علوم وتقنية

YNP:

كشفت شركة Lightyear الهولندية مؤخرا عن سيارة كهربائية مميزة يمكنها العمل بشكل كامل معتمدة على الطاقة الشمسية.

وأشار الخبراء في الشركة إلى أن العمل على تطوير سيارة Lightyear 0 استغرق 6 سنوات تقريبا، وأن السيارة باتت متاحة حاليا للطلب، وستطرح بشكل رسمي خريف العام الجاري بسعر 250 ألف يورو.

وتمكن مصممو هذه السيارة من دمج 5 أمتار مربعة من ألواح الطاقة الشمسية في عناصر هيكلها الخارجي، ما يمكن من شحن بطاريات المركبة لتسير لمسافة 70 كيلومترا كل يوم تقريبا، كما يمكن شحن بطارياتها عبر شواحن منزلية، ويمكن شحنها في محطات كهربائية خاصة أيضا فكل ساعة شحن في هذه المحطات تمكن السيارة من قطع 35 كلم إضافية، أما الشحن الكامل للبطارية فيمكن السيارة من قطع مسافة 520 كلم.

 

YNP  : تم تصميم فندق Tesla Mobile Resort Hotel وتصوره من قبل الفنان المقيم في الصين لونغت وهو عبارة عن هيكل على عجلات يبحر على طول المناظر الطبيعية للمريخ، مما يمنح الركاب منظرًا مذهلاً للكوكب الأحمر.

عبر المشاهدة من بعيد لا يمكن لكل الأشخاص الإحساس بالطريقة عينها بوقع طنين الباس [الجهير الصاخب] أو قرع الطبول وغيرها من الارتجاجات الصادرة من حفلة ضمن مهرجان صاخب، فالارتجاجات المتوالدة من مكبرات الصوت يمكنها الوصول لمسافة معينة، وفي حال كان هناك أشخاص في الجمهور يعانون الصمم أو مشكلات في السمع، فإن إحساسهم بالأصوات سيختلف كثيراً عن إحساس أكثرية الحاضرين حولهم، فالمرء "يكون في حفل في ناد أو صالة سهر أو مهرجان، فيما تكون مكبرات الصوت دائماً بعيدة"، يخبرني الـ "دي جي" (منسق الموسيقى) الأصم جون ماكديفيت بمهرجان "مايتي هوبلا" Mighty Hoopla في بريكستون، ويضيف "الشخص الأصم يعتمد على مكبر الصوت لتلقي الارتجاجات".

لكن اليوم ثمة اختراع تكنولوجي جديد دعمته شركة "فودافون" Vodafone يمكنه عما قريب أن يتيح تجربة مختلفة في هذا المضمار.

التكنولوجيا الجديدة عبارة عن بذلة لمسية تتضمن 24 نقطة ارتجاج (اهتزاز) موزعة في أنحاء الجسم، من بينها نقاط مثبتة عند المعصمين والكاحلين، وتبدو تلك النقاط الارتجاجية قادرة على منح الصم وثقيلي السمع خاصية الإحساس بالموسيقى توافقاً مع رنينها على المسرح.

وفيما تعد التجارب السمعية المستندة إلى الارتجاجات (الصوتية) تجارب معهودة وليست بجديدة بالنسبة للصم، إلا أن هذه "البذلة" تعد بإتاحة تجربة فريدة للصم، وذلك عبر تضمنها منحيين تكنولوجيين متضافرين معاً.

وتشرح داني فالكوفا من شركة "يونيت9" (UNIT9) للإنتاج، "المنحى الأول يتمثل بأخذه الموسيقى مباشرة من المؤدي (أو المصدر) في وقتها الفعلي، وتحويلها إلى ارتجاجات موزعة في أنحاء جسمك كي تخلق إحساساً بمحيط صوتي ارتجاجي، أما المنحى الثاني من التكنولوجيا فيعتبر الأول من نوعه في العالم، إذ بفضل استخدام سرعة شبكة فودافون الفائقة من الجيل الخامس ’جي 5‘، يمكننا أخذ التسجيلات من وسط الحشد وتحويلها إلى معطيات (داتا)، ثم نعتمد أحدث التقنيات الآلية لتحويل ما تتضمنه أصوات الحشد إلى ارتجاجات وأحاسيس على الجسم".

وبالطريقة عينها التي تقوم فيها البذلة بترجمة صوت الحشد إلى ارتجاجات، تستخدم فالكوفا تشبيهاً مماثلاً لزيادة الإحساس المستقبلي الذي تتيحه التكنولوجيا، وتشرح قائلة "أخذنا كافة الطرق التي قد يتفاعل بها الحشد وجمعناها في حالات مختلفة، أردنا في كافة هذه الحالات ترجمة كل رد فعل محتملة من قبل الحشد إلى شيء يشبه المصفوفة [ماتريكس]، جانب منه يشكل الطاقة والجانب الآخر يشكل الكثافة".

ويدرك الرواد الموسميون للحفلات الموسيقية الإحساس الذي تتركه الأصوات ذات الترددات المنخفضة التي تضرب على الصدر خلال الحفلة الأدائية، لكن معظم الأحاسيس لن تكون مركزة هناك بمساعدة البذلة اللمسية، والتي تبقى فعالة طوال 10 ساعات بفضل البطارية، فالموضع الذي سيشعر فيه جمهور الصم وضعاف السمع بالموسيقى يبقى إلى حد كبير قراراً فنياً.

إلى هذا، وفيما كنت أرتدي البذلة وألتحق بصم آخرين في الجمهور قبيل عرض "جيسي وير" يوم السبت الماضي ضمن مهرجان "مايتي هوبلا"، شرح "مؤلف الارتجاجات" سي تيو تفاصيل تتعلق بهذه الهندسة الصوتية على المسرح الهندسة التي ستوائم الأصوات الموسيقية مع الذبذبات في الجهاز المبتكر، وقد جرى إعلامنا في ما خص أداء وير بأن أجهزة الاستشعار الموجودة على معاصم وأكتاف مرتدي البذلة سوف تقوم بنسخ صوت تصفيق الجمهور، أما أصوات الحناجر والطبول فسيشعر بها حول الضلوع وعلى الكواحل تباعاً، وهذا الأمر يعمل جيداً في حال المقطوعات الصاخبة مثل "وايلدست مومنتس" Wildest Moments، فيما أغنيات وير الهادئة ستترك المرء الأصم يتساءل إن كانت للبذلة تعمل فعلاً.

وتيو، مرتدياً قبعة "سناب باك" زاهية الألوان في ذلك السبت المشمس، حادثني بحماسة لافتة عن الجهاز المبتكر، معلناً استعداده لكشف مزيد عن هذه التكنولوجيا بعد اختبارها إن تطلب الأمر، وقد تكررت تلك الحماسة في أوساط الفنانين أنفسهم، إذ أن وير التي بدت مشرقة بمكياج ظلال العيون بنفسجي اللون، خصتنا بابتسامة عريضة وهي تعبر عن تأييدها لإتاحة تلك التقنية أمام الجمهور.

المؤسسات الخيرية للعناية بأصحاب الإعاقة عبرت من جهتها عن حماستها لما تطرحه هذه التكنولوجيا من احتمالات.

في السياق، وبرسالة إلكترونية كتب جاكوب آدامز من منظمة "آتيتيود إز إيفري ثينغ" Attitude is Everything للموسيقى الحية، فقال "الأجهزة اللمسية كهذه تفتح الأفق لاحتمالات جديدة تؤدي تعزيز قدرات الصم وذوي الصعوبات في السمع للتمتع بالعروض، وغالباً ما نسمع من هؤلاء الأشخاص بأن صلتهم بالعروض لا تجعلهم دائماً يشعرون بأنهم جزء من الجمهور، لذا فإننا مهتمين جداً بهكذا جهاز قد يكون قادراً على ضم تفاعلات الجمهور".

لقد شكل مهرجان "مايتي هوبلا" نقطة الإعلان عن هذه التكنولوجيا للمرة الأولى، بيد أن الفريق الذي يقف وراء تصميم واختراع البذلة يأمل بأن يشهد اختراعهم تطورات مع مرور الوقت. وإزاء حماسة الفنانين والمنظمات الخيرية للتكنولوجيا المبتكرة ودعمهم لها، يشعر الصم من جمهور وعشاق الموسيقى بتفاؤل متعدد النواحي تجاه مستقبل الحفلات والمهرجانات الاندماجية.

أعلن القائمون على تطبيق "تليغرام" عن إطلاق خدمات مدفوعة في التطبيق تمكن مستخدميها من الحصول على بعض الميزات الخاصة.

وتبعا للقائمين على التطبيق فإن خدمات Telegram Premium الجديدة تمكن المستفيدين منها من تحميل ملفات تصل سعتها إلى 4 غيغابايت، وتنزيل هذه الملفات بسرعة كبيرة، كما سيتمكن المستفيدون من هذه الخدمات من إرسال ملصقات ورموز تعبيرية جديدة في رسائلهم، واستخدام أدوات إضافية لإدارة الدردشات أيضا.

وستوفر الخدمات الجديدة للمستخدمين أيضا إمكانية حجب الإعلانات، وإمكانية "التحميل غير المحدود للبيانات"، فضلا عن ميزات إضافية للتحكم بأدوات المراسلة الفردية والجماعية.

وأشار الخبراء في "تليغرام" إلى أن الميزات السابقة التي وفرها التطبيق لمستخدميه سابقا ستبقى مجانية للجميع، وأن الاشتراك في خدمات Telegram Premium الجديدة سيكلف 449 روبل (نحو 8 دولارات).

وكان مؤسس تطبيق "تليغرام" بافل دوروف قد أشار في وقت سابق إلى "أن المستفيدين من الخدمات المدفوعة الجديدة سيكونون أول من سيحصل على الميزات الإضافية التي ستظهر في التطبيق مستقبلا، وأن هذه الخدمات ستمنح المستخدمين أيضا إمكانيات لتحميل باينات بأحجام أكبر وبسرعة".

YNP:

أعلن القائمون على تطبيق "تليغرام" عن إطلاق خدمات مدفوعة في التطبيق تمكن مستخدميها من الحصول على بعض الميزات الخاصة.

وتبعا للقائمين على التطبيق فإن خدمات Telegram Premium الجديدة تمكن المستفيدين منها من تحميل ملفات تصل سعتها إلى 4 غيغابايت، وتنزيل هذه الملفات بسرعة كبيرة، كما سيتمكن المستفيدون من هذه الخدمات من إرسال ملصقات ورموز تعبيرية جديدة في رسائلهم، واستخدام أدوات إضافية لإدارة الدردشات أيضا.

وستوفر الخدمات الجديدة للمستخدمين أيضا إمكانية حجب الإعلانات، وإمكانية "التحميل غير المحدود للبيانات"، فضلا عن ميزات إضافية للتحكم بأدوات المراسلة الفردية والجماعية.

وأشار الخبراء في "تليغرام" إلى أن الميزات السابقة التي وفرها التطبيق لمستخدميه سابقا ستبقى مجانية للجميع، وأن الاشتراك في خدمات Telegram Premium الجديدة سيكلف 449 روبل (نحو 8 دولارات).

وكان مؤسس تطبيق "تليغرام" بافل دوروف قد أشار في وقت سابق إلى "أن المستفيدين من الخدمات المدفوعة الجديدة سيكونون أول من سيحصل على الميزات الإضافية التي ستظهر في التطبيق مستقبلا، وأن هذه الخدمات ستمنح المستخدمين أيضا إمكانيات لتحميل باينات بأحجام أكبر وبسرعة".

أعلنت مايكروسوفت أن التحديث الأمني الذي أطلقته مؤخرا لأنظمة ويندوز يحمي مستخدمي هذه الأنظمة من ثغرات برمجية كانت تهدد أمن بيانات حواسبهم.

وأشارت مايكروسوفت إلى أن تحديث شهر يونيو الأخير عالج العديد من المشكلات في عمل أنظمة ويندوز، والأهم من ذلك أنه حمل معه تصحيحا لثغرة (CVE-2022-30190) المعروفة بـ Follina، والتي استغلّت لاختراق الحواسب.

وتكمن خطورة ثغرة Follina تبعا للخبراء بأن الهاكرز يمكنهم استغلالها للوصول إلى أنظمة تشغيل الحواسب والتحكم بها عن بعد، كما يمكن استغلال هذه الثغرة للوصول إلى بيانات تلك الأجهزة وتعديلها أو حذفها.

وترتبط الثغرة المذكورة ببرمجيات Microsoft Windows Support Diagnostic Tool أو (MSDT) كما تؤثر على الكثير من أنظمة الحواسب بدءا من نظام Windows 7 وأنظمة ويندوز الأحدث، ولاحظ الخبراء انتشار هجمات إلكترونية مرتبطة بها بكثرة في النصف الأول من العام الجاري. وأوضحت مايكروسوفت أن التحديثات الأمنية التي أطلقتها مؤخرا لم تصصح ثغرة Follina فحسب، بل وصححت 55 ثغرة برمجية أخرى في أنظمة ويندوز من بينها CVE-2022-30136 (RCE в Windows NFS)، و CVE-2022-30163 (RCE в Windows Hyper-V)، و CVE-2022-30139 (RCE в Windows LDAP) ، كما حملت التحديثات برمجيات لتفادي ثغرات كانت موجودة في متصفح Microsoft Edge.

أصبح كومبيوتر Frontier الأمريكي الخارق أسرع حاسوب إلكتروني في العالم. ويحتاج العلماء إلى مثل هذه الأجهزة لمحاكاة المناخ بدقة فائقة وحل ألغاز البنية الأساسية للكون.

وكانت أجهزة الكمبيوتر حتى الآن تنفذ نحو كوادريليون عملية حسابية في الثانية. أما الحاسوب الإلكتروني الخارق Frontier الذي تم تصميمه في مختبر "أوك ريدج" القومي التابع لوزارة الطاقة بولاية تينيسي فارتقى بالعمل إلى مستوى جديد تماما، وأصبح الحاسوب الأول في العالم  وأظهر سرعة المعالج 1.1 exaflops، ما يعادل 1.1 كوينتيليون عملية في الثانية.

ويمكن استخدامه لإيجاد حلول لدى تنفيذ المهام المعقدة المرتبطة بأحجام هائلة للبيانات. وعلى سبيل المثال هناك مهام محاكاة الأنظمة المناخية ووضع أنواع جديدة للمواد والأدوية أو حل الغاز الفيزياء الأساسية.

وتعتبر هذه الآلة المذهلة التي تبلغ تكلفتها 600 مليون دولار في الوقت الراهن أكثر أجهزة الكمبيوتر تقدما في العالم.

 

  YNP: تأتي الأقلام بجميع الأشكال والأحجام والتصميمات والأغراض، بعضها عبارة عن تصميم بسيط والبعض الآخر يشكل أداة متطورة. وعلى الرغم من كل هذه الاختلافات، ظل التصميم الأساسي للقلم كما هو على مر القرون، وهو تصميم يبدو أنه يفضل الأشخاص الذين يكتبون بأيديهم اليمنى.

 

  YNP :

أعلنت شبكة إنستغرام الاجتماعية الثلاثاء عن إضافة ميزات جديدة إلى أداة الرقابة الأبوية تتيح للأهل أو لممثلين قانونيين الإشراف بشكل مباشر أكثر على أنشطة أبنائهم القصر.

وباتت الميزة الجديدة توفّر للأهل وأولياء الأمور إمكان إرسال دعوات إلى المراهقين الصغار يعرضون فيها عليهم مراقبة حساباتهم. وينبغي على المراهقين قبول الطلب لتفعيل الأداة.

وكانت إمكانية تشغيل الرقابة الأبوية محصورة قبل اليوم بالمراهقين أصحاب الحسابات، وهو خيار متاح منذ مارس (آذار) في الولايات المتحدة.

وستمكّن الأدة الجديدة الأهل من تقييد وقت الشاشة من خلال تحديد حدود استخدام التطبيق اليومية، من 15 دقيقة إلى ساعتين أو من خلال جدولة فترات الراحة.

كذلك يمكن للشباب إبلاغ والديهم أو ممثليهم القانونيين إذا كانوا عرضة لمحتوى لا يتوافق مع قواعد إنستغرام "كالتحريض على الكراهية أو العنف، والعُري، وسوى ذلك".

كذلك يستطيع الأهل والأوصياء ولوج قائمة الاتصال الخاصة بأولادهم على إنستغرام، والاطلاع تالياً على هويات متابعيهم أو على قائمة الأشخاص الذين يتابعهم الأبناء.

ومن المقرر أن تتوافر هذه الميزات بحلول نهاية شهر يونيو (حزيران) في فرنسا وألمانيا وبريطانيا وايرلندا واليابان وكندا وأستراليا وكذلك في الولايات المتحدة، على أن تصبح متاحة في بقية العالم بحلول نهاية السنة الجارية.

بات في الإمكان أيضاً الاتصال من إنستغرام بمركز معلومات أسَري يوفر نصائح من خبراء ومعلومات تتعلق بالإشراف. وكانت النسخة الأولى من هذه المنصة أطلقت في مارس (آذار) الفائت وخصصت للمستخدمين الأمريكيين.

وستُوَفَّر أيضاً أدوات رقابة أبوية لسماعات الواقع الافتراضي "أوكولوس كويست" التي تُنتجها "ميتا".

وينتقد النواب الأمريكيون وجمعيات حماية الأطفال باستمرار تأثيرات إنستغرام الضارة على المستخدمين الصغار السن.

وتلطخت صورة إنستغرام وشبكتها الأم فيس بوك التي باتت تحمل اسم "ميتا بلاتفورمز"، بفعل التسريبات التي كشفت عنها في خريف عام 2021 الموظفة السابقة في شبكة فيسبوك فرانسس هوغن بالاستناد إلى مراسلات داخلية.

وتظهر هذه الوثائق أن مديري فيسبوك كانوا على بينة ببعض المخاطر التي يواجها المستخدمون القصّر، خصوصا على صعيد الصحة العقلية لبعض الفتيات اللواتي يتم ترسيخ صورة الجسم المثالي لديهنّ من خلال سيل من الصور المعروضة أمامهن.

وسعت إنستغرام منذ ذلك الحين إلى تقديم تعهدات في شأن حماية المراهقين، كما فعلت المنصات الأخرى التي يقبل عليها الشباب.

وأعلنت تيك توك الأسبوع الفائت عن ميزات جديدة تهدف إلى الحد من وقت الشاشة لمستخدميها القصّر.

تعتزم شركة مايكروسوفت وقف متصفحها “إنترنت إكسبلورر” بعد 27 عاما من استخدامه.

وستنهي مايكروسوفت دعمها لمعظم إصدارات متصفح “إنترنت إكسبلورر 11” في 15 حزيران/ يونيو بعد أن أعلنت منذ أكثر من عام أنه سيتم إزالته من معظم إصدارات ويندوز 10 هذا العام.

وتم إصدار إنترنت إكسبلورر لأول مرة في عام 1995 كجزء من حزمة الوظائف الإضافية لنظام التشغيل “ويندوز 95”.

ولكن مع الإصدارات الأحدث، كان المتصفح متاحا كتنزيل مجاني أو في حزم الخدمة، وتم تضمينه في إصدارات خدمة الشركة المصنعة لنظام التشغيل “ويندوز 95” والإصدارات الأحدث من “ويندوز”.

وأوقفت مايكروسوفت تطوير الميزات الجديدة للمتصفح في عام 2016 لصالح متصفحها الجديد “مايكروسوفت إيدج”.

كان إنترنت إكسبلورر في يوم من الأيام متصفح الويب الأكثر استخداما، حيث بلغ ذروته في حوالي 95% من حصة الاستخدام في عام 2003.

ومع ذلك، فقد انخفضت حصة استخدامه منذ ذلك الحين مع إطلاق فايرفوكس عام 2004 وغوغل كروم عام 2008، ومع تزايد شعبية أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة مثل أندرويد وآي أو إس التي لا تدعم إنترنت إكسبلورر.