الأخبار

 YNP -  إبراهيم القانص :

موجة جديدة من الفرز المناطقي ينفذها التحالف عبر أدواته الداخلية في محافظة عدن، ضد إخوانهم من أبناء المحافظات الشمالية بمنعهم من دخول مدينة عدن واحتجازهم في مدخلها الشرقي أو ما يسمى "نقطة العلم"، والفرز المناطقي هو أحد الأسلحة الفتاكة التي يستخدمها التحالف لضرب النسيج المجتمعي اليمني وتفكيكه، كون ما ينتج عنه من تعميق الكراهية وتعزيز وتعميق مسببات الفُرقة بين أبناء المجتمع الواحد يؤسس لاستمرار الصراع الداخلي، وهو الأمر الذي يجعل تحركات التحالف أكثر سهولةً وأضمن لتحقيق أهدافه وأجنداته التي جاء في الأساس من أجلها.

YNP – خاص :

اكد زعيم حركة انصار الله في اليمن ( الحوثيين ) عبدالملك الحوثي , ان إسرائيل ستتلقى المزيد من الهزائم والانتكاسات خلال الفترة القادمة , والمح الى ان قواتهم كانت على اهبة الاستعداد للمشاركة في المعركة الى جانب المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل .

YNP - أعلنت السعودية، السبت ، اختتام مناورات عسكرية جوية مع القوات الامريكية  حملت اسم "سراب الصحراء 3"،  وقالت انها شهدت تدريبات تهدف إلى "التصدي للتهديدات الناشئة" وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس".

YNP - #عدن :

اختطفت قوات عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي احد ضباط لواء النقل الموالي لهادي , من امام منزله في مدينة عدن جنوبي اليمن , اقتادته الى سجن في لحج , في إطار حرب اختطافات مستمرة بين الانتقالي , وقائد قوات النقل العميد أمجد خالد  .

YNP – خاص :

توعد القيادي البارز في حركة أنصار الله (الحوثيين) وعضو المجلس السياسي الأعلى في سلطة صنعاء  محمد علي الحوثي، ، التحالف الذي تقوده السعودية بهجمات غير متوقعة في حال استمرار عملياته العسكرية الحصار المفروض على المنافذ اليمنية .

YNP - استدعى مدرب المنتخب اليمني أحمد علي قاسم سبعة لاعبين محترفين في الاندية العربية للالتحاق بمعسكر التدريبي , وهم اربعة لاعبين في الأندية العراقية وثلاثة آخرين يلعبون في كل من مصر، والمغرب، وسلطنة عمان.

YNP - #حضرموت :

عاد اللواء سعيد العامري إلى المكلا مديرا لأمن ساحل حضرموت , متحديا لقرار المحافظ اللواء فرج البحسني الذي كان قد اصدر منذ يومين قرارا باقالته وتعيين بديلاعنه.

توفيق الجند

كتب عبدالله البردّوني قصيدته الشهيرة "ربيعية الشتاء" خلال شهري مايو/ أيار، ويونيو/ حزيران 1990، أي أنها أخذت فترة زمنية استثنائية دون سائر قصائده، بالتزامن مع حدث تاريخيّ انشغل اليمنيون جميعًا بالاحتفال والفرحة به والانسياق العاطفي معه، دون التفكير المنطقي والعقلاني اللازم لرؤية مقدماته بوضوح، وقراءته بمنطق طبيعي يربط بين المقدمة والنتيجة، وبين الأسلوب وطبيعة وشكل المنتج النهائي، وهو ما تفرغ له عبدالله البردّوني وحده، بطبيعته المغايرة والمتفردة.