توك" إدخال رمز مرور محدد مسبقا لمواصلة استخدام التطبيق، مما يؤدي إلى زيادة سرعة التمرير.

 

أعلن موقع التغريدات "تويتر" عن إتاحته أدوات إبلاغ جديدة عن التغريدات الضارة والمسيئة لكافة ‏مستخدميه في معظم دول العالم، وعبر هواتف "أندرويد" و"آيفون".‏

في السابق، كانت عملية الإبلاغ عن التغريدات الضارة على "تويتر" تتطلب من المستخدمين التنقل في سلسلة من القوائم، من أجل تحديد القاعدة المحددة التي يعتقدون أنه قد تم انتهاكها، وكانت العملية مربكة، حتى بالنسبة لمن هم على دراية بسياسات "تويتر"، وكانت النتيجة في الغالب هي عدم الإبلاغ عن المشكلات بشكل صحيح.

لكن مع أدوات الإبلاغ الجديدة، أصبح المستخدم مطالبا بوصف فقط "ما حدث"، بدلا من حث الموقع له على تخمين القاعدة التي ربما تم مخالفتها.

وشبّه "تويتر" عملية الإبلاغ الجديدة بسؤال الطبيب: "أين موضع الألم؟"، بدلا من القفز فورا إلى التفاصيل، وفقا لمدونة له.

كما أن الأدوات الجديدة تسهل الإبلاغ عن التغريدات التي يتم فيها استهداف شخص آخر، فضلا عن أنها تمنح المستخدمين المزيد من الخيارات للإبلاغ عن كلام يحض على الكراهية.

وتقول شركة "تويتر" في مدونتها أن هذه الطريقة المبسطة في الإبلاغ عن التغريدات المسيئة بدأت في حصد ثمارها بالفعل، مشيرة إلى أن عملية إعداد التقارير الجديدة أدت إلى زيادة بنسبة 50 بالمئة في "التقارير القابلة للتنفيذ"، وذلك منذ أن بدأت في اختبار الأدوات الجديدة قبل 6 أشهر.

وبدأت "تويتر" لأول مرة في اختبار العملية الجديدة للإبلاغ عن التغريدات الضارة في شهر يناير 2021

يستاء البعض عند تناول الشطائر (السنادويشات) كبيرة الحجم من خروج مكوناتها من الخبز، ما يتسبب في فوضى ويقلل من الاستمتاع بتلك السندويشات.

وقالت مجلة "فوكاس" الإيطالية إن مجموعة من 4 طالبات في كلية الهندسة الكيميائية والجزيئية الحيوية من جامعة جون هوبكنز، ابتكرت شريطا لاصقا قابلا للأكل يمكن من خلاله إغلاق الساندويشات والحفاظ على مكوناتها في مكانها الصحيح أثناء الأكل.

جاء الإعلان عن هذا الابتكار في الثالث من مايو الماضي خلال فاعليات يوم التصميم الهندسي، الذي تخصصه جامعة جون هوبكنز لتقديم المشاريع المبتكرة التي يقدمها الطلاب.

أطلقت الطالبات اسم "Tastee Tape" على الشريط اللاصق المبتكر، والذي ولدت فكرته أثناء استراحة الغداء، عندما أسقطت إحدى الطالبات الأربعة صاحبات الابتكار محتويات ساندويش كانت تأكله، حسبما ذكرت تايلر جوارينو، إحدى المخترعات الأربع.

يشار إلى أن المواد المصنوع منها الشريط اللاصق القابل للأكل لا تزال سرية، حيث لا يزال طلب براءة اختراع هذا الشريط اللاصق معلقا، لكن من الواضح أنه مادة لاصقة عضوية مدمجة مع هيكل ليفي صالح للأكل.

وتضيف جوارينو قائلة: "لقد اختبرنا 50 تركيبة مختلفة قبل التوصل إلى التركيبة الصحيحة، ولتنشيط خصائصه اللاصقة، يجب غمر الشريط اللاصق في الماء لبضع لحظات، ثم يجف بمجرد وضعه على السنادويش، يحافظ على حافتي الخبز متماسكتين ومنع المكونات من الخروج".

ووفقًا للطالبات، فإن تكلفة إنتاج قطعة صغيرة من هذا الشريط اللاصق تبلغ سنتا واحدا، كما يمكن بيع عبوة مكونة من 50 قطعة بخمسة دولارات، مع ربح قدره نسبة 900 %، ويمكن مستقبلا أن يصبح Taste Tape مادة لاصقة على الوجهين، وبالتالي يمكن استخدامها في أطباق أخرى، أو حتى مادة لاصقة ذات نكهات مختلفة، لإعطاء نكهات مختلفة للأطعمة.

 

YNP:

بثت قناة "اكسترا نيوز"، اليوم الخميس، مباشرة لحظة إطلاق القمر الصناعي المصري "نايل سات 301"، من ولاية فلوريدا الأمريكية بصاروخ فالكون 9 التابع لشركة "سبيس إكس".

وفي وقت سابق، أعلن أحمد أنيس رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للأقمار الصناعية عن الاستعداد لإطلاق أحدث أقمار الشركة "نايل سات 301" ليحل محل "نايل سات 201"، الذي ينتهي عمره الافتراضي 2028.

وأشار أنيس إلى أن عملية تصنيع القمر استغرقت حوالي عامين ونصف، وكان مقررا أن يتم إطلاقه في بداية العام لولا ظروف جائحة كورونا.

وحول الإمكانيات الفنية للقمر الجديد، قال أنيس إن "نايل سات 301" يبلغ عمره الافتراضي 15 عاما، ويزن 4.1 طن وسيضم 38 قناة قمرية مقابل 26 قناة قمرية في القمر الحالي 201.

وأضاف أن القمر الجديد سيتوسع في نطاق تغطيته، وإضافة للمناطق التى يغطيها القمر الحالي ستتم تغطية دول جنوب القارة الإفريقية، إضافة إلى دول حوض نهر النيل، لتحقيق تواصل أكبر مع شعوب القارة الإفريقية ويواكب توجهات القيادة السياسية في تعميق العلاقات المصرية الإفريقية.

كما تشمل إمكانيات القمر الجديد تقديم خدمات الإنترنت عريض النطاق لتغطية مصر والمناطق النائية، لتوفير خدمات الإنترنت للمشروعات الجديدة ومشروعات البنية الأساسية والمجتمعات العمرانية الجديدة، وحقول البترول شرق البحر المتوسط، وخاصة حقل ظهر.

 

 YNP : علنت شيريل ساندبرغ ثاني أكبر مديرة تنفيذية نفوذاً في مجموعة "ميتا" الأمريكية العملاقة استقالتها أمس الأربعاء، بعد 14 عاماً من العمل في منصبها.

حذر مستخدمو "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام" من مخاطر وانتشار عمليات الاحتيال المتعلقة بالعملات المشفرة على التطبيقات المملوكة لشركة Meta.

وكشفت دراسة جديدة أنه منذ بداية عام 2021، كلفت عمليات الاحتيال المتعلقة بالعملات المشفرة الضحايا 800 مليون جنيه إسترليني إجمالا، مع سرقة أكثر من 2000 جنيه إسترليني للضحية. وتبدأ العديد من عمليات الاحتيال هذه على المنصات الثلاث الرئيسية التي يستغلها المجرمون.

ويعد "إنستغرام" التطبيق الأكثر استهدافا لعمليات الاحتيال (32%)، يليه "فيسبوك" (26%) و"واتس آب" (تسعة بالمائة).

وتأتي هذه الإحصائيات من لجنة التجارة الفدرالية الأمريكية (FTC)، التي قالت بين بداية عام 2021 ونهاية مارس 2022، وقع أكثر من 46000 شخص ضحية لعمليات الاحتيال المتعلقة بالعملات المشفرة.

وكان النوع الأكثر شيوعا من عمليات الاحتيال هو خدعة الاستثمار بالعملات المشفرة، حيث خسر الضحايا 459 مليون جنيه إسترليني بعد خداعهم في فرص استثمارية مزيفة.

وكانت "بيتكوين" هي العملة التي يستهدفها المحتالون إلى حد بعيد، حيث يدفع 70% من الضحايا بهذه العملة. 

وفي معرض حديثها عن خطر عمليات الاحتيال المتعلقة بالعملات المشفرة، قالت لجنة التجارة الفدرالية: "يزعم المحتالون الاستثماريون أنهم يستطيعون الحصول بسرعة وسهولة على عوائد ضخمة للمستثمرين. لكن هذه الاستثمارات في العملات المشفرة تذهب مباشرة إلى محفظة المحتال. وأفاد الأشخاص أن مواقع الويب والتطبيقات الاستثمارية تسمح لهم بالتتبع نمو عملاتهم المشفرة، لكنها كلها مزيفة. وأبلغ بعض الأشخاص عن إجراء سحب "اختبار" صغير - يكفي فقط لإقناعهم بأنه من الآمن الدخول في كل شيء. وعندما يحاولون حقا صرف النقود، يُطلب منهم إرسال المزيد من العملات المشفرة مقابل رسوم (وهمية)، وهم لا يفعلون ذلك لاستعادة أي من أموالهم".

وللأسف، إحدى عمليات الاحتيال المكلفة للغاية للأفراد هي الحيل الرومانسية حيث يفترس المحتالون رغبة الناس في الحب لابتزاز الأموال منهم. ويبلغ متوسط ​​المبلغ المسروق من عمليات الاحتيال هذه لكل فرد ما يقرب من 8000 جنيه إسترليني.

ونصحت لجنة التجارة الفدرالية:

- سيضمن المحتالون فقط الأرباح أو العوائد الكبيرة. لا يوجد ضمان على الإطلاق لاستثمار العملات المشفرة لكسب المال، ناهيك عن الأموال الكبيرة

- لن يطلب منك أي شخص شرعي شراء عملة معماة. ليس لحل مشكلة، وليس لحماية أموالك. وهذه عملية احتيال.

- لا تخلط أبدا بين نصائح المواعدة والاستثمار عبر الإنترنت. إذا أراد أحد المهتمين بالحب أن يوضح لك كيفية الاستثمار في العملات المشفرة، أو يطلب منك إرسال تشفير، فهذه عملية احتيال.

كشفت آبل خلال حدثها التقني الأخير عن مجموعة مميزة من الأجهزة الإلكترونية كان من بينها حاسب MacBook Pro بنسخته الجديدة.

وحصل الحاسب الجديد على هيكل متين مصنوع من الألومينيوم، وعلى تصميم شبيه بذلك الذي حصل عليه حاسب MacBook Pro السابق، كما جهّز بشريط  Touch Bar أعلى لوحة المفاتيح لتسهيل التحكم بأنظمة الصوت والإضاءة والتطبيقات.

وحصل الجهاز على شاشة IPS بمقاس 13.3 بوصة، دقة عرضها (2560/1600) بيكسل، معدل سطوعها 500 شمعة/م تقريبا، ومجهزة بتقنيات True Tone، وقدرات واسعة لعرض أطياف الألوان.

والمميز في هذا الحاسب هو حصوله على معالج Apple M2 الذي يضم 8 أنوية أساسية، ومعالج رسوميات بعشر أنوية، كما بإمكان معالج هذا الجهاز العمل مع ذواكر وصول عشوائي بسعة 24 غيغابايت لتأمين سرعة عالية جدا في التعامل مع البيانات.

وتبعا لآبل فإن الحاسب الجديد يؤمن معالجة للرسوميات أكبر بنسبة 39% مقارنة بحواسب MacBook Pro المجهزة بمعالجات M1، والأهم من ذلك هو بطاريته التي تكفيه ليعمل 20 ساعة تقريبا بالشحنة الواحدة.

 

YNP:

أعلن موقع Navy Recognition أن الصين باشرت العمل على مشروع سفينة كبيرة يمكن التحكم بها عن بعد.

وتبعا للمعلومات التي حصل عليها الموقع فإن "النموذج الأولي للسفينة سيتم تصنيعه تحت إشراف معد الأبحاث رقم 716 التابع للشركة الصينية الحكومية لبناء السفن (CSSC)،

ووفقا للمطورين فإن هذه السفينة ستكون أكثر السفن الموجهة عن بعد تطورا في الصين". وأشار الموقع إلى أن السفينة الجديدة ستبنى وفق تصاميم (القوارب المحلّقة) أي التي يرتفع هيكلها مع الحركة بفضل جوانبه المجهزة بانحناءات تشبه الأجنحة، الأمر الذي سيمنح هذه السفينة سرعة عالية وقدرة على قطع مسافات طويلة، فضلا عن أنها ستجهّز بمعدات متطورة تخولها من أداء مهامها بشكل مستقل تبعا للسيناريوهات المختلفة.

ونوه الموقع بأن معهد الأبحاث رقم 716 التابع لشركة (CSSC) يتخصص بتطوير التقنيات الدفاعية في الصين، أي أن السفينة الجديدة قد تكون لها استخدامات عسكرية على الأغلب.

وتجدر الإشارة إلى أن (CSSC) كانت قد استعرضت خلال معرض Saudi World Defense Show الأخير مشروع قارب مسيّر يبلغ وزنه 300 طن، وإحدى أبرز ميزات هذا القارب وفقا لمطوريه هو قدراته على حمل المروحيات دون طيّار.