علوم وتقنية

ومن بين التطبيقات المحذوفة: تطبيق لمسح رموز الاستجابة السريعة، وتطبيق للأرصاد الجوية، وتطبيقات خاصة بالصلوات الإسلامية.

وكان بعض هذه التطبيقات قد تم تنزيله أكثر من عشرة ملايين مرّة.

وقال متحدث باسم غوغل: "كل التطبيقات المتوفرة في متجر غوغل بلاي يجب أن تمتثل لسياساتنا، بغض النظر عن مطوّري تلك التطبيقات".

وأضاف المتحدث: "عندما نرصد انتهاكا في تطبيق تلك السياسات، نتخذ إجراء مناسبا".

وكانت غوغل قد نبّهت مطوّري التطبيقات في السابق إلى الحاجة للوضوح مع المستخدمين بشأن المعلومات التي يتم تداولها.

وفي ديسمبر 2021، أعلنت غوغل أن التطبيقات التي لا تمتثل لسياسة الشركة الخاصة ببيانات المستخدمين ستواجه حظرا من متجر بلاي ستور الخاص بها.

YNP:

تستعد "سامسونغ" لإيقاف دعم مجموعة Galaxy S9 الخاصة بها، ما يعني أنه إذا كنت ترغب في الاستمرار في تلقي تحديثات الأمان المهمة، فستحتاج إلى شراء هاتف أحدث. وإذا كان لديك Galaxy S9، فأنت على وشك خسارة إصلاحات الأمان المهمة.

 

YNP: على الرغم من طبيعته المليئة بالميزات، لا يزال تطبيق واتس اب لا يحتوي على طريقة سهلة للتواصل مع جهات الاتصال الغير المحفوظة لدى المستخدمين، إلا أن التقارير تقول إن شركة واتساب تعمل على إدخال هذه الميزة على تطبيقها قريباً.

تطلق وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" ثلاثة رواد فضاء هواة إلى محطة الفضاء الدولية هذا الأسبوع، في أول رحلة فضائية سياحية لها على الإطلاق، بتكلفة 55 مليون دولار لكل فرد.  

وستشهد المهمة سفر ثلاثة رواد فضاء هواة إلى المرصد المداري (المحطة الفضائية) على متن مركبة الفضاء SpaceX Dragon ، التي ستنطلق من مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا في الساعة 12:05 بالتوقيت المحلي الشرقي يوم الأربعاء الـ 6 من أبريل.

وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية  دفع المستثمر الكندي، مارك باثي، ورجل الأعمال الأمريكي، لاري كونور، والطيار السابق في سلاح الجو الإسرائيلي، إيتان ستيب، مبلغا ضخما قدره 55 مليون دولار لكل منهم لقاء هذه الرحلة.

وأفادت وكالة الفضاء الأمريكية بأن الثلاثي سيقضون ثمانية أيام في المحطة الفضائية، حيث سيقومون بإجراء "البحث العلمي والتوعية والأنشطة التجارية".

ويتولى قيادة المهمة(Ax-1) رائد فضاء ناسا السابق، مايكل لوبيز أليغريا، وستكون الرحلة، التي نُفذت بالشراكة مع شركة الرحلات الفضائية التجارية "أكسيوم سبيس"، أول مهمة خاصة بالكامل إلى محطة الفضاء الدولية (ISS)

ويذكر أن روسيا سبق أن أرسلت سبعة سائحين ممولين ذاتيا إلى الفضاء، بالشراكة مع شركة "سبيس أدفينشرز" ومقرها الولايات المتحدة. وأصبح الملياردير الياباني يوساكو مايزاوا ومساعده يوزو هيرانو آخر من قام بذلك عندما أمضوا 12 يوما في محطة الفضاء الدولية في نهاية العام الماضي.

وشارك الرواد الثلاثة (الكندي والأمريكي والأسرائيلي) في مئات الساعات من التدريب قبل إطلاقهم القادم، بما في ذلك اختبار قيادة مركبة Dragon الفضائية، ومن المقرر أن يعمل "كونور" كطيار، أما "باثي" و"ستيب" كمتخصصين في المهمة خلال الرحلة التي تستغرق يوما كاملا إلى المحطة.

وتتطلع شركة "أكسيوم سبيس" لبناء محطة فضاء تجارية في مدار أرضي منخفض بمجرد تقاعد ناسا من محطة الفضاء الدولية في عام 2031، وتريد الشركة التي تتخذ من هيوستن مقراً لها إطلاق وحدة خاصة لمحطة الفضاء الدولية في عام 2024 لبدء البناء على هذا الهدف.

وصرح رئيس شركة أكسيوم ومديرها التنفيذي ومدير برنامج محطة الفضاء الدولية السابق لناسا من 2005 إلى 2015 ، مايكل سوفريديني، بأن الرحلة  [Ax-1] هي أول سلسلة من الرحلات الجوية القادمة قبل وصول المحطة إلى المدار.

وأضاف سوفريديني :"ستدخل الوحدة الأولى إلى المدار في الجزء الأخير من عام 2024، وبالتالي فإن هذا يمهد حقا الطريق لعصر جديد حيث يوجد المزيد والمزيد من الفرص للأفراد والدول حول العالم للعيش والعمل في بيئة الجاذبية الصغرى".

ويتدرب طاقم الرحلة Ax-1 في مركز ناسا، جونسون، للفضاء في هيوستن، ومنشآت أخرى تابعة لناسا، منذ أغسطس 2021، حيث سمح لهم هذا التدريب بالتعرف على أنظمة محطة الفضاء الدولية والمرافق العلمية على متن المركبة وإجراءات الطوارئ.

وبالإضافة إلى التدريب مع وكالة ناسا، كان الأربعة يعملون مع وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) وسبيس إكس في منشأة هوثورن بولاية كاليفورنيا.

وكانت ناسا قد بدأت العمل مع فريق مهمة أكسيوم في عمليات المحاكاة في ديسمبر للتعرف على كيفية عمل أول طاقم مدني على محطة الفضاء الدولية.

إذا كنت متابعاً لمؤتمرات شركة "أبل"، ستجد أنه دائماً ما تركز فيها الشركة على نقطتي الخصوصية والأمان، وهما المعياران المهمان اللذان يميزان إياها عن بقية الشركات المنافسة،

لذلك دائماً ما تحاول إصدار تحديثات مستمرة للأجهزة لإغلاق الثغرات المُكتشفة في أنظمتها، وإغراء المستخدمين باقتناء أجهزتها للحصول على هذه المميزات.

منذ فترة بسيطة، أطلقت "أبل" تحديثاً جديداً لنظام التحديث، يحمل مميزات عدة مهمة للمستخدمين برقم 15.4.1. ودعت المستخدمين إلى التحديث بأسرع وقت ممكن لإصلاح ثغرة في النظام تهدد خصوصية البيانات. وبينما لم تفصح الشركة عن تفاصيل تلك الثغرة، أشارت بعض التقارير إلى أن أحد الباحثين المختصين بالمجال تواصل مع "أبل" وأبلغهم بالثغرة، لذلك أطلقت الشركة هذا التحديث لحل المشكلة.

التقارير حذرت من أن الثغرة ستعطي المخترقين إمكانية للوصول إلى بعض البيانات الحساسة الخاصة بالمستخدمين، وأنها موجودة في الأنظمة الخاصة بأجهزة الأيفون والأيباد، ودعت المستخدمين إلى ضرورة التحديث لتلافي أي مشكلة قد تواجههم بسبب هذه الثغرة.

حل نفاد البطارية

التحديث أيضاً أوجد حلاً لمشكلة يعانيها المستخدمون بعد التحديث السابق برقم 15.4، حيث واجه عدد كبير منهم مشكلة تتعلق بنفاد البطارية بشكل سريع جداً.

بإمكان جميع المستخدمين تحديث النظام من خلال إعدادات الجهاز، ويفضل أن يكون الجهاز متصلاً بمصدر طاقة وقت التحديث، أو على الأقل أن تكون البطارية مشحونة بأكثر من 50 في المئة مع العلم للمرة الأولى بإمكان المستخدمين التحديث لهذا النظام من خلال شبكات 4G لأنه وفي السابق كانت "أبل" تمنع المستخدمين من تحميل التحديثات عبر الشبكات الخلوية، وتحتاج إلى الاتصال بأي شبكة لاسلكية للتحديث، لكن مع المميزات الجديدة التي كانت موجودة في نظام 15.4 أصبح بإمكان الجميع التحديث حالياً بأي طريقة يفضلونها.

من ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن آبل تعمل على تطوير نماذج جديدة من الحواسب المحمولة واللوحية. وتبعا لأحدث التسريبات فإن آبل تطور نماذج جديدة كليا من حواسب MacBook Air، وقد تأتي هذه الحواسب بمقاسين، مقاس كبير مجهز بشاشة 15 بوصة، ومقاس أصغر سيأتي بشاشات 13 بوصة أو أكبر بقليل. وتوقع المحلل الشهير Ming-Chi Kuo أن الإنتاج الضخم لحواسب آبل الجديدة من المفترض أن يبدأ عام 2023. كما أشار Chi Kuo إلى أن "آبل تسعى لزيادة إنتاجها من شاشات mini-LED على الرغم من الكساد الذي يعانيه سوق الحواسب والأجهزة المحمولة حاليا". كما أشارت بعض التسريبات إلى أن هذه الأجهزة ستكون موفرة للطاقة رغم حصولها على شاشات أعلى دقة وأكثر سطوعا من شاشات MacBook الحالية، وسيتحقق هذا الأمر بفضل تقنيات mini-LED الجديدة. وذكرت تقارير لـ DSCC أن آبل تخطط أيضا لتطوير حواسب آيباد ذات الأسعار المتوسطة، ومن المتوقع أن تجهز هذه الحواسب بشاشات بمقاس 10.9 بوصة شبيهة بشاشات حواسب iPad Air.