تقارير

خاص – YNP ..

كثف المجلس الانتقالي، المدعوم إماراتيا، جنوب اليمن، الاثنين،  تحشيداته  العسكرية والقبلية إلى محافظة شبوة ، جنوب شرق البلاد، بالتزامن مع تحديده ذكرى  الحرب في الجنوب موعدا لاسقاط سلطة خصومه في الشرعية ما يشير إلى ترتيب المجلس لتفجير الوضع عسكريا عقب  ايام على فشلها في تحقيق اختراق شعبي.

YNP - إبراهيم القانص :
استخفاف أمريكي متواصل بالنظام السعودي، في متوالية فتح أبواب جديدة لابتزاز المملكة أموالاً طائلة مقابل ما تسميه الإدارة الأمريكية "الحماية"، ومقابل ما توهم به الولايات المتحدة السلطات السعودية أنه مكاسب سياسية فيما يتعلق بورطتها الكبيرة في اليمن، بالحرب التي بدأتها منذ أكثر من ست سنوات، وهي في الحقيقة بعيدة عن أن تكون مكاسب بل إغراق أكثر في مستنقع لا يبدو أن السعودية قادرة على الخروج منه.

YNP - طلال الشرعبي :
في الوقت الذي تستمر فيه التحضيرات لإجراء مشاورات الرياض 3 بين المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً وحكومة هادي للاتفاق حول تنفيذ بنود الاتفاق الذي وقع عليه الطرفان في نوفمبر من العام 2019م أي قبل عام ونصف من الآن لا سيما ما يتعلق بالشق العسكري من بنود الاتفاق .. لا تزال الممارسات والتحركات الميدانية على الأرض بالنسبة لكلا الطرفين تثبت حقيقة عدم جديتهما أو تعويلهما على نتائج المشاورات السياسية رغم موافقتهما على الدخول فيها .

خاص – YNP ..

اتخذ المجلس الانتقالي، المدعوم إماراتيا جنوب اليمن، خلال الايام الماضية، خطوات احادية  في تنفيذ اتفاق الرياض، ذاك الموقع مع تحالف الاصلاح  وهادي، تعكس حجم قلق  المجلس من تجاوزه في اية مفاوضات مقبلة ، فما ابعاد تلك التحركات؟

YNP - خاص :
تتجه الأوضاع نحو التصعيد اقتصاديا، في محاولة يائسة لفرض خطط التحالف وشركائه الدوليون بشأن اليمن. فالحسم العسكري لم يعد ممكنا بالنظر الى تحولات مفاجئة في طبيعة المواجهة مع صنعاء.

YNP - إبراهيم القانص :
أكثر من أي وقت، أصبح اليمنيون في صورة أكثر وضوحاً لما يحدث، فيما يخص الحرب التي بدأها التحالف بقيادة السعودية عام 2015م، فالقنابل التي أسقطتها طائرات التحالف على الأحياء السكنية والمدارس والمستشفيات والطرق والمساجد والمزارع والمصانع والقلاع الأثرية، في صنعاء وعدد من المحافظات، لم تستهدف الحوثيين الذين اتخذهم التحالف ذريعةً لتدخله العسكري، بل قتلت الأطفال والنساء ودمرت البنى التحتية والمنشآت الحيوية التي تُعدُّ ملكاً لليمنيين كافة، باعتبار الحوثيين فئة ضمن تنوع سياسي واجتماعي وقبلي كبير داخل اليمن، ولم ينلهم إلا ما نال بقية فئات الشعب.

YNP - قيس الوازعي :
يتعيَّن على العالم، بأسره، أن يشعر بمخاوف حقيقية من مبالغات الصين في تبنِّي فكرة الرُّوح الإبداعية الابتكارية، كمبدأ لاحياد عنه ، وهي تواصل صُّعودها العلمي التكنولوجي الشامل والمتسارع، من دون الاحتكام لأية ضوابط قانونية أو أخلاقية تحترم الإنسان وحقوقه والإنسانية وقدسيتها ..إلا من هوس تنافسي مسعور يمكنها من بلوغ ذروة التفوق العالمي، بأي ثمن!؟

YNP - إبراهيم القانص :
دوامة جديدة تضع حكومة الشرعية المواطن اليمني بداخلها، رغم أنه لم يخرج بعد من تبعات الدوامة الأولى التي لا يزال يدفع ثمنها باهظاً، تتمثل هذه الدوامة في إقدام الشرعية على طباعة مبالغ كبيرة من فئة ألف ريال مشابهة للعملة القديمة، بهدف منع احتكارها من قبل الحوثيين، حسب زعم حكومة الشرعية، إلا أن ذلك لم يكن إجراءً موفقاً كما تتصور الشرعية وكما تحاول تسويقه والترويج له، بل إخفاق كبير في إدارة السياسة المالية يفاقم مشكلة التضخم ويزيد من إضعاف العملة، ولا أحد يتحمل مسئولية ذلك غير الحكومة الشرعية وبنكها المركزي في عدن، الذي يغطي يغطي عجزه من خلال طباعة المزيد من الأوراق النقدية، بدلاً عن وضع سياسات صائبة مثل حشد الموارد واستغلال الإمكانات المتاحة- وهي كثيرة- لتوفير العملة الصعبة التي يحتاجها السوق.

YNP - خاص :
على مدى سنوات الحرب التي أعلنها التحالف في اليمن أواخر مارس 2015، ضاعفت حكومة هادي من الاستدانة ليرتفع الدين العام الحكومي من 1,1تريليون ريال الى نحو 7تريليونات، ما يعني أن الدين العام الحكومي أصبح يتجاوز حجم الإنتاج المحلي الإجمالي، ويعكس تزايد عـبء الدين العام مقارنة بحجم الإيرادات، حسبما أكدته بيانات اقتصادية رسمية.

YNP - إبراهيم القانص :
الموت بطرق غامضة وبشعة، أصبح مصيراً محتوماً لأي مواطن إماراتي يعارض سياسات النظام الحاكم أو يطالب بإصلاحات وإن كان بطريقة سلمية، ولم يعد الهروب من دولة الإمارات إلى أي منفى يختاره المعارضون أو يُهجّرون إليه قسراً، ملاذاً آمناً لهم، فمخالب الموت تطاولهم أينما كانوا ثم لا يكون لهم منصف فسرعان ما تُغلق الملفات وتُسجّل الجرائم ضد مجهولين، رغم معرفة الجميع أن النظام الإماراتي يقف وراء كل عمليات اغتيال يتعرض لها المعارضون له من مواطنيه في منافيهم البعيدة.