عربي ودولي

 

YNP: سقط 4 قتلى وأصيب آخرون جراء اشتباكات عنيفة وقعت أمس بين قوات مشتركة ومجموعة مسلحة بمقر بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي السابق بالفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غرب السودان.

 

YNP: وصلت إلى بولندا الوحدات الأولى من القوات الأمريكية التي أرسلتها واشنطن إلى هذا البلد في إطار تعزيز الوجود العسكري الأمريكي في شرق أوروبا، وفق ما أفادت وكالة الأنباء البولندية.

YNP:

ذكر موقع "واللا" العبري أن وفدا أمنيا إسرائيليا زار أبو ظبي حيث أجرى محادثات مع مسؤولين إماراتيين عن تزويد بلادهم بمنظومات صواريخ للدفاع الجوي إثر الضربات الأخيرة للحوثيين.

YNP:

أكد ألكسندر غروشكو نائب وزير الخارجية الروسي، الأربعاء، أن قرار الولايات المتحدة نشر جيشها في أوروبا خطوة مدمرة تزيد من التوترات العسكرية. وأضاف، أن "هذه الخطوة فقط لإسعاد السلطات في كييف ويمكنها الاستمرار في تخريب اتفاقيات مينسك دون عقاب".

اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين واشنطن بمحاولة استدراج موسكو إلى حرب في أوكرانيا.

وحذر بوتين من أن هدف الولايات المتحدة يتمثل في استخدام المواجهة ذريعة لفرض مزيد من العقوبات على روسيا.

وأكد بوتين في تصريحات صحفية عقب لقاء رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في موسكو أن الولايات المتحدة تتجاهل مخاوف روسيا بشأن قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا.

وجاءت تصريحات بوتين مع تصاعد التوتر في شرق أوروبا بسبب تعزيزات عسكرية روسية بالقرب من حدودها مع أوكرانيا.

وتنفي روسيا الاتهامات الغربية بأنها تخطط لغزو أوكرانيا، بعد نحو ثماني سنوات من ضمها لشبه جزيرة القرم ودعمها متمردين مسلحين في المناطق الشرقية بأوكرانيا.

وتتهم موسكو الحكومة الأوكرانية بالفشل في تنفيذ اتفاق دولي لإعادة السلام إلى المناطق الشرقية، حيث قُتل ما لا يقل عن 14 ألف شخص ويسيطر المتمردون المدعومون من روسيا على مساحات شاسعة من الأراضي.

قال بوتين في تصريحاته: "يبدو لي أن الولايات المتحدة ليست قلقة للغاية بشأن أمن أوكرانيا...لكن مهمتها الرئيسية هي احتواء التنمية التي تشهدها روسيا. وبهذا المنطق فإن أوكرانيا نفسها مجرد أداة للوصول إلى هذا الهدف".

وأضاف بوتين إن الولايات المتحدة تجاهلت مخاوف موسكو في ردها على المطالب الروسية بضمانات أمنية ملزمة قانونا، بما في ذلك منع توسع الناتو الإضافي نحو شرق أوروبا.