تقارير

YNP - خاص :
عقب ما نقلته وكالة اسوشيتد برس الأمريكية عن قاعدة عسكرية تم إنشاؤها هناك، انصرفت الأنظار مؤخرا نحو "ميون" الجزيرة اليمنية الواقعة في قلب مضيق باب المندب، التي تسيطر عليها الإمارات منذ العام 2015، ووصفت "أسوشيتد برس" القاعدة الجوية التي بنتها الإمارات على الجزيرة ذات الموقع الاستراتيجي والمطلة على مضيق باب المندب، بالغامضة، على اعتبار أنها اكتشاف جديد، لم يسبق الوصول إليه، رغم أن وسائل إعلام عالمية بدأت الحديث عن إنشاء الإمارات لهذه القاعدة منذ أواخر العام 2016.

YNP - قيــس الــوازعي :
كنت أبحث في اليوتيوب عن تسجيل لناشط كويتي، مررت عليه، متعجلًا، في الفيسبوك، لكنه ظل في ذاكرتي يلح بقوة. تحدث فيه الشاب الكويتي عن أسباب تطبيع دولة الإمارات مع إسرائيل، فقال إن ماقامت به دولة الإمارات كان إجراءً ضروريًّا لقطع الطريق على السياسة القطرية…!؟ أما أنا فأردت، من البحث عنه، معرفة مخاطر السياسة القطرية.

YNP - طلال الشرعبي :
منذ التغير الجديد في موقف الرياض تجاه طهران الذي لم يكن لأحد أن يتخيله سابقاً.. والذي تجلى بوضوح في تصريح نادر لولي العهد السعودي محمد بن سلمان خلال لقاء تلفزيوني أجراه في ال 28 من أبريل المنصرم عبَّر فيه عن موقفه تجاه إيران قائلا : "إيران دولة جارة، ونطمح في أن تكون لدينا علاقات مميزة معها .. نريد إيران دولة مزدهرة" .. شهدت المنطقة تطوراً دراماتيكياً متسارعاً في سير وقائع وأحداث صراع القوى الفاعلة على المستوى السياسي والعسكري .. وبالنظر إلى طبيعة تلك التطورات يمكن القول أنها قد فتحت الباب واسعاً لبروز الكثير من التساؤلات المتعلقة بحقيقة التقارب "السعودي - الإيراني" نحاول البحث عن إجابات لها في سياق التقرير التالي :

YNP – خاص :

قال صندوق النقد الدولي، في بياناته الصادرة مؤخرا، عن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، إن اليمن هي أفقر دولة عربية في العام الحالي، حيث بلغ نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي 1.94 ألف دولار، بينما احتلت قطر صدارة أغنى الدول العربية حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 96.1 ألف دولار.

خاص – YNP ..

عزز تسيد علي محسن لمشهد "الشرعية" في اليمن، الاربعاء، الشكوك حول مصير هادي الذي تحدثت تقارير  اعلامية عن موت سريري له في احد المستشفيات السعودية في حين كشفت حملة اتباعه على حاشية هادي انقلاب واضح ، فما ابعاد حراك علي محسن الاخيرة؟

خاص- YNP ..

انضمت قيادات برلمانية وسياسية في ما تسمى بـ"الشرعية" الاربعاء إلى قائمة   النادبات بشان العار الذي يلاحقهم مع توسيع التحالف احتلاله للجزر اليمنية بعد أن غاص على ظهورهم في حربه للسيطرة على اليمن ونهب مقدراته.

 

YNP-مارش الحسام:

 يعاني التجار المنتميين الى المحافظات الشمالية ممن يمارسون أعمالهم في المناطق الجنوبية الواقعة تحت سيطرة حكومة هادي من كثير من المضايقات والمنغصات التي تكبدهم خسائر مادية كبيرة.

YNP -  إبراهيم القانص :

إعلان الإمارات سحب قواتها من اليمن بداية عام 2020م، لم يكن سوى إجراء تكتيكي ظاهري وبداية لمرحلة جديدة من الأهداف والأطماع التوسعية في أكثر المواقع الاستراتيجية اليمنية أهميةً على المستويين الإقليمي والدولي، وبإعلان الانسحاب استطاعت الإمارات صرف الأنظار نسبياً عن التأسيس لوجود عسكري دائم تتجاوز أهدافه حرب التحالف على اليمن إلى فرض سيطرة عسكرية على مضيق باب المندب، الذي يُعدّ أهم موقع بحري سيادي تملكه اليمن، والأكثر أهمية على المستوى العالمي.

YNP – خاص :

يوما بعد آخر يتضح الموقف الأمريكي من الحرب التي يخوضها التحالف في اليمن للعام السابع على التوالي، ومع صعود الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى كرسي الحكم، وفي أيامه الأولى، عينا مبعوثا خاصا لإدارته إلى اليمن، الأمر الذي مثل إيذانا بتحول الإدارة الأمريكية نحو التعامل بشكل مباشر مع الملف اليمني، الذي يتهمها الحوثيون بأنها هي الفاعل الرئيس في تعقيداته منذ ما قبل اندلاع الحرب في مارس 2015، كما يتهمونها بالوقوف على رأس التحالف الذي تمثل أطرافه مجرد أدوات تخوض حربا بالوكالة.

YNP -  إبراهيم يحيى :

يتوقف خصوم الحوثيين كثيرا عند ما يعتبرونه "مفارقات تنتجها ملهاة العبث". ويقرون بمواصلة إخفاقات الشرعية وحكومة هادي، تمكين صنعاء، من تسجيل نقاط عليها، في تجسيد مظاهر الدولة ووظائفها في حدها الأدنى، إعمالا لقولهم "دولة ولو من رماد"، رغم الفارق الكبير في الإمكانات والدعم الإقليمي والدولي.

YPN – خاص :

منع مواطني المحافظات الشمالية من الدخول إلى عدن، مشهد تكرر بين فترة وأخرى خلال السنوات الست الماضية من عمر الحرب في اليمن، بصورة تعكس حقيقة المشاريع التمزيقية التي اعتمدت على إحياء النزعات المناطقية وتبني المشاريع التخريبية وبث ثقافة الكراهية بين أبناء الوطن الواحد، الذين لم يكونوا يوما يؤمنون بتجزئة اليمن، ولم يسلموا بالحدود الشطرية حتى في مراحل ما قبل تحقيق الوحدة اليمنية في العام 90.