فنون

احتل فيلم الحركة والكوميديا “هيتمانز وايفز بودي جارد” (الحارس الشخصي لزوجة قاتل محترف) صدارة إيرادات دور السينما خلال عطلة نهاية الأسبوع في أمريكا الشمالية.

وحقق الفيلم الذي يقوم ببطولته كل من سلمى حايك وريان رينولدز وصامويل إل جاكسون إيرادات بلغت 6ر11 مليون دولار.

وتراجع إلى المركز الثاني فيلم الرعب والدراما  “كوايت بلاس 2” (مكان هادئ 2″، والذي يقوم ببطولته كل من إميلي بلانت وميليسنت سيموندز و سيليان ميرفي، محققا إيرادات بلغت 4ر9 مليون دولار.

أثارت النجمة المصرية فيفي عبده الجدل مجددا بوصلة رقص أمام منزلها، فيما شن مغردون هجوما حادا عليها بسبب المقطع.

وتظهر فيفي أمام منزلها وهي ترقص على أنغام أغنية “سلامات يا هوى” لياسمين نيازي.

وهاجم مغردون الفنانة مذكرين إياها بالحالة الصحية التي أصابتها بما يشبه الشلل مؤخرا، فيما وصفها البعض بالهستيرية.

وكانت فيفي قد تعرضت مؤخرا لأزمة صحية اضطرتها لإجراء عملية جراحية بسبب ما قيل إنه أخذ حقنة طبية عن طريق الخطأ.

 

YNP:أثارت الفنانة المصرية سميرة عبد العزيز ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تصريحاتها الأخيرة بأن الفنان محمد رمضان "تطاول عليها بالسب والشتائم"، ووصفها بـ"الشحاتة" على حد تعبيرها.

أعلن الفنان تامر حسني عن طرح كليب أغنية "أفتح قلبك" وذلك عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي أنستجرام.

كتب حسني معلنًا قرب طرح الكليب حيث قال "انتظروا كليب (( افتح قلبك )) خلال أيام إن شاء الله كلمات منه القيعي الحان إيهاب عبد الواحد توزيع علي فتح الله تسجيل م/ هيثم راضي"

تفاعل الجمهور مع منشور تامر حسني وقاموا بدورهم بتهنئته بقرب طرح الكليب.

لجدير بالذكر أن تامر حسني ينتظر طرح فيلم " مش أنا" يوم 23 يونيو، الفيلم من بطولة حلا شيحة، ماجد الكدواني، سوسن بدر، حجاج عبد العظيم، محمد عبد الرحمن (توتا) وغيرهم نخبة من نجوم الفن. الفيلم من تأليف تامر حسني ومن إخراج سارة وفيق

تشارك 15 دولة مختلفة في مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة الذي يقام خلال الفترة من 24 إلى 29 الشهر الجاري ويتنافس فيه 14 فيلماً، كل فيلم يمثل دولة.

وكشف الناقد أندرو محسن، المدير الفني للمهرجان أن المسابقة تضم الفيلم المصري «لما كان البحر أزرق» في عرضه العالمي الأول، وهو من إخراج عمرو السيوفي وبطولة هبة عبدالغني.

وتدور الأحداث من خلال مريم وهي امرأة في الأربعينيات من عمرها تشعر بأنها مثقلة بالملل والروتين اليومي، وفي أحد الأيام تقرر أن تكسر هذه البلادة باتخاذ أجرأ قرار في حياتها.

ويمثل مصر أيضاً في المسابقة فيلم «فراولة» في عرضه العالمي الأول سيناريو وإخراج منال سعد. وتدور الأحداث من خلال مريضة سرطان في أواخر العشرينيات تستعد لإجراء عملية جراحية بفرصة نجاح ضعيفة، تقوم بأفعال تلقائية لكنها خطرة، وهو ما يتسبب في تبادل حديث عفوي بينها وبين طبيب التخدير ينتج عنه اتخاذ قرارات هامة لكل منهما.

ويعرض الفيلم السوري «عنها» وهو سيناريو وإخراج رباب مرهج. وترصد الأحداث قصة امرأة، تعبر عن الكثير من نساء العالم العربي، ويستعرض الفيلم ما تتعرض له من خيانة من أجل المال ومن أجل حرية واهمة ماجنة.

كما يشارك من لبنان فيلم «جذور» في عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وهو سيناريو وإخراج ناي طبارة. وتدور الأحداث عندما تعود امرأة شابة إلى قريتها في لبنان، وتكتشف أنها منبوذة من العالم الذي تركته خلفها قبل عشرة أعوام.

وتشارك إسبانيا في المسابقة بفيلم التحريك الوثائقي «أين كنت؟» في عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، سيناريو وإخراج ماريا ترينور كولومير.

ويتحدانا الفيلم لنفكر في العنف ضد المرأة. العنف اليومي، البسيط والوحشي، وكل ما هو رهيب ولا يطاق من خلال مجموعة من الخبرات تُحكى في لغات مختلفة ومن بلدان مختلفة، وهو فيلم يوائم بين أصالة شهادات من الحياة الواقعية، والقوة البصرية للرسوم المتحركة.

ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم «نيد وأنا» في عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، من إخراج لورنا نيكسون براون، وتدور الأحداث من خلال رجل عجوز يلتقي امرأة شابة في أحد المقاهي، ويعقدان صفقة ستغير حياتهما إلى الأبد.

ويمثل فرنسا في مسابقة الفيلم القصير «لا تنبس بكلمة» في عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال افريقيا سيناريو وإخراج إيلودي والاس. وخلال الأحداث تضل أليس طريقها في متاهة من الممرات داخل المستشفى، مدفوعة بالحاجة الملحة لتصفية حساباتها مع شخص اعتدى عليها في السابق ويحتضر الآن في تلك المستشفى.

ويعرض المهرجان أيضا الفيلم التسجيلي الأرجنتيني «أسطح» في عرضه الأول، سيناريو وإخراج كريستينا موتا. وتبدأ أحداثه في المقابر حيث تتعايش الحجارة والأرض في وئام لإحياء الذكرى، ويستكشف هذا الفيلم الأسطح التي تكرّم، والأسطح التي تقوض مصير الموتى.

كما يشارك أيضا في المسابقة فيلم «الخيول البيضاء: منجم الفضة» في عرضه الأول، وهو إنتاج مشترك مكسيكي – أمريكي – صيني، إخراج زيي يين. وتدور الأحداث في قرية صغيرة في وسط المكسيك. بينما يعاني مدير المنجم مثلي الجنس والبالغ من العمر 60 عاما من انفصاله عن رفيقه السري، يدرك ابنه الصغير السر والانفصال في يوم واحد.

ومن ماليزيا يعرض فيلم «السحابة لا تزال موجود» في عرضه الأول، وهو سيناريو وإخراج ميكي لاي. نشاهد في الفيلم شابة مسيحية تخفي ديانتها عن أهلها. تأخذ قرارا حاسما عندما يمرض جدها بشدة، حول ما إذا كان ينبغي عليها التدخل في طقوس الديانة الطاوية أم ستصلي على جدها طبقًا لمعتقداتها.

ويعرض كذلك من الولايات المتحدة الأمريكية فيلم «الخطاف» سيناريو وإخراج هايو هايو يان. وتدور الأحداث في بكين عام 2003- في الوقت الذي يكشف فيه وباء سارس عن المعايير الاجتماعية، تكشف ثلاث فتيات في الثامنة من العمر عددًا من الحقائق الشخصية خلال إغلاق إحدى المدارس. إضافة الى مشاركات عديدة من دول أوروبية أخرى.

 

YNP: توفي صباح اليوم الأحد في العاصمة البريطانية لندن، الشاعر العراقي الشهير، سعدي يوسف، عن عمر ناهز الـ87 عاما.

يعرض 14 فيلما بمسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة ضمن فعاليات الدروة الـ 22 من مهرجان الإسماعيلية السينمائى الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة التي يقيمها المركز القومى للسينما برئاسة السيناريست محمد الباسوسي، والمقرر إقامتها في الفترة من ١٦ إلي ٢٢ يونيو الجاري بمحافظة الإسماعيلية ١٤ فيلماً بمسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة.

وأول العروض المشاركة في مسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة هو الفيلم اللبناني "مدينة وإمرأة" من إخراج نيكولاس خوري، ويرصد الفيلم انفجار كبير هز بيروت في 4 أغسطس، واختفت كل معالم الحياة الإنسانية، وتجوب امرأة المدينة بين المشاهد المروعة للمباني المدمرة والشوارع المهجورة المليئة بالركام والمعدن المتشابك المحترق.

كما يعرض أيضاً الفيلم البولندي "فيما بيننا" إخراج دوروتا بروبا، وينقل الفيلم صورة حميمية لثلاث علاقات مختلفة، حيث قرر كل زوجين خوض مناقشة صادقة تبدأ بمجموعة من الأسئلة التي تبدو بسيطة، ثم ببطء، تنشأ مساحة لتبادل المشاعر والاعترافات الخفية.

ومن بولندا أيضاً يعرض فيلم "البحار" إخراج كريسبين بلوتا، وتدور الأحداث من خلال البحار الأسطوري كابتن كرزيستوف بارانوفسكي ذو الثمانين عاماً الذي لا يملك أي خطط لترك البحر، ويبذل قصارى جهده لبناء سفينة تدريب هائلة سوف تخدم الأجيال القادمة.

وينافس علي جوائز المسابقة الفيلم الأسباني "هيرتبيز" إخراج أوكتافيو جويرا، وخلال الفيلم تهب الرياح قوية على هيرتبيز، بيت (أليس) في فرنسا فذلك الصيف سيكون الأخير لها هذا العام، بينما هو الأول لابن حفيدتها (داريو).

وتشارك فرنسا في المسابقة بفيلم "أدعوك لإعدامي" إخراج نينيو كيرتادزا، وتدور الأحداث حول الكاتب الروسي بوريس باسترناك (1890 – 1960)، الذي يدرك أنه لن يستطع نشر روايته (دكتور جيفاجو) في الاتحاد السوفيتي، بسبب انتقادها لثورة أكتوبر، فقرر تهريب عدة نسخ من مخطوطته خارج البلاد.

كما يعرض أيضا الفيلم البولندي الفرنسي "لا تغني" إخراج يردجي ميخالك، ويرصد الفيلم مرحلة من حياة فرقة بولي ريثمو دو كوتونو وهي احدة من أهم الفرق الموسيقية في غرب أفريقيا ومعظم عملهم كان أثناء الحكم الماركسي في بنين، والثمن الذي دفعوه مقابل استمرارهم في صناعة الموسيقى.

ويشارك كذلك بالمسابقة فيلم "عمي تيودور"، وهو إنتاج المجر والبرتغال ورومانيا وروسيا، وإخراج أولجا لوكوفنيكوفا، وخلال الفيلم تعود المخرجة إلى بيت أجدادها بعد مرور 20 عاما ، حيث مرت بأحداث مؤلمة وتركت بصمة عميقة في ذاكرتها إلى الأبد.

وللطبيعة نصيب في مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة من خلال فيلم "نايا – الغابة لها ألف عين" وهو إنتاج ألماني هولندي من إخراج سيباستيان مولدر، وتدور الأحداث من خلال ذئب مراقب بنظام تحديد المواقع العالمي، يمشي من ألمانيا إلى بلجيكا، ويتصدر أول ذئب يظهر في بلجيكا منذ قرن عناوين الصحف، ثم يختفي عن أنظار البشر، وتحاول هذه اللقطات استكشاف العلاقة بين البشر وهذا الحيوان البري الأيقوني.

ومن البرازيل يعرض فيلم "كُشك الجنة للصحف والمجلات" إخراج جيوفاني جيوفانيني، ويستعرض الفيلم كشك الصحف حاضر البرازيل الذي تطبع بالشكل الحديث للعمالة غير المستقرة، حيث يتمسك مالكه، سيو نيني بالإيمان الديني والأمل في أن تغير الحياة دفتها عن طريق اليانصيب.

ويعرض أيضا للمخرجة الصينية وانغ يويان فيلم "1001 محاولة ليكون محيطاً"، وهو إنتاج فرنسي يعكس تجربة عدم القدرة على رؤية العالم بإدراك عميق، ويتكشف السرد المكون من أحداث صغيرة من فيديو يبعث على الشعور بالرضا، بطريقة معينة من خلال الإشارة إلى النشوى والقليل من الموسيقى.

ومن إنتاج فرنسي أرميني وإخراج فوفيج هاكوبيان يعرض فيلم "ستورجيتنيا"، وتدور الأحداث في يريفان حيث يسير الرجال والنساء في منجم ملح أفان، على عمق 230 متر تحت الأرض، حتى يتنفسوا بسهولة. تحدد الأنشطة البدنية والاستشارات الطبية إيقاع العالم السرمدي لهذا المركز الطبي تحت الأرض، حيث تتقاطع الحياة وتُسرد القصص.

ويشارك أيضاً في المسابقة فيلم "أوركسترا من أرض الصمت" للمخرجة لوسيا كاسوفا، وتدور الأحداث حول مارزيا عازفة كمان أول أوركسترا أفغاني يتألف من النساء، ونتابع من خلال عينيها الواقع اليومي للفتيات في الأوركسترا. وبرغم تحسن الأوضاع في أفغانستان إلا أن عزف الموسيقى لازال أمراً غير مقبولاً، خاصة للنساء.

ويعرض أيضاً في المسابقة فيلم "البلوغ" من إخراج إلينا كوندراتيفا، وتدور الأحداث من خلال "أنا"، وهي مطلقة في الخمسينات من عمرها، متخصصة في الولادة الطبيعية، ورغم إنجازاتها إلا أنها لا تشعر بالسعادة ويحاول أطفالها الأربعة مساعدتها في التغلب على وحدتها من خلال البحث لها عن حبيب.

يذكر أن مهرجان الإسماعيلية يقيمه المركز القومي للسينما سنويا بمحافظة الإسماعيلية، و يقام هذا العام مع إتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية للحفاظ على أمن وسلامة الضيوف و جميع المشاركين بالمهرجان.

ويعد مهرجان الاسماعيلية أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأول المهرجانات العربية التي تتخصص في الأفلام الوثائقية والقصيرة، حيث بدأت أولى دوراته في عام 1991.

اختتم مهرجان تطوان لسينما البحر المتوسط، الخميس الماضي، دورته السادسة والعشرين التي أقيمت عبر المنصات الإلكترونية بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا، معلناً فوز الفيلم الروائي اليوناني «زيزوتيك» بالجائزة الكبرى.

الفيلم من إخراج فارديس ماريناكيس وبطولة الطفل أوجست لامبرو نيجريبونتيس والممثل ديمتريس كزانثوبولوس والممثلة بينيلوب تسيليكا، ويتناول قصة طفل في التاسعة من عمره تتخلى عنه أمه خلال مهرجان للفنون الشعبية فيلجأ إلى الغابة ويسكن في كوخ مع رجل وحيد أبكم، لتنشأ ألفة بين الاثنين تجعل منهما أسرة صغيرة.

 وفازت الصربية سنيزانا بوجدانوفيتش، بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم (غرز) فيما فاز إيفان بارنيف من بلغاريا بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم (الأب). ومنحت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة جائزتها الخاصة للفيلم اللبناني «1982» إخراج وليد مؤنس، بينما ذهبت جائزة العمل الأول للفيلم التركي (التل) إخراج علي أوزيل. وفي مسابقة الأفلام الوثائقية، فاز فيلم (الملكة لير) للمخرجة التركية بيلين أسمر، بجائزة أفضل فيلم فيما منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم المغربي (قبل زحف الظلام) للمخرج علي الصافي.

وذهبت جائزة لجنة النقاد في المهرجان، التي تحمل اسم الناقد المغربي الراحل مصطفى المسناوي، للفيلم الروائي (غرز) وهو إنتاج صربي سلوفيني كرواتي مشترك من إخراج الصربي ميروسلاف تيرزيتش. وفي كلمة الختام، قال رئيس مؤسسة مهرجان تطوان لسينما البحر المتوسط أحمد الحسني: «نودع اليوم الدورة السادسة والعشرين للمهرجان والتي نُظمت بشكل افتراضي.. لأول مرة يشتغل مهرجان تطوان بهذه الصيغة الرقمية، وهو اكتشاف جديد بالنسبة لنا وتجربة جديدة نفتخر بها لأننا اخترنا وسائل عمل احترافية ومتميزة».

وأضاف: «بالنسبة لنا كمحبي وعشاق السينما، مهرجان حضوري هو الأمثل، هو الاختيار الأفضل، لكن ظروف كوفيد-19 فرضت علينا هذا الاختيار. طبعاً هو اختيار مؤقت، استثنائي، ونتمنى أن تعود الحياة إلى طبيعتها ونلتقي في مارس/آذار العام المقبل في دورة حضورية متميزة وآمنة وفي ظروف صــحية عادية».

 

 

YNP :غيّب الموت الممثلة التشيكية ليبيوس سافرانكوفا التي اشتهرت بدورها في فيلم "ثلاث حبات بندق لسندريلا" إذ توفيت الأربعاء عن عمر يناهز 68 عاماً، على ما أفادت محطة "سي إن إن بريما نيوز" نقلاً عن نجلها.

وقع اختيار منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”على الفنان المصري أحمد حلمي لتعيينه سفيراً إقليمياً لها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حسب ما كشفت عنه المنظمة على حسابها على “تويتر”، حيث نشرت مقطع فيديو بدا فيه حلمي وهو يوقّع أوراق تعيينه كسفير مع المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا لليونيسف تيد شيبان الذي وقّع بدوره على النسخة الثانية، وأثنى بدوره على مزايا حلمي قائلاً “عندما نخبر الناس بأنك سفير نوايا حسنة لليونيسف، يخبرونا كم أنت ممثل رائع، وكم تمتعهم وتجعلهم يضحكون”.

بدوره أعرب حلمي عن اعتزازه وفخره بتعيينه سفيراً لليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وليس في بلده مصر وحسب، آملاً في الوقت عينه أن يحقّق إنجازات كبرى على المستوى المحليّ والإقليمي في الدورة المقبلة.