عربي ودولي

 

 

 

YNP:

 

 

 

ذكرت قناة الميادين اللبنانية، الخميس 19 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أن قاعدتين عسكريتين أمريكيتين في سوريا تعرضتا لهجوم، مضيفة أن ثلاث طائرات مسيّرة استهدفت قاعدة التنف عند مثلث الحدود السورية العراقية الأردنية، وهجوم بصاروخين استهدفا قاعدة كونيكو بدير الزور الشمالي.

 

بدوره، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قاعدة التنف التابعة لقوات التحالف الدولي، الواقعة ضمن منطقة الـ 55 كيلومتراً عند الحدود السورية – العراقية – الأردنية، تعرضت لهجوم بعد منتصف ليل الأربعاء – الخميس، من قبل 3 طائرات مسيرة تابعة لجماعات مسلحة، وذلك بعد ساعات من استنفار شهدته القاعدة من قبل قوات التحالف الدولي.

 

 

وأدى الهجوم إلى إسقاط قوات التحالف الدولي لاثنتين من المسيّرات، بينما استهدفت واحدة القاعدة، ما أدى لأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

 

ووفقاً لمصادر المرصد السوري، فإن "الجماعات المسلحة" سوف تستمر بشن هجمات على قواعد القوات الأمريكية تحت شعار "الانتقام لغزة"، التي تعاني منذ أيام من قصف عنيف للاحتلال الإسرائيلي.

 

يواصل الاحتلال لليوم الثالث عشر شن غارات مكثفة على غزة، وقطع إمدادات المياه والكهرباء والغذاء والأدوية عن القطاع، ما أثار تحذيرات محلية ودولية من كارثة إنسانية مضاعفة، بموازاة مداهمات واعتقالات إسرائيلية مكثفة في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة.

 

 

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أطلقت حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى"، رداً على "اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، لا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة".

 

بينما أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية"، ويواصل شن غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006، ما تسبب بسقوط آلاف الشهداء في أقل من أسبوعين منذ بدء العملية.

 

YNP:

 

أُعلن في القاهرة، اليوم الخميس، عن اتفاق تم التوصل إليه خلال اتصال هاتفي تلقاه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من الرئيس الأميركي جو بايدن، لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، وبشكل مستدام.

 

 

وبحسب بيان صحفي عن الرئاسة المصرية، سيتم إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بالتنسيق بين الجهات المعنية في الدولتين والمنظمات الإنسانية الدولية، وذلك تحت إشراف الأمم المتحدة لتأمين وصول المساعدات.

 

YNP:

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة ارتقاء ما يزيد على 3200 شهيد، وإصابة 11000 جريح، من جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، لليوم الـ12 على التوالي، ومعظمهم من الأطفال والنساء.

 

YNP:

أكد رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، نيكولاس مادورو، أنه أجرى محادثة مع الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، خلال نهاية الأسبوع الماضي، أكد فيها دعمه وتضامنه مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة.

 

YNP:

 

 

كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الإثنين، أن ألفي جندي أمريكي سيشاركون مع جيش الاحتلال الإسرائيلي إذا أطلق حملة برية في قطاع غزة.

 

 

ونقلت “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين دفاعيين أمريكيين قولهم إنّ البنتاغون خصّص 2000 جندي لدعم أيّ توغّل بري إسرائيلي في غزة.

 

وأضافت الصحيفة أنّ القوات المخصّصة ستقدّم المشورة وخدمات أخرى ليس من بينها دور قتالي.

 

ومن جانبها نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية عن ثلاثة قادة عسكريين إسرائيليين، قولهم إن الحملة البرية الواسعة التي تحدث عنها الجيش الإسرائيلي ستبدأ قريباً بهدف السيطرة على قطاع غزة وتدمير حركة حماس.

 

وكان الجيش الإسرائيلي قال أمس إن القوات تستعد للقيام بتنفيذ عدة مخططّات عملياتية من الجو والبحر والبر.

 

وحسب ذات المصادر فإن عشرات آلاف الجنود سيشاركون في العملية البرية من أجل القضاء على حركة حماس دون تحديد الأهداف العينية في إطار هذه الحملة، وهل المقصود احتلال القطاع، مثلما أنه من غير الواضح بدقة ما المقصود بـ “تدمير قيادة حماس” في مدينة غزة، حسب الصحيفة الأمريكية.

 

وتوضح صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الجيش وكذلك المستوى السياسي في إسرائيل قالوا في الأسبوع الفائت إن هدف الحرب هو تدمير سيطرة حماس سياسيا وعسكريا داخل القطاع، وذلك عقب عملية “طوفان الأقصى” التي قتل فيها 1300 إسرائيلي وأصيب 3000 ونيّف.

 

وحسب تقرير “نيويورك تايمز” فإن الحملة البرية الوشيكة ستكون عملية الاجتياح الأوسع منذ حرب لبنان الثانية عام 2006.

 

YNP:

 

دوي انفجارات ضخمة في مدينة القدس وانطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب بعد هجوم صاروخي كبير من قطاع غزة قبل قليل.

 

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إخلاء الكنيست بعد إطلاق الصواريخ في وقت كان فيه أركان الحكومة الإسرائيلية مجتمعين في القدس، وجرى إنزال كافة الوزراء ورئيسهم بنيامين نتنياهو إلى الملاجئ.

ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب ومنطقة غوش دان والقدس.

وأفادت مصادر إسرائيلية باصابة شخص بشظايا صاروخية في منطقة حولون.

 

YNP:

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن الجيش الإسرائيلي أسقط على قطاع غزة ذخيرة توازي شدتها ربع قنبلة نووية.

 

 

وأشار المرصد إلى أن إسرائيل تقتل حاليا 14 فلسطينيا كل ساعة بالمتوسط في هجومها المتواصل على غزة، منوها إلى أن الغارات تسببت بتدمير أكثر من 17 ألف مبنى سكني، وتضرر نحو 87 ألف وحدة سكنية.

وأوضح في بيان له اليوم الاثنين أن الضربات الإسرائيلية دمرت أو ألحقا أضرارا بما لا يقل عن 73 مدرسة و61 مقرا إعلاميا و18 مسجدا و165 منشأة صناعية.

ويشهد قطاع غزة قصفا عنيفا بالطيران والمدفعية والبحرية الإسرائيلية منذ هجوم حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى على إسرائيل يوم 7 أكتوبر، الذي قتل خلاله وأسر المئات، ردا على اعتداءات القوات الإسرائيلية والمستوطنين المتواصلة على الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته.

وقوبلت عملية "طوفان الأقصى" الفلسطينية بعملية "السيوف الحديدية" الإسرائيلية، حيث شن الجيش غارات مكثفة على العديد من المناطق في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.

هدد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو بقطع العلاقات مع إسرائيل، التي منعت تصدير المعدات الأمنية إلى كولومبيا بسبب موقفها من الاعتداء الإسرائيلي على غزة.

وكتب غوستافو بيترو على شبكة X: "إذا اضطررنا إلى تعليق العلاقات مع إسرائيل - فإننا سنعلقها. نحن لا نؤيد الإبادة الجماعية.. في يوم من الأيام، سيطلب منا جيش الدفاع الإسرائيلي وحكومة إسرائيل الصفح عما فعله شعبهم في بلدنا. سأعانقهم وسيبكون على القتل في أوشفيتز وغزة، وأيضا على أوشفيتز الكولومبية".

جاء ذلك بعد استدعاء سفيرة كولومبيا لدى تل أبيب على خلفية تصريحات رئيس بلادها جوستافو بيترو، بشأن الحرب على غزة، التي اعتبرتها إسرائيل "تصريحات عدائية ومعادية للسامية".

وقررت إسرائيل وقف الصادرات الدفاعية إلى كولومبيا.