عربي ودولي

YNP ـ رفضت الصين تقريرا للحكومة الأمريكية اتهم بكين بإنفاق مليارات الدولارات لنشر معلومات مضللة.

وقال تقرير وزارة الخارجية الذي صدر في وقت سابق من هذا الأسبوع إن "الصين تحاول التلاعب بمجال المعلومات العالمي من خلال الرقابة وجمع البيانات وشراء منصات الأخبار الأجنبية بشكل سري".

وقالت وزارة الخارجية الامريكية إنه على الرغم من الموارد غيرالمسبوقة التي تدفقت على الحملة، فقد تعرضت الصين "لنكسات كبيرة" عند استهداف الدول الديمقراطية ،بسبب مقاومة وسائل الإعلام المحلية والمجتمعات المدنية.

لكن وزارة الخارجية الصينية قالت إن الولايات المتحدة هي التي اخترعت استخدام فضاء المعلومات العالمي كسلاح , ووصفتها بأنها "إمبراطورية الأكاذيب"، وإن التقرير يتجاهل الحقائق، وهو بحد ذاته ينطوي تحت تصنيف المعلومات المضللة".

ويأتي التقرير الأمريكي وسط جدل حول محاولات الصين في السنوات الأخيرة لزيادة التأثير العالمي لها عبر وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الحكومة، والتي تسعى بكين من خلالها لمكافحة نشر الصور السلبية للصين التي تشعر إن وسائل الإعلام العالمية تحاول تكريسها.

 

 

 

YNP:

 

أكد الرئيس السوري، بشار الأسد، أن بلاده تتعرض في الوقت الحالي لحصار اقتصادي سيء وقاسي ‏وخطير من الغرب، بغرض تجويع الشعب السوري.‏

 

واتهم الأسد في مقابلة مع تلفزيون الصين المركزي "CCTV"، أمريكا بأنها "في شراكة مع الإرهابيين لتقاسم الأرباح في سوريا"، وفق قوله.

 

وقال: "المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا التي يحتلها الإرهابيون هي نفسها التي يشرف عليها الأمريكي، فإذا القضية ليست فقط سرقة، وإنما القضية هي شراكة مع الإرهابيين في تقاسم الأرباح، وهي مشكلة ثانية أن تكون دولة عظمى تشارك الإرهابيين، لذلك نحن نخسر في تلك المناطق النفط والقمح".

 

 

وأردف: "نحن كنا دولة نصّدر القمح، الآن لا يوجد لدينا إلا القليل من القمح".

 

ولفت إلى أن "الوضع الحالي في سوريا سيء والمعاناة تزداد"، موضحا أنه "لو أبعدنا التدخل الخارجي، فالمشكلة السورية التي تبدو معقدة هي ليست كذلك يمكن أن تُحل في أشهر قليلة، وليس في سنوات".

 

 

 

 

 

وشدد الرئيس السوري على أن "الحرب لم تنته، ما زلنا في قلب الحرب حاليا، وبكل تأكيد الشعب السوري قادر على إعادة بناء بلده عندما تتوقف الحرب وعندما ينتهي الحصار".

 

وتأتي مقابلة الرئيس السوري، بشار الأسد، ل‍تلفزيون الصين المركزي، على هامش زيارته للصين، والتي شهدت توقيع اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين بلاده وبكين.

 

وكان الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد وصلا يوم الخميس الموافق 21 سبتمبر/ أيلول الجاري إلى مطار خانجو في الصين، تلبية لدعوة رسمية من رئيس جمهورية الصين الشعبية، شي جين بينغ، وشملت الزيارة عددا من اللقاءات والفعاليات التي أجراها الرئيس الأسد في مدينتي هانغتشو والعاصمة بكين.

 

 

تواصلت حرب المسيرات العنيفة في المعارك الضارية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع لليوم الـ14 على التوالي، إذ شهدت منطقة السوق الشعبية في أم درمان وضاحية الأزهري جنوب غربي الخرطوم انفجارات قوية نتيجة القصف الجوي المتبادل بين الطرفين باستخدام المسيرات، فضلاً عن المدفعية الثقيلة، مما أدى إلى تصاعد أعمدة الدخان السوداء في سماء المدينتين.

ووفقاً لمصادر عسكرية فإن الجيش السوداني نفذ قصفاً مدفعياً مكثفاً، مستهدفاً عدداً من مواقع قوات الدعم السريع بمدن العاصمة الثلاث الخرطوم وأم درمان وبحري، فيما ردت الأخيرة بضربات مدفعية على موقع القيادة العامة للجيش بوسط العاصمة، كما قصفت بالطائرات المسيرة تمركزات الجيش بمنطقة كرري شمال مدينة أم درمان.

وأشارت المصادر نفسها إلى أن مسيرة تابعة للجيش السوداني نفذت ضربات استباقية على تجمعات لـ"الدعم السريع" بمناطق الرياض وأركويت والمعمورة والجريف غرب والمجاهدين والمدينة الرياضية وحي الصحافة جنوب وغرب الخرطوم، كما قصف الجيش، بالمدفعية الثقيلة، أحياء جنوب وشرق العاصمة حيث تنتشر قوات الدعم السريع بشكل كبير.

وذكر شهود أن مدفعية الجيش الثقيلة المتمركزة شمال أم درمان قصفت مواقع لقوات الدعم السريع في جنوب أم درمان ومحيط السوق الشعبي غرب أم درمان وجسر ود البشير، كما قصفت مدفعية الجيش، من قاعدة وادي سيدنا العسكرية شمال أم درمان، تمركزات "الدعم السريع" بمزارع شمبات والحلفايا ببحري.

ولفت الشهود إلى توسع عمليات التمشيط التي يقوم بها الجيش في سوق أم درمان بوصوله غرباً حتى استاد الهلال، وجنوباً حتى شارع كرري الذي شهد اشتباكات عنيفة بين الطرفين استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وصد الجيش محاولة قام بها "الدعم السريع" للوصول لحارات الثورة الواقعة بأم درمان.

هجوم مسلح

وفي دارفور، هاجمت قوة مجهولة مسلحة، في منطقة أم الحسين التي تبعد 80 كيلومتراً من الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، قافلة من الشاحنات والباصات تقوم قوة مشتركة لحركات الكفاح المسلح بتأمينها، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص من المجموعة المهاجمة، وإصابة اثنين من قوات التأمين، وبحسب المتحدث باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح أحمد حسين، فإن القافلة مكونة من أكثر من 1400 شاحنة وباص تحركت من مدينة كوستي بوسط السودان تحت حماية هذه القوة قاصدة إقليمي دارفور وكردفان، وتتبع الشاحنات للمنظمات الإنسانية، وتستهدف مساعدة نازحي الحرب في الإقليمين إضافة إلى شاحنات محملة بالوقود وبذور التحصين الزراعي.

في الأثناء، أشارت مجموعة محامي الطوارئ في السودان إلى تلقيها عدداً من البلاغات من مواطنين تفيد بأن القوات المسلحة تحاول، منذ فترة، فرض حصار على محلية أمبدة بنشر عدد من الارتكازات داخل محلية كرري وفي مناطق التماس لتقييد وتجفيف حركة مرور السلع والمواد الغذائية من محلية كرري إلى محلية أمبدة التي تقع تحت سيطرة قوات الدعم السريع؟

وبينت أنه من خلال التقصي وسماع إفادات عدد من الشهود ثبت أن القوات المسلحة تنشر عدداً من الارتكازات في سوق صابرين ومحطة ود البشرى ومحطة حميدان ومحطة الرومي بالمحلية.

 وتصادر هذه الارتكازات بضائع التجار من السلع التموينية المتوجهة إلى محلية أمبدة كلياً أو جزئياً، ولفتت إلى أنها استمعت إلى إفادات عدد من التجار أكدوا أن بعض ضباط القوات المسلحة يطلبون من بعض التجار مبالغ مالية مقابل السماح لمرور البضائع.

منوهة بأن القانون الدولي الإنساني يحظر تجويع المدنيين وحرمانهم من الغذاء كأحد أساليب الحرب المحرمة دولياً، واستنكرت المجموعة هذا السلوك المجرم دولياً والذي ظل ينتهجه طرفا النزاع (الجيش والدعم السريع) منذ اندلاع الصراع المسلح في 15 أبريل .

من جانبه، أوضح المدعي العام السوداني رئيس لجنة التحقيق في جرائم الحرب وانتهاكات قوات الدعم السريع خليفة أحمد خليفة أنه أمر بإلقاء القبض على 250 شخصاً من السياسيين والصحافيين والناشطين السودانيين بتهمة تعاونهم مع قوات الدعم السريع، وأشار إلى أن اللجنة تعمل على الإجراءات المتعلقة باسترداد قادة "الدعم السريع" والمتعاونين معها والموجودين خارج البلاد بالتنسيق مع الإنتربول، مبيناً أنه تم تسجيل 45 حالة انتهاك جنسي و500 حالة اختفاء قسري، وأفاد خليفة بأنه تم تحويل عدد من الشهود للجان التحقيق والتحري وأدلوا بشهاداتهم، مؤكداً أنه تلقى نحو 1078 بلاغاً كإحصائية أولية تتصل بالاختفاء القسري والاغتصاب والنهب والسرقة والتطهير العرقي.

 

 

YNP:

 

أعلنت وزارة الدفاع الأذربيجانية، اليوم الجمعة، أنه بموجب شروط الاتفاقية في 20 أيلول/سبتمبر الجاري، سلم أرمن إقليم ناغورنو كاراباخ،  إلى الجانب الأذربيجاني أسلحة خفيفة وثقيلة. 

وبيّنت الوزارة في بيانٍ الأسلحة التي سُلّمت وعددها: 1151 من الأسلحة الخفيفة، 84 قاذفات قنابل يدوية، 16 من البنادق ومدافع هاوتزر، 39 مدفع هاون، 39 سلاحاً مضاداً للدبابات، 22 من أسلحة الدفاع الجوي، 132 مركبة مدرّعة، 120 مركبة آلية، 21 مقطورة، 5 معدات مساعدة، 984 صاورخاً، 2722 من قذائف مدفع وهاوتزر، 2627 قذيفة مضادة للطائرات، 6653 قذيفة هاون، 2266 قنابل، 1368 قنبلة يدوية، 652842 خرطوش، 2132 ذخيرة أخرى. 

 

YNP:

 

أفادت صحيفة "Dawn"، نقلا عن مصادر طبية باكستانية، بارتفاع عدد ضحايا تفجير انتحاري وقع اليوم الجمعة في ولاية بلوشستان جنوب غربي باكستان إلى 52 قتيلا و50 جريحا.

 

وكتبت الصحيفة: "قتل ما لا يقل عن 52 شخصا، بينهم ضابط شرطة، وأصيب أكثر من 50 شخصا".

 

وأعلنت الصحيفة، سابقا، عن مقتل 34 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين جراء انفجار وقع اليوم الجمعة في مدينة ماستونغ في بلوشستان.

 

 

ونقلت عن مصادر شرطية أن الانتحاري فجر عبوة ناسفة بالقرب من سيارة نائب قائد الشرطة.

 

وذكرت قناة Geo أن الانفجار وقع بالقرب من مسجد تجمع فيه المصلون بعيد المولد النبوي.

 

YNP: 

 

 

قالت هيئة البث الرسمية العبرية إن مسؤولا إسرائيليا كبيرا اجتمع مع مسؤول سعودي سياسي في المملكة قبل أسبوع.

 

وأفادت بأن الاجتماع السري رفيع المستوى جمع المدير العام لوزارة الصحة سيفي مندلوفتش ومسؤولا سياسيا سعوديا.

 

وأضافت أن مندلوفتش سافر نيابة عن وزير الصحة موشيه أربيل لإجراء اجتماع مهني مع المسؤول السعودي الكبير في المملكة. 

وتشير المصادر نفسها إلى أنه لم يتم الكشف عن الاجتماع والذي كان جزءا من سلسلة اجتماعات سرية تدار خلال الأيام الأخيرة في إطار تطور العلاقات بين إسرائيل والسعودية، والتي لا يزال جزء منها ممنوعا من النشر.

وأوضحت أن الاجتماع تم قبل "التصريح الهام والتاريخي لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حول تقدم العلاقات بين البلدين".

 

وأكدت الهيئة أن ديوان وزير الصحة الإسرائيلي رفض التعقيب على التقرير الذي أوردته "كان". 

جدير بالذكر أن وزير السياحة الإسرائيلي حاييم كاتس، وصل الثلاثاء إلى الرياض للمشاركة في مؤتمر دولي، كما سيتوجه وزير الاتصالات الإسرائيلي إلى المملكة الأسبوع القادم، حسبما ذكرته الهيئة.

 

YNP:

 

أعلنت حكومة بوركينا فاسو، عن إحباط محاولة انقلاب واعتقال بعض الضباط وغيرهم من الضالعين في المحاولة، فيما أشارت إلى أنه جار البحث عن آخرين.

 

وذكرت الحكومة في بيان لها، "نبلغ الرأي العام بإحباط محاولة، من قبل أجهزة المخابرات والأمن وأنه تم القبض على ضباط وغيرهم من الجهات المزعومة المتورطة في هذه المحاولة لزعزعة الاستقرار، فيما يتم البحث عن آخرين".

 

 

 

 

 

وأشارت إلى أن "الجهات الفاعلة في مشروع زعزعة الاستقرار الكارثي هذا، مدفوعة بمصالح تتعارض مع ديناميكية استعادة ترابنا الوطني وسيادة بلدنا، وكانت لديها النية المظلمة المتمثلة في مهاجمة مؤسسات الجمهورية وإدخال بلادنا في حالة من الفوضى".

 

YNP:

صرحت الخارجية الروسية بأن الولايات المتحدة قد بدأت العمل على نقل أنظمة صاروخية إلى أوروبا كانت محظورة سابقا بموجب معاهدة الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى التي قوضتها واشنطن عمدا.

 

جاء ذلك في معرض تعليق المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا على التقارير التي أفادت بأنه في إطار التدريبات المشتركة للبحريتين الدنماركية والأمريكية التي جرت في جزيرة بورنهولم في بحر البلطيق، تم نقل نظام إطلاق لصواريخ SM-6 إلى الجزيرة.

 

 

وقالت زاخاروفا خلال إفادة صحفية اليوم الثلاثاء: "هذه المرة، أقدمت البحرية الأمريكية بشكل استعراضي على نشر نظام إطلاق MK-70، وهو جاهز تقريبا للاستخدام، كجزء من التدريبات العسكرية".

 

وأضافت: "(تلك التدريبات) تجري في أراضي أوروبا بمشاركة حلفاء الولايات المتحدة في حلف الناتو، وبالتالي شرعت واشنطن بالفعل في وضع إجراءات لنقل أنظمة صواريخ إلى مسرح العمليات الأوروبي، كانت محظورة سابقا بموجب معاهدة الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى التي تعمدت واشنطن لتقويضها".

 

وشددت زاخاروفا على أنه في ظل قرار موسكو تعليق نشر الصواريخ الأرضية متوسطة وقصيرة المدى من جانب واحد، تراقب روسيا "بعناية بالغة كل الخطوات الأمريكية المزعزعة للاستقرار، التي تنطوي على نشر مثل هذه الأسلحة".

 

وكان البنتاغون قال إن نشر نظام إطلاق الصواريخ MK-70 كان ضروريا لاختبار سيناريو "حماية القوافل"، لكنه لم يحدد ما إذا كان نشره مؤقتا أو طويل الأمد.

 

YNP:

أفاد مسؤول عراقي  بارتفاع حصيلة عدد الضحايا من جراء الحريق في إحدى قاعات الأعراس في قضاء الحمدانية في سهل نينوى شرقي الموصل إلى أكثر من 110 حالة وفاة وأكثر من 150 مصاباً.

 

 

YNP:

 

قالت السلطات الأرمينية في إقليم ناغورنو كاراباخ إنّ ما لا يقل عن 20 شخصاً قتلوا في انفجار في مستودع للوقود أمس الاثنين.

وأفاد مسؤول من الإقليم بأن أكثر من 200 شخص أصيبوا في الانفجار، داعياً إلى توفير مساعدة طبية عاجلة.

وجاء في منشور لأمين المظالم لشؤون حقوق الانسان في المنطقة، غيغام ستيبانيان، في شبكات التواصل الاجتماعي: "نتيجة انفجار مستودع الوقود، تخطى عدد المصابين 200، والوضع الصحي لغالبية المصابين خطير أو شديد الخطورة".

 

وأشار إلى أن "القدرات الطبية في ناغورنو كاراباخ غير كافية"، داعياً إلى السماح بهبوط مروحيات الإسعاف.

 

 

 

 

نزوح بالآلاف باتجاه أرمينيا

 

إلى ذلك، استمر نزوح الآلاف من سكان الإقليم إلى أرمينيا، خشية أعمال انتقامية قد تُرتكب بحقهم، بالرغم من تعهد رئيس أذربيجان إلهام علييف، في وقت سابق، بضمان حقوق هذه الأقلية.

وقال علييف في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان في ناخيتشيفان، وهو قطاع يقع بين أرمينيا وإيران أُلحق بأذربيجان عام 1923 من دون أن يكون متصلاً جغرافياً بباكو، إنّ "سكان ناغورنو كاراباخ، بصرف النظر عن انتمائهم الاثني، هم مواطنون أذربيجانيون، وستضمن الدولة الأذربيجانية حقوقهم".

وكانت الحكومة الأرمينية قد قالت في بيان: "وصل إلى أراضيها أكثر من 13550 نازحاً قسراً قادمين من ناغورنو كاراباخ".