عربي ودولي

 

YNP: اعترف الجيش الأمريكي، بأنه قتل في العمليات العسكرية التي نفذها حول العالم في السنة الماضية 23 مدنيا، غالبيتهم في أفغانستان، في حصيلة أدنى بكثير من تقديرات منظمات غير حكومية.

يتوجه وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس اليوم الأربعاء إلى واشنطن لإجراء محادثات مع وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان.

ووفقا لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل” فإن غانتس سيقدم خلال الزيارة طلبا قيمته مليار دولار للبنتاغون لتجديد وشحن منظومة “القبة الحديدية” للدفاع الصاروخي، وذلك في أعقاب المواجهات التي دارت مؤخرا بين إسرائيل وفصائل قطاع غزة.

أعلن رئيس أركان الجيش السوداني، الفريق أول ركن، محمد عثمان الحسين، أن بلاده بصدد مراجعة الاتفاقية العسكرية مع روسيا بما فيها القاعدة العسكرية على البحر الأحمر، مشيرًا كذلك لاستعادة قوات بلاده 92% من الأراضي السودانية على الحدود شرقي إثيوبيا.

وأوضح الحسن في مقابلة تلفزيونية بثتها قناة النيل الأزرق( الخاصة) مساء الثلاثاء، أن الجيش السوداني إبان العقوبات الأمريكية اتجه لروسيا وارتبطت مصالحه العسكرية بموسكو خلال الأعوام الماضية.

وأشار أن الجيش السوداني أجرى ويجري مباحثات بشأن الاتفاقية العسكرية، لافتًا أن آخر تلك المباحثات كانت في 20 مايو الماضي، مع نائب وزير الدفاع الروسي ألكسندر فومين، خلال زيارته للخرطوم..

وأضاف الحسين موضحًا أن” الاتفاقية لم تعرض على المجلس التشريعي ولم تتم إجازتها، ونعتبر أن عدم الاعتماد من البرلمان فرصة لمراجعتها”

وتابع” الآن الاتفاقية هي تحت المراجعة مع الجانب الروسي ويمكن أن تلغى أو تعدل”.

كما أكد رئيس الأركان السوداني، أنه سيتم اعادة النظر في الاتفاقية مع روسيا ببنودها السابقة، مضيفًا “الاتفاقية مع روسيا بها بعض البنود المضرة بالبلاد”.

وفي 2017، لم تتحمس موسكو لطلب الرئيس السوداني آنذاك، عمر البشير (1989 – 2019)، إنشاء قاعدة عسكرية روسية في بلاده.

ونشطت موسكو مؤخرا في الحديث عن اتفاقية وقعتها مع الخرطوم لإقامة قاعدة عسكرية روسية شرقي السودان على البحر الأحمر، فيما تعاملت الخرطوم مع الأمر بالنفي.

وفي مايو/ أيار 2019، كشفت موسكو عن بنود اتفاقية مع الخرطوم، لتسهيل دخول السفن الحربية إلى موانئ البلدين، بعد أن دخلت حيز التنفيذ.

وصادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في 16 نوفمبر 2020، على إنشاء قاعدة بحرية روسية في السودان، قادرة على استيعاب سفن تعمل بالطاقة النووية.

وبشأن العلاقات مع أمريكا قال الحسين إنها “بدأت تعود لسابق عهدها ولازال الأمريكان يتلمسون طريقهم مع السودان بعد انقطاع طويل”، مضيفًا “نحن منفتحين على علاقتنا مع واشنطن والتعاون معها”

وفي 14 ديسمبر الماضي، أعلنت السفارة الأمريكية لدى الخرطوم بدء سريان قرار إلغاء تصنيف السودان “دولة راعية للإرهاب”.

وكانت تدرج الولايات المتحدة، منذ عام 1993، السودان على قائمة ما تعتبرها “دولا راعية للإرهاب”، لاستضافته آنذاك الزعيم الراحل لتنظيم “القاعدة”، أسامة بن لادن.

اعتقلت قوة إسرائيلية خاصة القيادي في حركة “حماس” جمال الطويل من منزله في حي أم الشرايط بالبيرة وسط الضفة الغربية.

والطويل من أبرز قيادات حماس برام الله، وسبق أن أمضى قرابة 17 عاما في سجون إسرائيل.

ونقلت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) عن مصادر محلية أن قوة إسرائيلية خاصة اقتحمت منزل الطويل واعتقلته.

 

YNP: قتل 8 بينهم 4 جنود، وسقط 13 مصاباً في هجوم مسلحين على حاجز عسكري للجيش في كويته، بإقليم بلوشتسان المضطرب جنوب غرب باكستان، حسب ما أعلن الجيش اليوم الثلاثاء.

 

YNP:  قال يحيى السنوار، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، في حديث مع الصحافيين بعد لقائه رئيس المخابرات المصرية، عباس كامل، خلال زيارته لغزة، أمس الإثنين “سجلوا على المقاومة، وعلى حركة حماس وكتائب القسام رقم 1111”. وأضاف “وستذكرون هذا الرقم جيدا”، دون ان يعطي إي تفاصيل إضافية.

أعلن رئيس كولومبيا إيفان دوكي، أن خمسة أشخاص لقوا مصرعهم جراء سقوط مروحية تابعة لشرطة مكافحة المخدرات في منطقة شمالية من البلاد.

وكتب دوكي على صفحته في "تويتر": "نأسف بشدة لمصرع أبطال شرطتنا الخمسة، الذي وقع في مديرية كانتاغاليو جنوبي إدارة بوليفار".

وأضاف رئيس الدولة أن التحقيق سيتم فتحه لتحديد أسباب الحادث.

وأعرب دوكي عن تضامنه مع "عائلات أبطالنا الذين قدموا كل شيء من أجل الوطن".

شارك أكثر من 10 آلاف شخص في مسيرة مناهضة للولايات المتحدة الأمريكية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، للتنديد بسياسة الرئيس جو بايدن، بشأن الصراع في منطقة تيغراي شمال البلاد.

وكان بايدن قد دعا إلى وقف إطلاق النار في الصراع الذي اندلع في تيغراى، ويدخل الآن شهره السابع.

وحمل المشاركون في المسيرة لافتات تنتقد الولايات المتحدة، بينما أشاد آخرون بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الصيني شي جين بينغ.

وتعرضت الحكومة الإثيوبية لضغوط بسبب الصراع في تيغراى، وأدى هجوم القوات الحكومية على الإقليم لقتل آلاف الأشخاص، معظمهم من المدنيين، ونزح ما لا يقل عن مليوني شخص.

وبدأ الصراع في نوفمبر الماضي ، عندما أمر رئيس الوزراء أبي أحمد بشن هجوم على جبهة تحرير شعب تيغراي وهي القوات الموالية للحزب الحاكم السابق في المنطقة، بعد اتهامه للجبهة بمهاجمة قواعد الجيش الفيدرالي.

وأعلن أبي إنهاء الهجوم بعد شهر واحد فقط، بعد الاستيلاء على ميكيلي، عاصمة تيغراي.

لكن بعد أكثر من ستة أشهر على الهجوم، مازالت القوات الإثيوبية تساندها قوات من إريتريا المجاورة تقاتل قوات جبهة تحرير شعب تيغراي.

واتهمت جماعات حقوق الإنسان طرفي الصراع بارتكاب جرائم ضد المدنيين، بما في ذلك القتل الجماعي والاغتصاب.

وطالب الرئيس بايدن في الأسبوع الماضي، بوضع حد "لانتهاكات حقوق الإنسان التي وقعت على نطاق واسع" في تيغراى، ومنها "الكثير من عمليات العنف الجنسي". كما حذر من احتمال حدوث مجاعة.

كما قال الرئيس الأمريكي إنه "قلق للغاية من تصاعد العنف وتعميق الانقسامات الإقليمية والعرقية في أجزاء متعددة من إثيوبيا".

وفي تطور آخر، فرضت وزارة الخارجية الأمريكية قيودا على المساعدات الاقتصادية والأمنية لإثيوبيا بسبب هذا الصراع، وهي الخطوة التي أغضبت حكومة أبي أحمد.

وقالت وزارة الخارجية الإثيوبية إن هذه الخطوة "مؤسفة" ويمكن أن "تقوض بشكل خطير" العلاقات الأمريكية الإثيوبية.

كما تضغط إدارة بايدن من أجل انسحاب القوات الإريترية الموجودة في تيغراى على الرغم من إعلان السلطات الإثيوبية قبل أسابيع أنها ستغادر البلاد.