فنون

YNP:

توفي الأربعاء كبير مخرجي تلفزيون عدن.

وتوفي الاستاذ صالح الوحيشي اثر مرض عضال الم به.

وقال مقربون منه انه توفي اثر صراع مرير مع مرض عضال في مستشفى الصداقة بعدن.

 

وعمل الوحيشي مخرجا في تلفزيون عدن لاكثر من 30 عام ويعد كبير مخرجي التلفزيون.

يعود مهرجان جمعية الفيلم في مصر لاستئناف نشاطه الأسبوع المقبل بإقامة دورتيه السابعة والأربعين والثامنة والأربعين معا بعد توقفه في العام الماضي بسبب جائحة فيروس كورونا.


وقال مدير التصوير محمود عبد السميع، رئيس المهرجان، في بيان، إن دورة هذا العام «ستكون استثنائية في العديد من تفاصيلها، خاصة مع عدم إقامة دورة العام الماضي بسبب كورونا، حيث توقفت الأنشطة الفنية لفترة، لذلك سيتم إصدار النتائج الخاصة بالأفلام المصرية التي عرضت تجارياً في دور العرض المصرية خلال عام 2020 والتي وصل عددها إلى 21 فيلماَ وأيضاَ عام 2021 ووصل عددها إلى 26 فيلماَ».


وأضاف أن المهرجان «يسعى إلى تقييم حالة السينما المصرية ورصد ما قدمته من خلال الأعمال التي عرضت في دور العرض المصرية كل عام، لكن مع ظروف كورونا والغلق أصبح هناك وسيط جديد لا بد من التعامل معه وهو المنصات الرقمية لذلك قامت إدارة المهرجان بإضافة بند في اللائحة ينص على مشاركة الأفلام التي عرضت على تلك المنصات من إنتاج مصري لتتنافس على جوائز المهرجان».


ويقام المهرجان في الفترة من 29 يناير إلى الخامس من فبراير في مركز الإبداع الفني في دار الأوبرا المصرية فيما يقام حفل توزيع الجوائز في 12 فبرايروقال عبد السميع إن الاستفتاء الذي شارك فيه أعضاء جمعية الفيلم ونقاد وصحافيون وعدد من السينمائيين لاختيار أفضل الأعمال التي عرضت في 2020 أسفر عن اختيار خمسة أفلام هي (يوم وليلة) إخراج أيمن مكرم، و(صندوق الدنيا) إخراج عماد البهات، و(صاحب المقام) إخراج محمد جمال العدل، و(توأم روحي) للمخرج عثمان أبو لبن، و(حظر تجول) للمخرج أمير رمسيس، لتكون أفلام الدورة السابعة والأربعين.


أما أفلام 2021 المتنافسة على جوائز الدورة الثامنة والأربعين فهي (وقفة رجالة) إخراج أحمد الجندي، و(العارف) إخراج أحمد علاء الديب، و(الإنس والنمس) إخراج شريف عرفة، و(موسى) إخراج بيتر ميمي، و(200 جنيه) إخراج محمد أمين، و(برا المنهج) إخراج عمرو سلامة، و(أبو صدام) إخراج نادين خان.


وأشار إلى أن أبرز مستجدات المهرجان إضافة بند خاص بالأفلام العربية الروائية الطويلة التي عرضت في دور السينما المصرية، حيث سيتم منح شهادة تقدير لأفضل فيلم عربي عرض خلال العام الماضي.
وتتنافس في هذه الفئة ستة أفلام هي (بين الجنة والأرض) للمخرجة الفلسطينية نجوى نجار، و(ستموت في العشرين) للمخرج السوداني أمجد أبو العلاء، و(200 متر) للمخرج الفلسطيني أمين نايفة، و(إن شئت كما في السماء) للمخرج الفلسطيني إيليا سليمان، و(الرجل الذي باع ظهره) للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، و(غزة مونامور) للمخرجين الفلسطينيين طرزان وعرب ناصر.


ويعد مهرجان جميعة الفيلم الذي تأسس عام 1975 من أقدم المهرجانات السينمائية المصرية وتنظمه سنوياً جمعية الفيلم تحت رعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع نقابة المهن السينمائية وصندوق التنمية الثقافية.

 

 YNP: أسر مسلسل تلفزيوني عن حملة الصين لمكافحة الكسب غير المشروع المشاهدين، ورفع الغطاء عن مسؤولين متّهمين بهذا الأمر. وتتمحور حلقات المسلسل حول ملكية ضخمة لمصمّم في بكين وملايين الدولارات مخبأة داخل صناديق للمأكولات البحرية.

وأقصى فيلم "الصرخة" فيلم "الرجل العنكبوت – لا طريق للمنزل" بعد شهر من تصدره شباك التذاكر.

ويعد فيلم "الصرخة" الجديد بمثابة الجزء الخامس من سلسلة أفلام الرعب والقتل الشهيرة، لكنها بمثابة طرح جديد يضم طاقما أصغر سنا من الأبطال.

وتصدر الفيلم إيرادات شباك التذاكر خلال عطلة نهاية الأسبوع، فيما تتوقع شركة "باراماونت" أن يحقق إجمالي 35 مليون دولار بما في ذلك إجمالي يوم الاثنين.

وبلغت تكلفة إنتاج "الصرخة" حوالي 24 مليون دولار، محققا 18 مليون دولار إضافية في 50 سوقا دوليا.

وحصلت مجموعة "سباي غلاس ميديا" على حقوق أفلام "الصرخة"، والتي كانت ذات يوم دجاجة تبيض ذهبا لشركة "بوب وهارفي واينستين" السابقة "ميراماكس"، وأنتجت "سباي غلاس ميديا" الفيلم الجديد بالتعاون مع شركة "باراماونت"، وهو من أخراج مات بيتينيلو أولبين وتايلر جيليت، ويضم أعضاء سلسلة "الصرخة" الأصليين نيف كامبل وكورتني كوكس وديفيد أركيت إلى جانب الإضافات الجديدة ميليسا باريرا وجينا أورتيغا وجاك كويد.

من جهته، حقق فيلم "الرجل العنكبوت" 20.8 مليون دولار في خامس أسبوع من إطلاقه، تتوقع شركة "سوني بكتشرز" أن يحقق الفيلم 5.2 مليون دولار أخرى، ليسجل الفيلم محليا حتى الآن 703.9 مليون دولار يوم الإثنين، متفوقا على فيلم "النمر الأسود".

وجاء فيلم "سينغ 2" لشركة "يونيفرسال بكتشرز" في المركز الثالث في رابع عطلة نهاية الأسبوع محققا 8.3 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع التي استمرت 3 أيام.

وحقق فيلم الرسوم المتحركة إجمالا 122.1 مليون دولار محليا و96.3 مليون دولار إضافية دوليا.

 

YNP:

سخرت الفنانة الكوميدية الإسرائيلية نوعم شوستر من التطبيع الإسرائيلي العربي، خاصة مع الإمارات، وذلك من خلال أغنية تقول إن إسرائيل حصلت على أموال العرب وأنستهم القضية الفلسطينية.

في صحيفة "الغارديان" كتبت مراسلة الشؤون الفنية والثقافية، نادية خومامي، مقالا بعنوان "نجوم هوليوود يدعمون إيما واتسون بعد منشور تضامني مع فلسطين".

تستهل الكاتبة مقالها بالحديث عن شخصيات سينمائية بارزة، من بينهم النجمة سوزان ساراندون ومارك روفالو وبيتر كابالدي وتشارلز دانس، أعربوا عن دعمهم، في بيان، للنجمة إيما واتسون، بطلة سلسلة أفلام هاري بوتر، التي اتُهمت بمعاداة السامية على خلفية منشور لها تتضامن فيه مع الفلسطينيين.

وكانت واتسون، التي اشتهرت بتجسيد دور هيرميون غرانغر في سلسلة أفلام هاري بوتر، قد نشرت صورة على موقع إنستغرام لاحتجاج مؤيد للفلسطينيين وكتبت على الصورة "التضامن فعل"، واقتبست كلمات للباحثة النسوية، سارة أحمد، تتحدث فيها عن معنى التضامن.

وقالت الغارديان إن المنشور أذكى انتقادات واسعة من مسؤولين إسرائيليين، بما في ذلك داني دانو، وزير العلوم السابق في حكومة بنيامين نتنياهو، والسفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، جلعاد إردان، الذي صرح في وقت سابق قائلا: "قد ينجح الخيال في هاري بوتر لكنه لا يصلح في الواقع".

وأضاف إردان: "إن كان الأمر كذلك، لاستطاع السحر المستخدم في عالم السحرة القضاء على شرور حماس (التي تضطهد النساء وتسعى إلى إبادة إسرائيل) والسلطة الفلسطينية (التي تدعم الإرهاب)"، بحسب الصحيفة.

كما تحدثت الكاتبة عن رسالة لمنظمة "فنانون من أجل فلسطين في المملكة المتحدة"، قال فيها ما يزيد على 40 شخصا من نجوم السينما، من بينهم غايل غارسيا برنال وجيم غارموس وماكسين بيك: "نساند واتسون وندعمها في العبارة البسيطة التي تقول (التضامن فعل)، بما في ذلك التضامن الهادف مع الفلسطينيين الذين يكافحون من أجل حقوقهم الإنسانية بموجب القانون الدولي".

وقال فنانون، من بينهم ميريام مارغوليس وجولي كريستي، اللذان شاركا واتسون في سلسلة هاري بوتر: "ندرك عدم وجود توازن للقوة بين إسرائيل، وهي القوة المحتلة، والفلسطينيين، وهم شعب واقع تحت نير نظام احتلال عسكري وفصل عنصري".

وأضاف الفنانون: "نعترض على مساعي إسرائيل الدائمة الرامية إلى تهجير قسري لعائلات فلسطينية من منازلهم في أحياء القدس الشرقية مثل حي الشيخ جراح وسلوان ومناطق أخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة".

وأضافت الكاتبة أن الفنانين أعربوا عن إدانتهم لشتى صنوف العنصرية، بما في ذلك معاداة السامية والإسلاموفوبيا (كراهية الإسلام).

وقال الفنانون: "معارضة نظام سياسي أو سياسة تختلف عن التعصب الأعمى والكراهية والتمييز الموجه لاستهداف أي مجموعة من الناس على أساس هويتهم".

 

بيعت صفحة واحدة من أحد أعداد قصص الرجل العنكبوت (سبايدرمان) المصورة في مزاد مقابل 3.36 مليون دولار.

وفي العدد، الذي صدر في عام 1984، ظهر لأول مرة الزي الأسود لسبايدرمان.

وظهرت الرسوم، وهي بريشة مايك زيك، في الصفحة 24 من العدد 8 من سلسلة "الحروب السرية" التي أنتجتها شركة "مارفل".

وبيع الرسم في دالاس بولاية تكساس الأمريكية، بأكثر من عشرة أمثال الثمن الذي افتتح به المزاد.

وفي العام الماضي، بيع عدد من سلسلة سبايدرمان، صادر في 1962، في مزاد مقابل 3.6 مليون دولار، متخطياً ثمن عدد من سلسلة "سوبرمان"، كان يُعتبر الأغلى في تاريخ القصص المصورة.

وقاد الزي الأسود، الذي ظهر في الصفحة المباعة، إلى شخصية "فينوم" الخارقة.

وكان أعلى ثمن لصفحة واحدة من قصص مصورة 657250 دولاراً، بحسب وكالة أسوشيتد برس. وكانت هذه صفحة داخلية في عدد صدر في عام 1974 ضمن سلسلة الرجل الأخضر "هالك"، وظهرت فيها لأول مرة شخصية "وولفرين" التي تنتمي لسلسلة "إكس من".

وبيعت صفحة سبايدرمان يوم الخميس في اليوم الأول من فعالية تنظمها دار هيريتاج للمزادات، وتستغرق 4 أيام.

وفي بيان صحفي، قالت دار المزادات "حين بلغت (الصفحة) سعرها النهائي، محطمة كل الأرقام القياسية السابقة للأعمال الفنية للقصص المصورة، اندلع تهليل في صالة المزاد".

ولم يذكر البيان معلومات عن البائع أو المشتري.

وابتكر ستان لي شخصية سبايدرمان، التي ظهرت للمرة الأولى في العدد رقم 15 من سلسلة القصص المصورة "أمايزينغ فانتازي"، التابعة لشركة مارفل، في عام 1962.

وكان ستان لي كاتباً ورئيسا سابقاً لشركة "مارفل كوميكس". وبالإضافة إلى سبايدرمان، ابتكر ستان لي شخصيات أخرى مثل "هالك" و"أيرون مان" و"ذا فانتاستيك فور".

وكان معروفًا أيضًا بتصوير معاناة أبطاله الخارقين من مشاكل الحياة اليومية، مثل حب الشباب وقشرة الرأس.

كما كان رائدا بابتكار شخصيات مثل "دير ديفيل" الذي كان كفيفاً، و"بلاك بانثر"، وهو أول بطل خارق أسود البشرة من إنتاج "مارفل".

وألهمت سلسلة سبايدرمان المصورة العديد من الأفلام، أحدثها "سبايدر مان: لا عودة للديار"، الذي يؤدي فيه دور البطولة الممثل توم هولاند.