عربي ودولي

 

YNP  : انطلقت صباح اليوم الاربعاء في كافة ارجاء ايران المناورات المشتركة للطائرات المسيرة للجيش الايراني وهي مناورات مشتركة بين كافة القوات والصنوف الاربعة التابعة للجيش الايراني.

YNP:

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الاثنين، بأن طائرة​ إدارية إسرائيلية حطت قبل قليل في العاصمة ​السعودية​ الرياض.

وقال مراسل هيئة البث الإسرائيلية "مكان" إيال بلومينتال في تغريدة عبر "تويتر" إن "طائرة تنفيذية إسرائيلية من طراز (T7-WZZ) تابعة خدمة شينو للطيران، هبطت منذ فترة وجيزة في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية".

يذكر أن هيئة الطيران المدني السعودي، أعلنت في يوليو الماضي، فتح أجواء المملكة أمام جميع الناقلات الجوية التي تستوفي متطلبات عبور الأجواء السعودية. وفي أغسطس الحالي، عبرت أول رحلة تجارية متجهة إلى إسرائيل المجال الجوي السعودي.

YNP:

أعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية عن عودة سفيرها سيف محمد الزعابي، لتأدية مهامه في العاصمة الإيرانية طهران خلال الأيام القادمة. وأشارت الوزارة إلى أن ذلك يأتي بناء على التنسيق الجاري مع وزارة الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفق الأعراف الدبلوماسية المعمول بها بين الدول.

وأكدت الوزارة أن السفير الزعابي سيعود لممارسة مهامه الدبلوماسية في سفارة الإمارات لدى إيراني خلال الأيام القادمة، وذلك "للمساهمة في دفع العلاقات الثنائية إلى الأمام بالتنسيق والتعاون مع المسؤولين في الجمهورية الإسلامية الإيرانية بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين الجارين والمنطقة".

وتأتي هذه الخطوة تنفيذا لقرار الإمارات وإيران رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي إلى درجة سفير، وبناء على الاتصال الهاتفي الذي جرى بتاريخ 26 يوليو 2022، بين وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان، ونظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان.

 

 

YNP  : كتبت صحيفة 'إيوموري' اليابانية أن حكومة البلاد تدرس احتمال زيادة عدد الصواريخ المجنحة بعيدة المدى، المستخدمة في قوات الدفاع الذاتي، إلى ألف صاروخ، بسبب تغير الوضع الأمني بالمنطقة.

YNP:

لقي 15 شخصا مصرعهم وأصيب 22 آخرون جراء حادث اصطدام بين حافلة وسيارة إسعاف في جنوب شرق تركيا.

وقال داود غول، محافظ غازي عنتاب، اليوم السبت: "إجمالا، لقي 15 من مواطنينا حتفهم، وأصيب 22.. في حادث بين حافلة وفريق طوارئ وسيارة إسعاف.. بين غازي عنتاب ونيزيب".

قتل ثمانية أشخاص على الأقل في هجوم شنه مقاتلون في حركة الشباب الإسلامية على فندق في العاصمة الصومالية مقديشو، كما أعلن مسؤول أمني السبت.

وقال المسؤول محمد عبد القادر إن “القوات الأمنية واصلت تحييد الارهابيين الذين تم تطويقهم داخل غرفة في مبنى الفندق”. وأضاف “تم إنقاذ معظم الأشخاص لكن تأكد مقتل ثمانية مدنيين على الأقل حتى الان”.

واقتحم مقاتلون من حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة فندق الحياة مساء الجمعة وهم يطلقون أعيرة نارية وقنابل.

وأضاف عبد القادر أن “قوات الأمن أنقذت عشرات المدنيين بينهم أطفال كانوا محاصرين في المبنى”.

وكان المسلحون لا يزالون مختبئين في الفندق في ساعة مبكرة من صباح السبت.

وسمع أزيز رصاص ودوي انفجارات متقطعة في المنطقة.

وهو أكبر هجوم تشهده العاصمة الصومالية منذ انتخاب الرئيس حسن شيخ محمود في مايو.

وتجمع عشرات الأشخاص ليل الجمعة السبت أمام المبنى لمحاولة الحصول على معلومات عن أقاربهم.

وقال أحد هؤلاء ويدعى مودي علي “كنا نبحث عن أحد أفراد عائلتي محاصر داخل الفندق”. وأضاف “تم تأكيد وفاته وكذلك وفاة ستة أشخاص آخرين بينهم اثنان أعرفهما”.

في ظل مخاوف من "كارثة واسعة النطاق" في محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن ترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعثة إلى المحطة الكبرى في أوروبا.

تزامناً، طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش روسيا، خلال زيارة إلى أوكرانيا بعدم قطع محطة زابوريجيا التي تسيطر عليها في جنوب البلاد عن شبكة الكهرباء الأوكرانية، في وقت تتبادل كييف وموسكو التهم بقصف الموقع.

وفي وقت سابق الجمعة، قالت الشركة المشغلة للمحطات الأوكرانية "إينيرغواتوم" إنها تخشى مثل هذا السيناريو، مؤكدة أن الجنود الروس يبحثون عن إمدادات لمولدات تعمل بالديزل ستستخدم بعد وقف تشغيل المفاعل وقد فرضوا قيوداً على وصول الموظفين إلى الموقع.

وقال غوتيريش، خلال مؤتمر صحافي على هامش زيارة إلى ميناء أوديسا الأوكراني على البحر الأسود، إن "الكهرباء في زابوريجيا هي كهرباء أوكرانية بالطبع، ويجب احترام هذا المبدأ".

وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو ستسمح لمسؤولين من الأمم المتحدة بزيارة محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية.

وأعلنت الحكومة الروسية عن ذلك بعد محادثات هاتفية بين بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الجمعة.

وتسيطر القوات الروسية على المحطة النووية منذ أوائل مارس الماضي، لكن فنيين أوكرانيين يشغلون المحطة النووية تحت إشراف روسيا.

وأوضح نص المحادثات الهاتفية بين ماكرون وبوتين أن الكرملين قال إن الرئيس الروسي وافق على توفير "المساعدة الضرورية" لمفتشي الأمم المتحدة للوصول إلى الموقع.

وقال بيان الحكومة الروسية إن "الزعيمين أكدا على أهمية إرسال خبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى المحطة لتقييم الموقف على الأرض".

ورحب رئيس الوكالة الدولية رافاييل غروسي بتصريحات الرئيس الروسي، مؤكدا أنه على استعداد أن يقود بنفسه فريق المفتشين الذي يتوقع أن يزور المحطة.

وقال غروسي إنه "في ظل هذا الموقف المتقلب الهش، من الأهمية بمكان ألا تتخذ أي إجراءات جديدة قد تعرض سلامة وأمن واحدة من أكبر محطات الطاقة النووية في العالم للخطر".

وقال مسؤولون أوكرانيون إن روسيا حولت المحطة النووية إلى قاعدة عسكرية، ونشرت بها معدات عسكرية، وأسلحة و500 من القوات الروسية يستخدمون المحطة النووية كغطاء لهجماتهم على المدن الأوكرانية.

وتعرضت المناطق المحيطة بالمنشأة النووية المهمة في الأسابيع القليلة الماضية لقصف كثيف بالمدفعية وسط اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف.

ورغم إبداء بعض الاستعداد للسماح للمفتشين بدخول المحطة النووية، رفض مسؤولون روس مطالب دولية بنزع السلاح في هذه المنطقة.

وقال إيفان نيشيف، نائب رئيس قسم المعلومات والصحافة بوزارة الخارجية الروسية، الجمعة إن مثل هذه التحركات قد تجعل المحطة "أكثر عرضة للخطر".

وفي غضون ذلك، أرسلت روسيا خطابا إلى الأمم المتحدة ذكرت فيه تفاصيل ما وصفته "بالاستفزاز"، متهمة أوكرانيا بتنفيذ مؤامرة في محطة زابوريجيا للطاقة النووية.

وزعمت البعثة الروسية في الأمم المتحدة أن الجانب الأوكراني يستهدف تدبير "ما يعتقدون أنه حادث بسيط" ينتج عنه تسرب إشعاعي، ليتبعه اتهام روسيا "بالإرهاب النووي".

ونفى الخطاب الروسي المزاعم التي تشير إلى أن روسيا تخزن أسلحة في الموقع النووي. كما رددت المزاعم قائلة إن أوكرانيا هي التي تقصف المحطة.

YNP:

استشهد مسن فلسطيني، جراء إصابته برصاص الاحتلال خلال اقتحام مدينة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن المواطن صلاح توفيق سوافطة "58 عاما"، استشهد متأثرا بجروح حرجة، أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في الرأس في طوباس.

واندلعت مواجهات عنيفة صباح الجمعة، خلال اقتحام قوات الاحتلال مدينة طوباس، تخللها اشتباكات مسلحة وإطلاق نار صوب قوات ا لاحتلال.

واقتحمت قوات كبيرة من قوات الاحتلال مدينة طوباس وبلدة طمون، نفذت خلالها حملة اعتقالات. وذكرت مصادر فلسطينية أن مقاومين أطلقوا النار تجاه قوات الاحتلال التي اقتحمت بلدة طمون ومدينة طوباس.

وكان سوافطة أصيب بعد إطلاق النار عليه، كما أصيب شاب بالرصاص الحي بالفخذ خلال مواجهات في طمون. واعتقلت قوات الاحتلال الشبان أربعة فلسطينيين من عائلة واحدة، بعد دهم وتفتيش منازلهم في بلدة طمون.

كما اعتقلت قوات الاحتلال طالبا جامعيا من منزل عائلته في طوباس، بعد الاعتداء عليهم وتحطيم محتويات المنزل.