عربي ودولي

قتل 29 جنديا في غرب النيجر في هجوم شنه مسلحون، حسبما أعلنت وزارة الدفاع فجر الثلاثاء.

وقالت الوزارة في بيان بثّه التلفزيون الوطني إنّ "مفرزة من قوات الأمن تعرّضت شمال غرب تاباتول لهجوم معقّد نفّذه أكثر من مئة إرهابي وتمّ خلاله استخدام عبوات ناسفة وعربات انتحارية".

وأكد البيان مقتل 29 جنديا وأنه تقرر إعلان الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام.

 

YNP:

ذكرت صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية، إن الهند طلبت من كندا سحب عشرات الدبلوماسيين من البلد، في تصعيد للأزمة بين البلدين، والتي اندلعت حين اتهم رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، نيودلهي بأنها قد تكون متورطة في قتل زعيم سيخي في كندا.

 

 YNP:

 

اصيب ثلاثة فلسطينيين مساء اليوم الاثنين في مواجهات مع قوات الاحتلال الاسرائلي وسط الخليل.

 

وقال الهلال الاحمر الاماراتي إن ثلاثة فلسطينيين اصيبا باعيرة نارية مطاطية خلال مواجهات مع قوات الاحتلال بالخليل.

 

وفي سياق متصل شارك عشرات الفلسطينيي اليوم الاثنين في وقفة دعم وإسناد للأسرى، والأسرى المرضى، والمضربين عن الطعام، وسط بلدة دورا جنوب الخليل.

 

ورفع المشاركون في الوقفة، يافطات كُتبت عليها عبارات إسناد للأسيرين كايد الفسفوس ومحمود أبو ذريع، محملين الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم.

وقال المتحدثون، إن هذه الوقفة تأتي لدعم الأسيرين الفسفوس و أبو ذريع وجميع الأسرى المرضى والمضربين عن الطعام، وطالبوا بأوسع تحرك شعبي وجماهيري في محافظات الوطن كافة، للضغط على حكومة الاحتلال للإفراج الفوري عنهم.

YNP ـ أعلن حلف شمال الأطلسي أنه سينشر نحو 600 جندي بريطاني في كوسوفو لتعزيز وجود التكتل في الإقليم الصربي السابق الذي شهد الأسبوع الماضي اشتباكات مسلحة.

والجنود هم من قوة احتياطية وضعت في نهاية الأسبوع بتصرف "كفور" (قوة حلف شمال الأطلسي المنتشرة في كوسوفو)، للتصدي للتطورات وللتوتر المتجدد في المنطقة.

وقال المتحدث باسم حلف شمال الأطلسي ديلان وايت إن "المملكة المتحدة بصدد نشر نحو 200 جندي من الكتيبة الأولى في الفوج الملكي لأميرة ويلز للانضمام إلى وحدة بريطانية قوامها 400 جندي يتدربون حالياً في كوسوفو، ويلي ذلك تعزيزات إضافية من حلفاء آخرين".

وأضاف أن "القرار يأتي في أعقاب الهجوم العنيف على شرطة كوسوفو في 24 سبتمبر (أيلول) وتزايد التوترات بالمنطقة"، من دون أن يشير صراحة إلى بيان أصدرته واشنطن، الجمعة، وحذرت فيه من حشد عسكري صربي على حدود كوسوفو.

وقال وايت إن حلف شمال الأطلسي دعا مجدداً إلى التهدئة، أمس الأحد، وطالب بلغراد وبريشتينا باستئناف الحوار في أقرب وقت ممكن باعتباره "السبيل الوحيد لتحقيق سلام مستدام".

الأحد الماضي، قتل أحد عناصر شرطة كوسوفو في كمين نفذته مجموعة من الصرب، أعقبه إطلاق نار بين القوات الخاصة للشرطة والمجموعة المسلحة أودى بحياة ثلاثة من المسلحين الذين لجأوا إلى دير أرثوذكسي في قرية بانجسكا القريبة من الحدود.

وتعد الواقعة أخطر تصعيد في كوسوفو منذ سنوات.

ولا تعترف صربيا باستقلال كوسوفو المعلن في العام 2008، بعد حرب دامية خلال التسعينيات بين القوات الصربية والمتمردين الألبان انتهت بتدخل من حلف شمال الأطلسي.

YNP ـ قالت تركيا إنها نفذت عددا من الضربات الجوية ضد المتمردين الأكراد في شمال العراق، بعد ساعات من تفجير انتحاري استهدف وزارة الداخلية.

وقالت الحكومة إنها دمرت 20 هدفا، وتم القضاء على العديد من مسلحي حزب العمال الكردستاني المحظور.

وقال حزب العمال الكردستاني إن التفجير الذي وقع صباح الأحد في العاصمة أنقرة، نفذته مجموعة مرتبطة به، وفجر أحد أعضائها نفسه.

وقتلت الشرطة مهاجما ثانيا، وأصيب اثنان من ضباط الشرطة.

ويعد حزب العمال الكردستاني جماعة إرهابية في تركيا والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

وقالت وزارة الدفاع التركية إن الضربات الجوية التي نفذتها الأحد، استهدفت كهوفاً ومستودعات ومخابئ يستخدمها حزب العمال الكردستاني.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الوزراة قولها إن العملية تهدف إلى "القضاء على حزب العمال الكردستاني وغيره من العناصر الإرهابية، ومنع الهجمات الإرهابية من شمال العراق ضد سكاننا وهيئات إنفاذ القانون لدينا، وضمان أمن حدودنا".

وقالت وكالة الأنباء الكردية "روداو" إن الضربات استهدفت جبل قنديل بالقرب من الحدود الإيرانية، الذي يعتقد أنه معقل لحزب العمال الكردستاني.

تأتي الهجمات التركية في أعقاب انفجار في شارع أتاتورك في أنقرة، وقع قبل ساعات من انعقاد جلسة البرلمان بعد العطلة الصيفية.

وبدأ الحادث حوالي عندما خرج أحد المهاجمين من سيارته وألقى عبوة ناسفة صغيرة على مبنى الوزارة لتشتيت رجال الأمن.

وبعد ذلك، فتح المهاجم الثاني النار على الحراس عند بوابة الوزارة، قبل أن يفجّر قنبلة انتحارية.

في هذه الأثناء، دخل المهاجم الأول إلى المجمع وقتلته الشرطة بالرصاص على الفور.

وأصيب ضابطان، أحدهما برصاصة في صدره وأصيب الآخر في ساقيه وإحدى عينيه.

وصرح وزير الداخلية علي يرليكايا للصحفيين قائلاً إن الإصابات ليست خطيرة.

وقال مسؤول أمني تركي كبير لبي بي سي إن المهاجمين اختطفا سيارة يوم السبت في قيصري، وهي مدينة تبعد حوالي 260 كيلومترا جنوب شرق أنقرة.

وبحسب ما ورد، قتل المسلحان سائق السيارة بالرصاص، وهو طبيب بيطري يبلغ من العمر 24 عاما كان يقود سيارته في المنطقة الريفية.

وقال المسؤول إنه تتم مراجعة اللقطات التي التقطتها الكاميرات الأمنية من مدينة قيصري إلى الحدود السورية، لتحديد المكان الذي جاء منه المشتبه بهما.

في كلمته الافتتاحية للبرلمان، وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجوم بأنه "آخر خفقان للإرهاب".

وقال "إن الذين استهدفوا سلام وأمن مواطنينا، لم يبلغوا هدفهم ولن يفعلوا ذلك أبدا".

 

 

 

 

YNP:

 

 

توجه وزير الاتصالات الإسرائيلي، شلومو كارعي، اليوم الأحد، على رأس وفد حكومي للمشاركة في "مؤتمر البريد العالمي" في العاصمة السعودية الرياض، بحسب ما نقلت قناة "i24news" الإسرائيلية.

YNP ـ أسقطت الدفاعات الروسية صباح اليوم أربع طائرات مسيرة استهدفت مقاطعة سمولينسك، وإقليم كراسنودار جنوب غربي البلاد.

وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية: "تم صباح اليوم عند الساعة 08.00 بتوقيت موسكو إحباط محاولة جديدة من نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي بطائرة مسيرة على إقليم كراسنودار جنوب روسيا".

وأضاف البيان: " تم إحباط هجوم إرهابي جديد بثلاث مسيرات أوكرانية على مقاطعة سمولينسك غربي روسيا".

وأعلن حاكم مقاطعة بيلغورود غربي روسيا إصابة 3 أشخاص بقصف أوكراني على منطقة السوق المركزي في مدينة شيبيكينو بالمقاطعة.

 

اتهم رئيس مجلس السيادة السوداني، قائد الجيش، الفريق عبد الفتاح البرهان قوات الدعم السريع، الذي يقاتلها الجيش منذ منتصف إبريل/نيسان الماضي، بالتورط في فض اعتصام المتظاهرين، أمام مقر القيادة العامة للقوات المسلحة، في العاصمة الخرطوم، في يونيو/ 2019.

وخلال زيارة أجراها لمدينة عطبرة، قال البرهان مساء أمس السبت في لقاء مع قيادات الأجهزة الأمنية هناك، إن قوات "الدعم" نكلت بالشعب السوداني، على حد وصفه.

وهذه هي المرة الأولي التي يتهم فيها البرهان قوة عسكرية، بالمشاركة في فض الاعتصام، الذي يُوصف إعلاميا بـ "المجزرة"، على ضوء أنه خلَّف عشرات القتلى ومئات الجرحى والمفقودين.

ودائما ما كانت القيادات العسكرية السودانية، تنفي مشاركة أي قوات في عملية الفض، وتلقي بالمسؤولية في هذا الشأن، على ما تصفه بـ "طرف ثالث".

كما ينفي قائد قوات الدعم السريع الفريق محمد حمدان دقلو، مشاركة قواته في فض ذلك الاعتصام السلمي الذي كان يشارك فيه آلاف الأشخاص. وقبل اندلاع الحرب الحالية، كانت قوات الدعم السريع، تشكل أحد أكبر المكونات العسكرية في البلاد، وتشارك في تولى مسؤولية حفظ الأمن والاستقرار.

وسبق أن تم تشكيل لجنة تحقيق وطنية، بعد تشكيل حكومة انتقالية في السودان، للتعرف على ملابسات فض الاعتصام. لكن هذه اللجنة لم تنه عملها حتى الآن. وتخللت عملية الفض، بحسب نشطاء، انتهاكات واسعة شملت ما وصفوه بـ "وقائع اغتصاب واعتداء جنسي على المتظاهرات".

 

YNP ـ طالبت كوسوفو صربيا بسحب قواتها من الحدود المشتركة بينهما قائلة إنها مستعدة لحماية وحدة أراضيها.

ويتصاعد التوتر بين البلدين منذ الأحد الماضي حينما قاتلت شرطة كوسوفو نحو 30 صربياً مدججين بالسلاح اجتاحوا قرية بانيسكا في كوسوفو وتحصنوا في دير أرثوذكسي صربي. وقتل ثلاثة من المهاجمين وضابط شرطة.

وأثار الاشتباك المسلح مخاوف دولية جديدة إزاء الاستقرار في كوسوفو التي توجد بها غالبية من ذوي الأصول الألبانية، والتي أعلنت الاستقلال عن صربيا في 2008 بعد انتفاضة مسلحة وتدخل لحلف شمال الأطلسي في 1999.

وقالت حكومة كوسوفو في بيان "ندعو الرئيس فوتشيتش ومؤسسات صربيا إلى سحب جميع قواتها فوراً من الحدود مع كوسوفو". وأضافت "نشر قوات صربية بطول الحدود مع كوسوفو هو الخطوة المقبلة من صربيا لتهديد وحدة أراضي بلادنا".

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش لصحيفة "فايننشال تايمز" إنه لا يعتزم إصدار أمر لقواته بعبور الحدود إلى كوسوفو لأن تصعيد الصراع من شأنه الإضرار بتطلعات بلغراد إلى الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

وقالت الولايات المتحدة أول من أمس الجمعة إنها تراقب انتشاراً مقلقاً للجيش الصربي بطول حدود كوسوفو، وإن هذا الانتشار يزعزع استقرار المنطقة. وقالت حكومة كوسوفو "كوسوفو، بالتنسيق مع شركاء دوليين، عازمة أكثر من أي وقت مضى على حماية وحدة أراضيها". وتابعت "يشمل نشر القوات هذا أيضاً نشر أنظمة مضادة للطائرات ومدفعية ثقيلة". وأضافت "حكومة جمهورية كوسوفو على اتصال مستمر مع الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بهذا التهديد الخطر من صربيا".

وقال حلف شمال الأطلسي الذي تنتشر 4500 من قواته في كوسوفو، أول من أمس الجمعة، إنه "وافق على نشر قوات إضافية للتعامل مع الوضع الراهن".