علوم وتقنية

أوقف موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي الإعلانات في روسيا وأوكرانيا في ظل الهجوم الروسي على الأراضي الأوكرانية.

وقال موقع التواصل الاجتماعي إنه يريد “ضمان رفع مستوى معلومات السلامة العامة المهمة وألا تصرف الإعلانات الانتباه عنها”.

وفي غضون ذلك، طالب نائب رئيس الوزراء الأوكراني ميخائيلو فيدوروف شركة آبل بمنع وصول منتجات وخدمات آبل إلى روسيا.

وقال فيدوروف في خطاب للرئيس التنفيذي لآبل تيم كوك إن الخطوة سوف “تحفز الشباب والمواطنين الناشطين في روسيا على أن يبادروا بوقف العدوان العسكري المشين”.

وذكرت روسيا في وقت سابق أنها فرضت قيودا جزئية على فيسبوك ردا على فرضه حظرا على بعض وسائل الإعلام الحكومية الروسية.

ووجهت هيئة روسكومنادزور المنظمة للاتصالات الروسية اتهاما لشركة ميتا المالكة لموقع فيسبوك بانتهاك “حقوق الإنسان والحريات الأساسية وكذلك حقوق وحريات المواطنين الروس” من خلال حجب صفحات من بينها صفحة وكالة الأنباء الحكومية ريا نوفوستي.

 

YNP: أصبحت الآلة الكاتبة الكلاسيكية شيئاً من الماضي بعد ابتكار الكمبيوتر والطابعات الحديثة. لكن أحد المصممين قرر إعادة إحياء مفهوم الآلة الكاتبة ولكن مع دمجها مع أساليب الطباعة الرقمية الحديثة.

تتحضر Oppo لإطلاق حاسب لوحي متطور يضاهي بمواصفاته الحواسب التي تنتجها شركتا آبل وسامسونغ.

وسيحصل الحاسب المنتظر تبعا للتوقعات على شاشة  IPS LCD بمقاس 11 بوصة، دقة عرضها (2560/1600) بيكسل، ترددها 120 هيرتزا، ومعدل سطوعها نحو 274 شمعة/م، ويمكن الكتابة والرسم على الشاشة والتحكم بها عبر قلم ذكي كما في حواسب سامسونغ وآبل اللوحية.

وسيعمل الجهاز بنظام Android 11، ومعالج Qualcomm Snapdragon 870 5G، وذواكر وصول عشوائي 6 غيغابايت، وذواكر داخلية 256 غيغابايت، ومعالج رسوميات Adreno 650.

أما الكاميرا الأساسية فيه فستأتي بدقة 13 ميغابيكسل، ولها القدرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 30 إطارا في الثانية، والكاميرا الأمامية ستكون بدقة 8 ميغابيكسل وتعمل مع تقنيات التعرف على الوجوه.

وستزوده Oppo بمنفذ لشرائح الاتصال مع الشبكات الخلوية، ولوحة مفاتيح خارجية لتسهيل عملية الكتابة كما في الحواسب المحمولة، وتقنيات "بلوتوث-5"، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، وبطارية بسعة 8360 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 33 واطا.

 

 

YNP:

Mother Bracelet سوار ذكي جديد للصحة واللياقة البدنية، يعمل بالطاقة الشمسية، وتشغله حرارة الجسم مع لوحة شمسية.

ولا يتطلب السوار أي شحن،  بل بالطاقة الشمسية.

وإلى جانب الشمس يمكن تشغيله بحرارة الجسم، لمراقبة المؤشرات الصحية الشخصية، وصحة أفراد الأسرة، وتتبع صحة الغير أيضاً، ويمكنه وضعه واستخدامه أثناء التمرين أو الراحة أو حتى أثناء النوم. ويمكن أن يعمل دون توقف على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لقياس النوم والأنشطة البدنية وحرق السعرات الحرارية.

ويأتي السوار بالأبيض والأسود، وأدرجته شركة MEDIROM Healthcare Technologies

من بين أجمل سيارات الهاتشباك الصغيرة التي ظهرت مطلع هذه السنة جاءت Mazda 2 التي حملت معها العديد من عناصر التميز والحداثة.

وتختلف السيارة الجديدة بشكل كبير عن سيارات Mazda 2 من الجيل السابق وخصوصا من حيث تصميم واجهتها الأمامية والفتحات الهوائية الموجودة عليها، كما حملت معها تعديلات واضحة في تصميم باب الصندوق الخلفي والمصابيح وممتصات الصدمات وشكل فتحات العوادم.

ومن الداخل تميزت هذه السيارة بقمرة متطورة، إذ جهزت باحدث أنظمة المولتيميديا والتكييف والإضاءة، كما زودت واجهة القيادة فيها بشاشة لمسية كبيرة تبرز من منتصفها، ويمكن من خلالها التحكم بأنظمة الصوت وأنظمة تحديد المواقع ومراقبة محيط السيارة عبر الكاميرات، كما ثبتت قبالة السائق شاشة أخرى تعمل كلوحة عدادات رقمية.

وجهزت مازدا المركبة بنظام لتدفئة المقاعد والمقود والزجاج والمرايا الجانبية، وحساسات للضوء والمطر، وحساسات مسافات وكاميرات أمامية وخلفية، وأنظمة للحفاظ على الثبات على المنعطفات.

وصممت هذه المركبات لتكون اقتصادية في استهلاك الوقود وقوية بنفس الوقت إذ حصلت على منظومات هجينة تضم محركا كهربائيا بعزم 80 حصانا ومحرك بنزين بعزم 92 حصانا، وتستهلك هذه المحركات ما بين 3.8 و4 ليتر من الوقود لكل 100 كلم تقطعها السيارة.

كشف تقرير حديث حمل عنوان "الرقمية 2022: المشهد العالمي"، أن سكان العالم قضوا 12.5 تريليون ساعة على الإنترنت عام 2021، كما  قفز مستخدمو في العالم إلى 4.95 مليار في بداية عام 2022. وبلغ معدل انتشار الانترنت  الآن 62.5 في المئة من إجمالي سكان العالم. ويصادف هذا العام الذكرى السنوية العاشرة لأول تقرير عالمي في سلسلة التقارير الرقمية العالمية، يسلّط الضوء على ما يزيد على عقد كامل من البيانات الرقمية. ويشير إلى أن عدد مستخدمي الإنترنت نما بمقدار 192 مليون (+4.0 في المئة) خلال العام الماضي، ما أدى إلى نمو سنوي بنسبة 4.0 في المئة فقط عام 2021. ومع ذلك، شكك واضعو التقرير بشدة في أن رقم النمو المنخفض هو على الأرجح نتيجة للتحديات المرتبطة بجمع البيانات والإبلاغ عنها أثناء جائحة "كوفيد-19" المستمرة. ولفتوا إلى أن هذه الأرقام لا تعكس النمو الفعلي في مستخدمي الإنترنت على مدار العام الماضي. ونتيجة لذلك، هناك فرصة جيدة جداً للإبلاغ عن أرقام أعلى للنمو بين عامي 2021 و2022 بمجرد توافر بيانات جديدة.

مليار شخص غير متصلين بالإنترنت

وتكشف بيانات التقرير أن عدد الأشخاص الذين ما زالوا "غير متصلين" بالإنترنت انخفض الآن إلى أقل من 3 مليارات شخص للمرة الأولى.

ويمثل هذا معلماً مهماً في رحلة العالم نحو الوصول الرقمي المتكافئ، وله أهمية خاصة إذ انتقل دور الأجهزة المتصلة من الرفاهية إلى شريان الحياة، لا سيما خلال جائحة "كوفيد-19". ومع ذلك، تكشف أحدث البيانات أيضاً أن هناك كثيراً من العمل الذي يتعيّن القيام به.

فلا يزال أكثر من مليار شخص غير متصل بالإنترنت عبر جنوب آسيا، في حين أن ما يقرب من 840 مليون شخص لم يتصلوا بالإنترنت بعد في جميع أنحاء أفريقيا.

وفي الوقت ذاته، على الرغم من أن واحداً من كل 5 من سكان العالم متصل بالإنترنت، لا تزال الصين تحتضن أكثر من 400 مليون من "غير المتصلين" بالعالم.

بالنسبة إلى السياق، يلعب متوسط عمر السكان دوراً مهماً في تشكيل مستويات التبني عبر أجزاء كثيرة من أفريقيا، إذ لا يزال أكثر من نصف السكان في عدد من البلدان في المنطقة دون سن العشرين.

ومع ذلك، تظل تحديات البنية التحتية الأساسية اعتباراً مهماً أيضاً.

على سبيل المثال، في جمهورية أفريقيا الوسطى - حيث لا يزال استخدام الإنترنت منخفضاً بشكل كبير - بالكاد يحصل شخص واحد من كل سبعة أشخاص حالياً على الكهرباء، ولا تزال الغالبية العظمى من الناس لا تتوافر لديها إمكانية الوصول إلى الصرف الصحي الأساسي ناهيك عن الإنترنت.

نمو مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي

وكشف التقرير عن نمو مزدوج الأرقام في مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، وعن زيادات كبيرة في تكلفة إعلانات وسائل التواصل، وظهور التجارة الاجتماعية، إلى جانب أن معظم العالم المتصل يستمر في النمو بشكل أسرع مما كان عليه قبل الوباء.

وعن أرقام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي العالمية، أورد التقرير أن عددهم اليوم 4.62 مليار مستخدم، وهذا الرقم يساوي 58.4 في المئة من إجمالي سكان العالم، وهو أعلى 3.1 مرة من الرقم 1.48 مليار الذي نشره التقرير عام 2012. وهذا يعني أن مستخدمي تلك الوسائل زادوا بمعدل نمو سنوي مركب قدره 12 في المئة على مدار العقد الماضي، إذ بدأ 424 مليون مستخدم جديد رحلتهم على وسائل التواصل خلال عام 2021، أي ما يعادل في المتوسط أكثر من مليون مستخدم جديد يومياً، أو ما يقرب من 13 مستخدماً جديداً كل ثانية.

ومع ذلك، فإن أي شخص كان يتردد في الانضمام إلى وسائل التواصل قبل اندلاع الوباء، بات من المرجح أن ينضم خلال الأيام الأولى من الإغلاق في عام 2020، ما جعل واضعي التقرير مترددين في إسناد أي حصة ذات مغزى من النمو على مدى الأشهر الـ 12 الأخيرة إلى نوع من "تأثير كوفيد".

معدلات النمو

وعلى الرغم من نمو مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي خلال الجائحة، إلا أن التقرير توقّع أن تبدأ المعدلات بالتباطؤ على مدى الأعوام القليلة المقبلة، وقد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي سيتم الإبلاغ بها عن نمو سنوي مزدوج الرقم في مستخدمي وسائل التواصل.

ولكن الخبر السار بحسب التقرير هو أننا سنرى مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي يصلون إلى ما يعادل 60 في المئة من سكان العالم في وقت ما عام 2022، لذلك حتى إذا تراجعت معدلات النمو، فإن إمكانات الوصول الإجمالية لوسائل التواصل الاجتماعي لا تزال تقدم كثيراً مما يثير الحماسة بشأنه.

أكثر من ثلثي سكان العالم يستخدمون الهاتف المحمول

وفي ما يتعلق بمستخدمي الهواتف المحمولة على مستوى العالم، أشار التقرير إلى أن أكثر من ثلثي (67.1 في المئة) من سكان العالم يستخدمون اليوم الهاتف المحمول، ووصل عدد المستخدمين الفريدين إلى 5.31 مليار بحلول بداية عام 2022. ونما الإجمالي العالمي بنسبة 1.8 في المئة خلال العام الماضي، مع 95 مليون مستخدم جديد للهاتف المحمول منذ هذا الوقت من السنة المنصرمة.

وقال التقرير إن شخصاً واحداً من كل أربعة أشخاص في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، لا يزال غير مُدرك لوجود الإنترنت عبر الهاتف المحمول.

بمعنى آخر، ربما لا يزال مئات الملايين من الناس حول العالم لا يعرفون حتى بوجود الإنترنت.

لذلك، في حين أن الأمم المتحدة حددت الوصول إلى الإنترنت على أنه "حق أساسي من حقوق الإنسان"، فلا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه لضمان حصول الجميع على إمكانية متساوية للوصول إلى ما يمكن القول إنه أهم ابتكار في عصرنا.

 

 

سرّبت مواقع الإنترنت بعض المعلومات عن هاتف موتورولا المرتقب الذي سيحصل على ميزات وكاميرات متميزة.

وتبعا للتسريبات فإن الهاتف سيتميز بشكل رئيس من حيث قدرات التصوير، إذ سيحصل على كاميرا أساسية فيها مستشعر ISOCELL HP1 من صنع سوني دقته 200 ميغابيكسل، كما ستدعم الكاميرا بعدسة بدقة 50 ميغابيكسل، وعدسة بدقة 12 ميغابيكسل بقدرات تقريب ممتازة.

وسيحصل الجهاز على قدرات عالية على عرض الفيديوهات والصور وألعاب الفيديو الحديثة بفضل شاشة pOLED عالية الدقة ترددها يصل إلى 144 هيرتزا.

وسيكون قادرا على معالجة البيانات والعمل مع شبكات الاتصال بسرعة كبيرة بفضل معالج Snapdragon 8 Gen 1 Plus وذواكر وصول عشوائي 8 و12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128 و256 غيغابايت.

وستدعمه موتورلا بنظام Android 12، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC للدفع الإلكتروني، وبطارية بسعة 4500 ميلي أمبير مع شاحن سريع باستطاعة 50 واطا.

 

قررت شركة غوغل توسيع خطتها الرامية إلى الحد من تتبع بيانات المستخدمين لتشمل تطبيقات على هواتفها الذكية التي تعمل بنظام أندرويد.

ويهدف مشروع الشركة، الذي يُعرف بـ"برايفسي ساندبوكس"، إلى الحد من كمية البيانات التي يمكن للمعلنين جمعها عن المستخدمين.

وتفرض شركة "أبل" على مطوري التطبيقات طلب الإذن من المستخدمين قبل جمع بيانات خاصة بهم.

وتمثل هذه التطورات ضربة لشركات مثل "ميتا"، التي تعتمد على وضع أكوادها على التطبيقات لتتبع سلوك مستخدمي منتجاتها.

وقالت "ميتا" هذا الشهر إن التغييرات التي أجرتها شركة أبل ستكلفها 10 مليارات دولار خلال العام الحالي.

ويستخدم حوالى 85 في المئة من أصحاب الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة غوغل.

من المقرر التخلص تدريجيا من ملفات تعريف الارتباط للجهات الخارجية، التي تستخدم سجل تصفح المستخدمين لتحديد الإعلانات التي تستهدفهم، على متصفح غوغل كروم بحلول عام 2023.

وقالت غوغل إنها توسع الآن ما تسميه "برايفسي ساندبوكس" ليشمل تطبيقات أندرويد، وتعمل على حلول من شأنها أن تحد من مشاركة بيانات المستخدمين.

وأضافت "ندرس تقنيات تقلل من إمكانية جمع البيانات السرية".

ولم تذكر الشركة بالتفصيل كيف تخطط للقيام بذلك.

وفرضت شركة أبل في أبريل على مطوري التطبيقات أن يطلبوا صراحة موافقة المستخدمين قبل استخدام البيانات التعريفية لصالح أصحاب الإعلانات.

وتشير البيانات الواردة من شركة الإعلانات "فلوري آناليتيكس"، والتي نشرتها شركة أبل، إلى أن المستخدمين الأمريكيين يفضلون عدم تتبع نشاطهم بنسبة تصل إلى 96 في المئة من وقت التصفح.

ولم تذكر غوغل اسم شركة أبل صراحة، لكنها أشارت إلى "منصات أخرى" قالت إنها "اتبعت نهجا مختلفا لخصوصية الإعلانات، حيث قيدت التقنيات الحالية التي يستخدمها المطورون وأصحاب الإعلانات".

وأضافت "نعتقد أنه بدون توفير مسار بديل يحافظ على الخصوصية أولا، قد تكون مثل هذه الأساليب غير فعالة".

وتعتمد غوغل، بخلاف أبل، على عائدات الإعلانات.

 

 

  YNP: يقوم موقع تويتر بتوسيع الوصول إلى وضع الأمان الخاص به من خلال توفير الإصدار التجريبي لحوالي 50 ٪ من الحسابات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وأستراليا وأيرلندا ونيوزيلندا.