عربي ودولي

 

YNP:الميادين

 

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الأحد، في بيان له أنه "في مواصلة للرد على قتل وجرح الصحافيين، والمدنيين في بلدة علما الشعب، قام مجاهدو المقاومة بمهاجمة ثكنة حانيتا".

 

 وأضاف ، أنّ الهجوم أدى إلى "إصابة دبابتين وناقلة جند وسقوط عدد من القتلى والجرحى".

 

وفي وقت سابق، قال مراسل الميادين، اليوم الأحد، إنّ قصفاً مدفعياً إسرائيلياً طال أطراف مدينة بنت جبيل وبلدتي بليدا ومروحين جنوب لبنان. كما أفاد أنّ المقاومة استهدفت دبابة إسرائيلية في موقع الراهب رداً على استهداف الاحتلال للمدنيين اللبنانيين.

وقال مراسل الميادين إن المقاومة أطلقت صلية صواريخ من لبنان باتجاه الجليل.

وأكدت مراسلة الميادين إصابة 8 من المستوطنين بينهم 4 بحالة خطيرة نتيجة الصلية الأخيرة على الجليل الأعلى من لبنان.

كذلك، ذكرت وسائل إعلام اسرائيلية، أنّ هناك 5 إصابات بين الجنود، نتيجة الصاروخ الذي أطلق من لبنان نحو حنيتا، بالجليل الغربي.

وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية بسقوط صواريخ في شلومي ونهاريا في الشمال، مضيفةً أن "إسرائيل" طلبت من سكان المستوطنات التي تقع ضمن شعاع 9 كلم بعيداً عن الحدود مع لبنان الدخول إلى الأماكن الآمنة.

وبالتزامن، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن "حادثة أمنية حصلت على تلة راميم قرب كريات شمونة في الشمال"، مضيفةً: "نحن في أيام قتال في الشمال وبدأنا ننزلق إلى مكان مختلف".

وأعلنت عن إطلاق نيران أسلحة خفيفة ورشاشات في منطقة راميم في الشمال، مضيفةً أن "إسرائيل طلبت من السكان البقاء في الأماكن المحصّنة".

ونقلت وكالة "رويترز" عن  وزير الأمن في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، يوآف غالانت، أن "إسرائيل" ليست لديها مصلحة في شن حرب على الجبهة الشمالية.

وفي وقت سابق، أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، أنّ مجموعة ‏الشهيدين علي يوسف علاء الدين وحسين كمال المصري استهدفت صباحاً مركزاً لـ"جيش العدو" في "شتولا" بالصواريخ الموجّهة.

وأضاف بيان حزب الله أنّ الاستهداف أوقع عدداً من الإصابات في صفوف "جيش" العدو بين قتيل وجريح‏.

وأكد أنّ الاستهداف يأتي في سياق الرد على الاعتداءات الإسرائيلية التي استهدفت الصحافيين، وأدت إلى استشهاد ‏عصام عبد الله وآخرين.

وتابع أنّ الاستهداف يأتي أيضاً في سياق الرد على القصف في شبعا، الذي أدى إلى استشهاد المواطنين خليل هاشم ورباد العاكوم.

استؤنفت المعارك العنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مدن العاصمة الثلاث، بعد هدوء حذر قارب الأسبوع، وشهدت منطقة شمال أم درمان قصفاً مكثفاً بالمدفعية والمسيرات يعد الأعنف من نوعه نفذته "الدعم السريع" من منصاتها بالخرطوم بحري، أدى إلى سقوط 10 قتلى، فيما قام طيران الجيش بقصف مواقع الأخيرة بالمدينة الرياضية وحي المجاهدين وأرض المعسكرات جنوب الخرطوم.

وبحسب شهود، فإن ما لا يقل عن 50 قذيفة صاروخية سقطت في عدد من حارات الثورة ومنطقة كرري بشمال أم درمان، وهما أكثر المناطق المأهولة بالسكان والأكثر استقراراً عن بقية الأحياء الأخرى، مما تسبب في وقوع ما لا يقل عن 20 إصابة بين قتيل وجريح.

وسمع دوي انفجارات قوية وتصاعد أعمدة الدخان الأسود في سماء المنطقة، وبين الشهود أن القصف المكثف لـ"الدعم السريع" استهدف مخزناً للذخيرة في قاعدة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان، كما سقطت إحدى القذائف في فناء مسجد بالحارة 29 - الثورات أوقعت عدداً من الإصابات، ونوهوا أيضاً بأن منطقة جنوب الحزام شهدت طلعات مكثفة للطيران الحربي التابع للجيش، وسمعت أصوات قصف مدفعي متواصل وعنيف إضافة إلى دوي انفجارات ومضادات أرضية.

ويأتي هذا القصف المتواصل من قبل قوات "الدعم السريع" على منطقة شمال أم درمان لمحاصرة معسكرات الجيش الواقعة في محلية كرري بما في ذلك قاعدة وادي سيدنا العسكرية التي تنطلق منها معظم الطائرات القتالية التي تستهدف تمركزات "الدعم السريع" في مدن العاصمة الثلاث.

في الأثناء، قال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية العميد نبيل عبدالله "اشتبكت قواتنا في أم درمان مع مجموعة من ميليشيا الدعم السريع وتمكنت من تدمير ثماني مركبات قتالية ومدرعة وتعطيل أخرى، إضافة إلى تكبيد هذه القوات عدداً كبيراً من القتلى والجرحى".

وأضاف عبدالله "كذلك، دمرت قوات الجيش السوداني عدداً من الأهداف المعادية وتجمعات للميليشيا بوسط الخرطوم، فيما تواصل القوات المتمردة عمليات القصف العشوائي على منازل المواطنين، وسقط جراء ذلك نحو 17 مدنياً بين قتيل وجريح في مناطق شمال أم درمان تحديداً في حارات الثورة 20 و25 و14 و13، الأمر الذي يؤكد عدم مراعاة هذه الميليشيا القانون الدولي وقواعد الاشتباكات".

في سياق آخر، أعلنت لجان المقاومة السودانية المنضوية تحت الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب، رؤيتها لإنهاء حرب 15 أبريل واسترداد مسار الثورة والقرار السياسي لصالح المدنيين، وأكدت، في بيان، أن اجتماعات الجمعية العمومية للميثاق قررت "تدشين مسار سياسي مدني مع الجماهير لحل ميليشيا الدعم السريع وإعادة هيكلة الجيش واسترداده لصالح الشعب السوداني واستكمال مسار ومهام ثورة ديسمبر (كانون الأول) المجيدة".

 وأشار البيان إلى أن الحرب الراهنة أكدت صدق وعملية شعار الحركة الجماهيرية الخالد "العسكر للثكنات والجنجويد ينحل".

 وواصل البيان "أثبتت وقائع استمرار الحرب حقيقة عدم قدرة أي جهة على حسم الصراع عسكرياً، وعلى أن الإصرار على استمرار الحرب قد يعني امتدادها لفترات أطول سيكون ثمنها توسع نطاقها، وتعميق تمزيق النسيج المجتمعي والسلم الأهلي، وتوقف الحياة المدنية، واستمرار النزوح والانهيار الاقتصادي".

 ونوه البيان بأن "سعي فلول النظام البائد لإعادة إنتاج وتسويق نفسها وميليشياتها وكتائبها الدموية والتحشيد الشعبي لخيارات استمرار الحرب وتعميق عملية تمزيق النسيج الاجتماعي، لن يفلح في إعادتها إلى السلطة".

وشارفت الحرب في السودان التي بدأت في الخرطوم وتمددت لتشمل مناطق واسعة بولايات دارفور وكردفان على إكمال شهرها السادس وسط اتساع نطاق المواجهات بين الطرفين، وعلى رغم الضغوط الكثيفة التي تمارسها أطراف دولية وإقليمية وقوى سياسية وجماعات أهلية في السودان لوقف النزاع الدامي، فإن الطرفين يتجاهلان دعوات التهدئة.

وأدت المعارك الضارية بين الجيش و"الدعم السريع" حتى الآن إلى مقتل أكثر من تسعة آلاف شخص، وفق أرقام منظمة "أكليد" غير الحكومية، المختصة بجمع بيانات النزاعات، التي تعد أقل بكثير من الحصيلة الحقيقية، كما خلف النزاع أكثر من خمسة ملايين نازح ولاجئ، وتسبب في تفاقم الأزمة الإنسانية والصحية في البلاد، وهي من أفقر دول العالم.

 

 

 

 YNP: 

 

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، عن استشهاد 2215 فلسطينياً، منهم 724 طفلاً و 458 سيدة، وإصابة 8714 آخرين منهم 2450 طفلاً و 1536 سيدة، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع، السبت الماضي. 

 

وتواصل طائرات الاحتلال، قصفها الأحياء السكنية في القطاع، حيث جرى انتشال مجموعة من الشهداء وعدد من الجرحى، في مجزرة جديدة بدير البلح نتيجة قصف مربّع سكني.

 

وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أنّ قوات الاحتلال قتلت 324 مواطناً منهم 126 طفلاً و88 سيدة، وأصابت 1018 آخرين خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وتابعت، أنّ 66% من ضحايا العدوان الإسرائيلي من الأطفال والنساء.

فيما قال نقيب الممرضين الأسبق خليل الدقران، في حديثه للميادين، إنّه جرى استقبال أكثر من 400 شهيد في الساعات الأخيرة، وجلّ المصابين والشهداء هم من الأطفال والنساء والمسنين، مشدّداً على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي لوقف هذه الدماء.

 

--الدفاع المدني: معظم جثامين الشهداء هي أشلاء:

 

المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة أكد أنّ 90% من عمليات الاستهداف التي تقوم بها قوات الاحتلال تطال المنازل والمباني السكنية، مشيراً إلى أنّه "يتم استهداف شبه متعمّد لطواقمنا أثناء عمليات الإنقاذ والإغاثة".

كذلك، أوضح المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة أنّ هناك المئات من الشهداء موجودون تحت الأنقاض وإمكاناتنا لا تسمح بإنقاذهم، لافتاً إلى أنّ  "الجثامين التي ننتشلها من تحت الأنقاض الكثير منها متفحّم أو مقطوع الرأس".

وأشار إلى أنّ حجم الصاروخ الذي يطلق على المواطنين يتجاوز الطن الواحد.

في غضون ذلك، أفادت وسائل اعلام، بأنّ عشرات المنازل في مخيم النصيرات سوّيت بالأرض، والمجزرة بحق عائلة اللوح كانت أكبر مجزرة تستقبلها مستشفى شهداء الأقصى، فيما تواصل سيارات الإسعاف نقل الجرحى إلى المستشفى، ومعظم جثامين الشهداء هي أشلاء.

 

YNP:

 

أعلن "حزب الله" اللبناني، مساء اليوم الجمعة، استهداف المواقع الإسرائيلية "موقع العباد، موقع مسكف عام، موقع جل العلام، وموقع رامية، بالأسلحة المباشرة"، مؤكدا تحقيق إصابات دقيقة فيها.

 

وقال "حزب الله" في بيان له: "قام مجاهدو المقاومة الإسلامية بمهاجمة المواقع الإسرائيلية التالية: موقع العباد، موقع مسكف عام، موقع جل العلام، وموقع رامية، بالأسلحة المباشرة وحققوا فيها إصابات دقيقة".

 

 

وأضاف البيان: "مهاجمة المواقع الإسرائيلية جاء ردا على الاعتداءات الإسرائيلية عصر اليوم الجمعة على محيط عدد من البلدات الجنوبية".

 

YNP:

 

أعلن "حزب الله" اللبناني، مساء اليوم الجمعة، استهداف المواقع الإسرائيلية "موقع العباد، موقع مسكف عام، موقع جل العلام، وموقع رامية، بالأسلحة المباشرة"، مؤكدا تحقيق إصابات دقيقة فيها.

 

وقال "حزب الله" في بيان له: "قام مجاهدو المقاومة الإسلامية بمهاجمة المواقع الإسرائيلية التالية: موقع العباد، موقع مسكف عام، موقع جل العلام، وموقع رامية، بالأسلحة المباشرة وحققوا فيها إصابات دقيقة".

 

 

وأضاف البيان: "مهاجمة المواقع الإسرائيلية جاء ردا على الاعتداءات الإسرائيلية عصر اليوم الجمعة على محيط عدد من البلدات الجنوبية".

 

YNP:

 

 

 

 

 

 

 

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن حصار غزة غير مقبول، كما أكد على حق الشعب الفلسطيني في إنشاء دولته التي وعدوه بها منذ زمن وعلى مستوى الأمم المتحدة.

 

بوتين: الشعب الفلسطيني له الحق في إنشاء دولته، وقد وعدوه بذلك.

بوتين: تجمعنا علاقات جيدة للغاية مع العالم العربي، منذ منذ عشرات السنين، وبالطبع، مع فلسطين، التي تلقت وعودا منذ زمن بإنشاء دولة فلسطينية وعاصمتها في القدس الشرقية.

بوتين: قرارات إنشاء دولة فلسطينية تم اتخاذها على مستوى الأمم المتحدة، ومن حقهم (الفلسطينيون) التعويل على تنفيذ هذه الوعود.

 

YNP: روسيا اليوم

 

حذر قائد قوة "اليونيفيل" الدولية في جنوب لبنان اللواء أرولدو لاثارو، من أن الوضع الأمني في المنطقة الحدودية مع إسرائيل متقلب، رغم الهدوء في المنطقة منذ بعد ظهر الأربعاء.

 

وقال لاثارو في بيان إنه "على الرغم من الأحداث المثيرة للقلق في الأيام الماضية، فإن الوضع في منطقة عمليات اليونيفيل لا يزال مستقرا، ولكنه متقلب"، مضيفا: "من حسن الحظ أن تبادل إطلاق النار بين الأراضي اللبنانية وإسرائيل لم يتصاعد إلى نزاع".

وأكد أن "حفظة السلام التابعين لنا يظلون في مواقعهم ويقومون بمهامهم. وقد قمنا بزيادة الدوريات والأنشطة الأخرى للحفاظ على الاستقرار، ونقوم بتنسيق هذا العمل مع القوات المسلحة اللبنانية".

وشدد على "أننا عملنا بنشاط مع السلطات على جانبي الخط الأزرق لتهدئة الوضع وتجنب سوء الفهم"، مضيفا: "يواصل حفظة السلام عملهم الأساسي. هدفنا الرئيسي هو المساعدة على تجنب المواجهة بين لبنان وإسرائيل، وأي حدث يجعل النزاع أقرب هو مصدر قلق، ونحن نعمل على مدار الساعة لضمان عدم حدوث ذلك".

هذا وأفاد مراسل RT، اليوم الجمعة بأن قوات "اليونيفيل" كثفت دورياتها على طول الخط الأزرق جنوب لبنان.

وأعلن رئيس الوزراء اللبناني بالوكالة نجيب ميقاتي، يوم أمس الخميس، أن لبنان سيقدم شكوى لمجلس الأمن الدولي بسبب القصف الإسرائيلي.

وأقر الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الخميس رسميا، بمقتل أحد جنوده جراء صاروخ "كورنيت" أطلقه "حزب الله" اللبناني الأربعاء، ليكون عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا على الحدود مع لبنان 3، بالإضافة إلى 3 عناصر من "حزب الله".

يذكر أنه منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر، تبادل "حزب الله" والجيش الإسرائيلي ضربات متفرقة محدودة في المناطق الحدودية، لتجنب تصعيد واسع النطاق.

 

 

YNP: 

 

 

توعد الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة الجيش الإسرائيلي بدفع ثمن باهظ اذا حاول الدخول إلى قطاع غزة.

 

وقال أبو عبيدة في تسجيل مصورأن "معركتنا الحالية ابتدأت من حيث انتهت عملية سيف القدس التي وحدت الساحات الفلسطينية".

وأضاف "أكدنا أن المعركة يجب أن يكون عنوانها الأقصى والقدس وأدخلنا فيها ملف الأسرى".

وتابع "وتيرة التنسيق مع محور المقاومة ازدادت وتطورات في ما يتعلق بمستقبل الصراع مع العدو

وأكد "معركة طوفان الأقصى بدأت انطلاقا من تحليل منطقة العمليات مثل الأرض والطقس وتأثيرهما"

وأوضح أن "عملية طوفان الأقصى اشتملت على إطلاق 3500 صاروخ وقذيفة مدفعية استهدفت فرقة غزة"

وقال "وضعنا خططا مكثفة لتدريب القوات لتكون قادرة على تنفيذ المهام بكفاءة.. وضعنا خطة دقيقة لاستدعاء 3 آلاف مقاتل للمعركة و1500 لعمليات الدعم والإسناد.. بدأنا عملية طوفان الأقصى لتدمير فرقة غزة التي هاجمناها في 15 نقطة.. إضافة إلى هجومنا على فرقة غزة فقد هاجمنا 10 نقاط تدخل عسكري إضافية".

وقال "كتائب القسام مارست على العدو خداعا استراتيجيا بدأ منذ أوائل عام 2022.. وأن معركة طوفان الأقصى مستمرة على الأرض في كل المحاور.. نسيطر على مجريات المعركة على الأرض ونؤكد جهوزيتنا في المجال الدفاعي".

وتابع "أقول لأسرانا إن ما لدينا من أوراق سيكون ثمنا لحريتكم".

 

 

YNP:

 

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين اليوم الخميس، قصف قاعدتين عسكريتين إسرائيليتين ومستوطنات إسرائيلية برشقات صاروخية.

 

وأفادت "سرايا القدس" بأنه "ضمن معركة "طوفان الأقصى، قصفت السرايا قاعدة "حتسريم" الجوية برشقة صاروخية، وقصفت قاعدة "رعيم" العسكرية برشقة صاروخية".

 وأكدت قصف ناحل عوز وكيسوفيم برشقة صاروخية، وقصف أفشلوم والعين الثالثة برشقة صاروخية".

فيما أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الخميس، "قصف عسقلان وأسدود المحتلتين بعشرات الصواريخ ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين".

ودخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها حركة "حماس" يومها السادس، وسط تكثيف الجيش الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة، وتوسيع رقعة الاستهداف لتشمل جنوب لبنان.

 

YNP:

 

تعرض مطارا دمشق وحلب، المطاران الرئيسيان في سوريا، اليوم الخميس، لقصف إسرائيلي متزامن، حسبما أفادت وسائل إعلام سورية.

 

وذكرت وسائل الاعلام أنه "حوالى الساعة 13,50 (10,50 ت غ) من بعد ظهر الخميس، نفذ العدو الإسرائيلي بالتزامن عدوانا جويا برشقات من الصواريخ مستهدفا مطاري حلب ودمشق الدوليين، مما أدى إلى تضرر مهابط المطارين وخروجهما عن الخدمة".

 

 

وكانت محطة "شام إف إم" المحلية الخاصة ذكرت أنه "جرى اطلاق الدفاعات السورية ردا على الهجومين، وقالت إن أضرارا وقعت في مطار حلب لكن لم يسقط قتلى أو جرحى، بينما لم تقدم أي معلومات عن تأثير الضربة التي استهدفت مطار دمشق".

 

وقالت وزارة النقل السورية إن "فرقا فنية توجهت إلى المطارين، الخميس، لتحديد مدى الضرر الذي أصابهما.".

 

YNP:

 

 

 

نشرت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية، مقالا مطولا أوضحت من خلاله أن الولايات المتحدة تخشى من الهجمات على قواتها في الشرق الأوسط.

 

وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤولين في البنتاغون: "يشعر مسؤولو وزارة الدفاع بالقلق من أن الميليشيات الموالية لإيران في العراق وسوريا أو القوات الإيرانية في الخليج العربي ستكون قادرة على الاستفادة من عدم الاستقرار في المنطقة لمهاجمة القوات الأمريكية كما فعلوا من قبل".

 

 

وقال جيفري كارمايكل، المتحدث باسم العملية العسكرية الأمريكية لمواجهة "داعش" في سوريا والعراق، للصحيفة: إن "الوحدات الأمريكية في الشرق الأوسط تدرك أن الأشرار يعتزمون الاستفادة من الصراعات وعدم الاستقرار في المنطقة".

 

وأشارت بوليتيكو إلى وجود حوالي 900 جندي أمريكي في سوريا، وحوالي 2.5 ألف جندي أمريكي في العراق.

 

وأضافت الصحيفة: "الميليشيات الموالية لإيران هاجمت بشكل دوري القوات الأمريكية في كلا البلدين على مر السنين، بما في ذلك في مارس الماضي".

 

 

 

وفي (7 تشرين الأول 2023) أعلنت "كتائب القسام" التابعة لحركة حماس، بدء عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل مطلقة آلاف الصواريخ، اسفرت عن مقتل وإصابة وأسر المئات من الجنود الإسرائيليين، ردت عليها إسرائيل بقصف مكثف استهدف غزة.