فنون

تصدر فيلم الويسترن السوداوي "ذي باور أوف ذي دوغ"، للمخرجة النيوزيلندية جين كامبيون، الثلاثاء، الثامن من فبراير (شباط)، سباق الأوسكار مع 12 ترشيحاً، متقدماً على قائمة طويلة من الأفلام إثر عام شهد عودة بطيئة لمحبي السينما إلى الصالات المغلقة بسبب استمرار المخاوف بشأن وباء "كوفيد-19".

وبفضل ترشيحها عن هذا الفيلم الذي طرحته "نتفليكس"، ويروي قصة راعي مواشٍ مقموع في ولاية مونتانا خلال عشرينيات القرن العشرين، باتت جين كامبيون أول مخرجة ترشح مرتين للفوز بجائزة أوسكار في تاريخ هذه المكافآت.

ورشح "ذي باور أوف ذي دوغ" أيضاً للفوز بأوسكار أفضل فيلم، إضافة إلى أفضل أداء تمثيلي بالأدوار الرئيسة والثانوية لبنديكت كامبرباتش وكيرستن دانست وجيسي بليمونز وكودي سميت ماكفي.

وكانت جين كامبيون رشحت للمرة الأولى للفوز بجائزة أوسكار قبل 28 عاماً عن فيلمها "ذي بيانو".

أفلام أخرى

وحل ثانياً في السباق فيلم "دون" مع عشرة ترشيحات بينها في فئة أفضل فيلم، على الرغم من أن مخرج العمل الكندي الفرنسي دوني فيلنوف لم يحصل على أي ترشيح من جانب الأكاديمية الأميركية لفنون السينما وعلومها، القائمة على هذه المكافآت الأبرز في القطاع السينمائي الأميركي.

وكما كان متوقعاً، حقق العمل المقتبس من قصة لفرانك هربرت نتائج جيدة في الفئات التقنية، بما يشمل السيناريو والمؤثرات البصرية والصوت.

كذلك نال المخرجان كينيث براناه عن فيلمه "بلفاست" بالأبيض والأسود، وستيفن سبيلبيرغ عن نسخته الجديدة من فيلم "ويست سايد ستوري" الشهير، سبعة ترشيحات لكل من العملين.

وقد لقي قرار سبيلبيرغ بإعادة تقديم الفيلم الاستعراضي الأكثر حصداً للترشيحات في تاريخ الأوسكار، انتقادات لدى جهات رأت فيه خطوة في غير محلها، لكن عمل المخرج الشهير نجح على الرغم من ذلك في الحصول على ترشيحات في فئة أفضل فيلم وأفضل ممثلة بدور مساعد لأريانا دوبوز بدور أنيتا.

أفلام غائبة

كذلك شملت الترشيحات في فئة الإخراج بول توماس أندرسون عن "ليكوريس بيتزا"، والسينمائي الياباني ريوسوكي هاماغوشي الذي نال عمله المترجم "درايف ماي كار" الممتد على ثلاث ساعات، ترشيحاً نادراً عن فئة أفضل فيلم.

وغابت عن الترشيحات في فئة أفضل فيلم إنتاجات ضخمة حققت نجاحاً جماهيرياً كبيراً، من أمثال "سبايدر مان: نو واي هوم" و"نو تايم تو داي"، آخر أجزاء سلسلة جيمس بوند.

واقتصرت غلة فيلم "سبايدر مان" الجديد الذي حقق إيرادات بلغت 1.8 مليار دولار، على ترشيح واحد في فئة أفضل مؤثرات بصرية، فيما نال آخر أفلام جيمس بوند التي يؤدي بطولتها دانيال كريغ ثلاثة ترشيحات.

وكما كان متوقعاً، لقي الممثل ويل سميث التقدير المطلوب عن دوره كوالد ومدرب بطلتي التنس الشهيرتين سيرينا وفينوس ويليامز في فيلم "كينغ ريتشارد"، الذي حصد ستة ترشيحات في المجموع.

أفضل ممثلة وممثل

ويتنافس سميث على أوسكار أفضل ممثل مع كامبرباتش، ودينزل واشنطن (ذي تراجيدي أوف ماكبث)، وأندرو غارفيلد (تيك، تيك... بوم!)، وخافيير بارديم (بيينغ ذي ريكاردوز).

وكان مفاجئاً غياب ليدي غاغا عن الترشيحات في فئة أفضل ممثلة، فيما نال الفيلم الذي شاركت فيه "هاوس أوف غوتشي"، ترشيحاً واحداً فقط عن فئة أفضل شعر وتبرج.

وتضم المنافسة على جائزة أفضل ممثلة جيسيكا تشاستين (ذي أيز أوف تامي فاي)، وأوليفيا كولمان ("ذي لوست دوتر")، وبينيلوبي كروث (بارالل ماذرز)، ونيكول كيدمان (بيينغ ذي ريكاردوز)، وكريستن ستيوارت (سبنسر).

وتشكل كوكبة النجوم المرشحين للفوز بجوائز الأوسكار هذا العام، نبأً ساراً للقائمين على الحدث الذي سجل تراجعاً كبيراً في عدد مشاهديه العام الماضي حين ضمت المنافسة الكثير من الإنتاجات الصغيرة غير المعروفة على نطاق واسع من الجمهور.

وقال عضو في الأكاديمية الأميركية لفنون السينما وعلومها طالباً عدم الكشف عن اسمه، "في العام الماضي، رشحت إلى جوائز الأوسكار أفلام مستقلة عدة... أما هذه السنة فستمثل عودة الأفلام ذات الإنتاج الضخم".

من جانبه، اعتبر الكاتب في موقع "ديدلاين" المتخصص بيت هاموند، أن "السباق مفتوح للغاية" هذا العام.

وفي ما يأتي قائمة بالمرشحين في الفئات الرئيسة لجوائز الأوسكار التي ستقام دورتها الـ94 في 27 مارس (آذار) في هوليوود:

أفضل فيلم

"بلفاست"

"كودا"

"دونت لوك أب"

"درايف ماي كار"

"دون"

"كينغ ريتشارد"

"ليكوريس بيتزا"

"نايتمير ألي"

"ذي باور أوف ذي دوغ"

"ويست سايد ستوري"

أفضل مخرج

كينيث براناه عن "بلفاست"

ريوسوكي هاماغوشي عن "درايف ماي كار"

بول توماس أندرسون عن "ليكوريس بيتزا"

جين كامبيون عن "ذي باور أوف ذي دوغ"

ستيفن سبيلبيرغ عن "ويست سايد ستوري"

أفضل ممثل

خافيير بارديم في "بيينغ ذي ريكاردوز"

بنديكت كامبرباتش في "ذي باور أوف ذي دوغ"

أندرو غارفيلد في "تيك، تيك... بوم!"

ويل سميث في "كينغ ريتشارد"

دينزل واشنطن في "ذي تراجيدي أوف ماكبث"

أفضل ممثلة

جيسيكا تشاستين في "ذي أيز أوف تامي فاي"

أوليفيا كولمان في "ذي لوست دوتر"

بينيلوبي كروث في "باراليل ماذرز"

نيكول كيدمان في "بيينغ ذي ريكاردوز"

كريستين ستيوارت في "سبنسر"

أفضل ممثل مساعد

كياران هايندز في "بلفاست"

تروي كوتسور في "كودا"

جيسي بليمونز في "ذي باور أوف ذي دوغ"

جي كاي سيمونز في "بيينغ ذي ريكاردوز"

كودي سميت ماكفي في "ذي باور أوف ذي دوغ"

أفضل ممثلة مساعدة

جيسي باكلي في "ذي لوست دوتر"

أريانا دوبوز في "ويست سايد ستوري"

جودي دنش في "بلفاست"

كيرستن دانست في "ذي باور أوف ذي دوغ"

أونجون إيليس في "كينغ ريتشارد"

أفضل فيلم أجنبي

"درايف ماي كار" (اليابان)

"فلي" (الدنمارك)

"ذي هاند أوف غاد" (إيطاليا)

"لونانا: إيه ياك إن ذي كلاسروم" (بوتان)

"ذي وورست برسن إن ذي وورلد" (النرويج)

أفضل فيلم رسوم متحركة

"إنكانتو"

"لوكا"

"ذي ميتشلز فرسز ذي ماشينز"

"فلي"

"رايا أند ذي لاست دراغون"

أفضل فيلم وثائقي

"فلي"

"سامر أوف سول"

"أسنشن"

"أتيكا"

"رايتينغ ويذ فاير"

أفضل سيناريو أصلي

"ليكوريس بيتزا"

"بلفاست"

"دونت لوك أب"

"كينغ ريتشارد"

"ذي وورست برسن إن ذي وورلد"

أفضل سيناريو مقتبس

"ذي باور أوف ذي دوغ"

"كودا"

"ذي لوست دوتر"

"دون"

"درايف ماي كار"

أكثر الأفلام ترشيحاً

"ذي باور أوف ذي دوغ" (12 ترشيحاً)

"دون" (عشرة ترشيحات)

"بلفاست" و"ويست سايد ستوري" (سبعة ترشيحات لكل منهما)

"كينغ ريتشارد" (ستة ترشيحات)

 

حقق الفنان المصري ​محمد رمضان​، الذي دائما ما تنال أعماله نسب مشاهدة عالية، نجاحا كبيرا بأغنيته الجديدة “​باي باي ثانوية​”، حيث استطاع أن يظهر من خلالها على التريند العالمي.

ووثّق رمضان عبر صفحاته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي ظهوره في التريند العالمي، وعلّق بالقول: “الحمد لله رب العالمين باي باي ثانوية ظهرت على التريند العالمي ثقة في الله 1”.

ويذكر أن الأغنية من كلمات وألحان وتوزيع إسلام شندي، ومن إخراج ياسر سامي، ويقول مطلعها: “كنت فاكرها سيجارة عادية.. لكن طلعت سيجارة محشية.. ولاد الحرام عملوها تاني فيا.. وأنا عندي بكره امتحان ثانوية.. عملوها فيا وضحكوا عليا”.

استحوذ فيلم (ديانا) المستوحى من عمل مسرحي موسيقي عن أميرة ويلز الراحلة على نصيب الأسد من ترشيحات جائزة التوتة الذهبية للسينما التي تعد نقيضا لجوائز الأوسكار، وتُمنح لأسوأ الأفلام والممثلين، برصيد تسعة ترشيحات.

وجد القائمون على الجوائز في نسختها الثانية والأربعين أن الممثل بروس ويليس يستحق استحداث فئة خاصة باسمه إذ نال ثمانية ترشيحات لفئة “أسوأ فيلم لبروس ويليس في 2021” وهي الأفلام الثمانية التي شارك فيها هذا العام.

ولم يفلت نجم كرة السلة الأمريكية الشهير ليبرون جيمس من “الجوائز”، إذ حصل على أربعة ترشيحات منها أسوأ ممثل عن دوره في (سبيس جام) وهو معالجة جديدة لفيلم حمل الاسم نفسه من بطولة لاعب السلة المعتزل مايكل جوردان.

وحصل على خمسة ترشيحات كل من فيلم (كارين) الذي وصفه القائمون على الجوائز بالعمل الميلودرامي البائس و(ذا ومان إن ذا ويندو) أو “المرأة في النافذة”، الذي وُصف بأنه بلا هدف.

لكن منظمي الجوائز اعتبروا أن (ديانا) يحلق في عالم آخر من الرداءة، إذ رُشح لجائزة أسوأ اخراج وأسوأ سيناريو ولجميع الجوائز الكبرى تقريبا في التمثيل، ومنها جائزة أسوأ ممثلة لبطلة الفيلم جيانا دي وال.

وبدأت جوائز التوتة الذهبية في عام 1980، ويقول موقعها على الإنترنت أن أكثر من 1100 عضو في الولايات المتحدة وبلدان أخرى يختارون الفائزين بنقيض الأوسكار.

تصدر الفيلم الكوميدي الجديد (جاكاس فوريفر) أو "أحمق للأبد"، من إنتاج باراماونت، إيرادات السينما في أميركا الشمالية، مسجلا 23.5 مليون دولار. 

الفيلم من بطولة جوني نوكسفيل وستيف أو وكريس بونتيوس ومن إخراج جيف تريمين.

وجاء في المركز الثاني فيلم الخيال العلمي الجديد (مون فول) أو"سقوط القمر"، بإيرادات بلغت عشرة ملايين دولار.

الفيلم للمخرج رولاند إيميريش وبطولة هالي بيري وباتريك ويلسونوجون برادلي.

وتراجع فيلم الحركة والمغامرات (سبايدرمان: نو واي هوم)"سبايدرمان: لا عودة إلى الديار" من المركز الأول إلى المركز الثالث، مسجلا إيرادات بلغت تسعة ملايين و600 ألف دولار.

والفيلم بطولة توم هولاند وآندرو جارفيلد وتوبي ماجواير ومن إخراج جون واتس.وتراجع فيلم الإثارة (سكريم) "الصرخة" من المركز الثاني إلى المركز الرابع بإيرادات بلغت أربعة ملايين و730 ألف دولار.

والفيلم من بطولة جينا أورتيجا ونيفي كامبيل وديفيد أركيت وميليسا باريرا ومن إخراج مات بتينيلي وتيلر جيليت.

وتراجع فيلم الرسوم المتحركة الموسيقي (سينج 2) من المركز الثالث إلى المركز الخامس بإيرادات بلغت 4.17 مليون دولار.

تحدث الفنان أحمد رزق خلال لقاء تلفزيوني، عن طريقة تعامله مع الانتقادات التي يتعرض لها خلال أعماله الفنية.

وقال إن النقد القاسي يزعجه حتى وصل به للاكتئاب يوما ما.

وعن تشبيه الجمهور له بالفنان الراحل علاء ولي الدين، قال: “لم أنزعج بتشبيهي بالفنان علاء ولي الدين لأني كنت بحبه على المستوى الشخصي والفني، وهو كان نجم جيله وتربطني علاقة أسرية بأخواته، وهو أول شخص كلمني باركلي بعد نجاح فيلم مافيا”.

وأضاف أن دوره ضمن مسلسل “الرجل الآخر”، الذي قدمه مع الفنان الراحل نور الشريف والمخرج مجدي أبو عميرة يعد نقطة مهمة وبداية مشواره الفني.

ويعد مسلسل 60 دقيقة، آخر أعمال أحمد رزق، حيث يضم تسع حلقات ومن إخراج مريم أحمدي وتأليف محمد هشام وبطولة كل من ياسمين رئيس، سوسن بدر، شيرين رضا، ثراء جبيل، صبري فواز، وغيرهم من الفنانين وهو من تأليف محمد هشام عبية، وتدور أحداثه في إطار من التشويق والإثارة، وتتوالى الأحداث في حقبتين مختلفتين.

توفي الممثل والمخرج المصري الكبير جلال الشرقاوي اليوم عن 87 عاما، وذلك إثر إصابته بفيروس كورونا، الذي نُقل على إثره إلى العناية المركزة بأحد المستشفيات، حسبما قالت ابنته، الممثلة المعتزلة عبير الشرقاوي، على صفحتها على فيسبوك.

والشرقاوي من مواليد 14 يونيو 1934. تخرج الشرقاوي في جامعة القاهرة عام 1954، وحصل على بكالوريوس العلوم، لكن ولعه بالفن دفعه للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث حصل على بكالوريوس بتقدير امتياز عام 1958.

وسافر إثر ذلك إلى فرنسا ، حيث حصل على دبلوم إخراج من المعهد العالي للدراسات السينمائية عام 1962.

وبعد عودته إلى مصر، أخرج الشرقاوي عددا من الأفلام في الستينيات من بينها "أرملة و3 بنات" والعيب".

لكن المسرح استحوذ على جُل اهتمامه، حيث أخرج نحو 70 مسرحية، بعضها مأخوذ عن أعمال أدبية شهيرة.

ومن أبرز مسرحياته "طبيب رغم أنفه"، "الجوكر"، "البغبغان"، "راقصة قطاع عام"، و"ع الرصيف"، "انقلاب" ،و"عطية الإرهابية"

وتعد مسرحية "مدرسة المشاغبين" من أشهر المسرحيات التي أخرجها، وذلك للنجاح الكبير الذي حققته، وللجدل الكبير الذي تبعها، نظرا لتأثيرها على العلاقة بين الطالب والمدرس وعلى تنشئة الطلاب.

واعتبر البعض أن المسرحية تسخر من المعلمين وتستهزأ بهم، لكنها في واقع الحال سلطت الضوء على الخلل في النظام التعليمي الذي يعتمد على التلقين والحفظ وليس على الفهم.

وانتصرت المسرحية للدور الحقيقي التنويري للمعلم في صورة الأستاذة عفت (سهير البابلي) التي جاءت لتغرس في الفتية المشاغبين حب العلم والرغبة في التخرج لتحقيق أحلامهم.

كما قدمت نقدا لاذعا للنزعة المادية المسيطرة على المجتمع في الفترة التي كانت تعرف باسم عصر الانفتاح.

وإلى جانب الإخراج، شارك الشرقاوي كممثل في عدد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية، منها مسلسل "الحب وأشياء أخرى"، وفيلم "خلي بالك من عقلك".

شغل الشرقاوي العديد من المناصب الأكاديمية والثقافية من بينها عمله كمدرس للتمثيل والإخراج بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وكأستاذ التمثيل والإخراج بالمعهد العالى للفنون المسرحية ورئيس قسم التمثيل والإخراج، ومدير مسرح توفيق الحكيم.

وألف الشرقاوي عددا من الكتب في مجال المسرح والسينما من بينها "مدخل إلى دراسة الجمهور فى المسرح المصرى باللغة العربية" و"السينما فى الوطن العربي"، و"حياتى فى المسرح " وغيرها.

والشرقاوي هو آخر الفنانين المصريين الذين يغيبهم الموت بعد إصابتهم بفيروس كورونا. إذ كان العامان الماضيان قد شهدا رحيل عدد من الفنانين نتيجة إصابتهم بالفيروس من بينهم رجاء الجداوي ودلال عبد العزيز وأحمد خليل ويوسف شعبان وآخرون.

 

YNP: استمر فيلم الحركة والمغامرات "سبايدرمان: نو واي هوم"، "سبايدرمان: لا عودة إلى الديار" في تصدر إيرادات السينما في أمريكا الشمالية في عطلة نهاية الأسبوع محققاً إيرادات بـ 11 مليون دولار. والفيلم بطولة توم هولاند، وآندرو غارفيلد، وتوبي ماغواير، ومن إخراج جون واتس.

واحتفظ فيلم الإثارة سكريم "الصرخة" بالمركز الثاني بـ 7.3ملايين دولار. والفيلم من بطولة جينا أورتيغا، ونيفي كامبيل، وديفيد أركيت، وميليسا باريرا، ومن إخراج مات بتينيلي، وتيلر جيليت.

واحتفظ فيلم الرسوم المتحركة الموسيقي "سينغ 2" بالمركز الثالث للأسبوع الثاني على التوالي بـ 4.8 ملايين دولار.

 

YNP:

كشفت صحيفة “جون أفريك” أن الفنان العراقي كاظم الساهر تقدم بطلب الحصول على الجنسية المغربية. ويأتي ذلك بعدما قرر كاظم الساهر منذ سنوات الاستقرار بشكل نهائي في المغرب رفقة أسرته، في إقامة فخمة ضواحي الرباط.