عربي ودولي

YNP:  

  أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الخميس، مقتل 4 مواطنين عراقيين إثر إطلاق النار على سيارتهم في تركيا، مؤكدة أنها تتابع الأمر مع أنقرة.

وقال المتحدث باسم الوزارة، أحمد الصحاف إن “سفارة العراق في أنقرة، وبالتنسيق مع القنصلية العامة في غازي عنتاب، تتابع حادث إطلاق نار على سيارة تقل مواطنين عراقيين، على طريق نصيبين-ماردين”.

وأفاد بأن “الحادث أدى إلى وفاة أربعة مواطنين وإصابة شخص آخر”، مؤكدا “متابعة الحادث مع الجانب التركي وعبر السلطات المعنية، للوقوف على دوافع وتفاصيل هذا الحادث”.

YNP: وكالات

قال الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، إن بلاده تسعى لاستعادة شبه جزيرة القرم التي انضمت إلى روسيا سنة 2014، داعيا الدول الغربية إلى تزويده بالمزيد من الأسلحة.

وأضاف زيلينسكي في تصريح عبر الفيديو خلال منتدى دافوس الاقتصادي العالمي أن "هدفنا هو تحرير كل أراضينا". وقال الرئيس الأوكراني: "القرم أرضنا وبحرنا وجبالنا. أعطونا أسلحتكم وسنستعيد أرضنا".

وأفادت وكالة "فرانس برس" بأن الرئيس الأوكراني انتقد في الوقت نفسه تردد ألمانيا في تزويد أوكرانيا بدباباتها الحديثة من طراز "ليوبارد"، وذلك بعد تقارير تفيد بأن برلين لن تزود كييف بهذه الدبابات إلا في حال قامت واشنطن بتزويدها بدباباتها من طراز "أبرامز".

وقال زيلينسكي: "هناك أوقات يجب ألا نتردد فيها أو نقارن. عندما يقول أحدهم سأعطي دبابات إذا فعل ذلك طرف آخر، لا أعتقد أن هذه الاستراتيجية الصحيحة التي يجب اتباعها".

وتتزامن هذه التصريحات مع صدور تقارير نشرتها وسائل أمريكية، قالت إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بدأت ترى أن أوكرانيا تحتاج إلى قدرات إضافية للهجوم على شبه جزيرة القرم.

وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر مطلعة أنه "بعد شهور من المفاوضات مع السلطات الأوكرانية، بدأت إدارة بايدن أخيرا في الاعتراف بأن كييف قد تحتاج إلى قدرات وقوات إضافية لضرب الأراضي الروسية، حتى لو زادت هذه الخطوة من مخاطر التصعيد".

YNP:

أفادت صحيفة "Politico" بأن فرنسا تدرس حاليا احتمال توريد دبابات "Leclerc" إلى كييف.

ونقلت الصحيفة عن تصريح مسؤول فرنسي لم تذكر اسمه قوله: "السؤال صعب ولم يتم حله في باريس. لكننا نفكر فيه. سنرى ما الذي سيقرره الاجتماع المشترك لمجلسي الوزراء الفرنسي والألماني".

وأعلن رئيس الوزراء الأوكراني، دينيس شميغال، في ديسمبر الماضي أن بلاده تريد الحصول على الدبابات التي تتفق، مع معايير حلف الناتو، وخاصة دبابات "Leclerc" الفرنسية.

ونقلت الصحيفة نفسها سابقا عن مسؤولين فرنسيين أن دبابات "Leclerc" لا تنتج حاليا، مما يثير قضايا تتعلق بالصيانة وقطع الغيار الضرورية لها.

YNP:

لقي وزير الداخلية الأوكراني دينيس مناستيرسكي ونائبه الأول يفغيني ينين مصرعهما في حادث سقوط المروحية في بروفاري بمنطقة كييف بحسب مصادر من الشرطة الأوكرانية.

أعلن عن ذلك رئيس الشرطة الوطنية إيغور كليمينكو في قناته الرسمية على تطبيق "تليغرام"، حيث كان على متن المروحية 9 من قيادات الداخلية من بينهم إلى جانب وزير الداخلية النائب الأول وسكرتير الدولة للشؤون الداخلية لوبكوفيتش.

من جانبه، صرح مكتب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بأن وزير الداخلية القتيل ومعاونيه من قيادات الوزارة كانوا في طريقهم إلى إحدى نقاط الصراع الساخنة.

وكانت مروحية تابعة للجيش الأوكراني قد تحطمت في بروفاري بمنطقة كييف بجانب روضة أطفال صباح اليوم، ما أسفر عن مقتل 18 من بينهم 3 أطفال وإصابة ما لا يقل عن 26 شخصا من بينهم 12 طفلا.

قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إنه ناقش مع وزير الخارجية البريطاني الأوضاع في أوكرانيا والدعم المقدم لكييف، بالإضافة إلى الإعدامات وانتهاكات حقوق الإنسان في إيران.

من جهته قال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي إن دعم إيران للجماعات الإرهابية أدى إلى إراقة الدماء في المنطقة، معتبرا البرنامج النووي الإيراني تهديداً للأمن الدولي، مؤكدا دعم بلاده لمطالب الإيرانيين في مواجهة القمع.

وفي الشأن الأوكراني أكد كليفرلي أن مزيدا من الدعم بالأسلحة الثقيلة في طريقها لكييف لمساعدتها في مواجهة روسيا معتبرا أن الغزو الروسي لأوكرانيا أكبر خرق للقوانين الدولية.

وفي وقت سابق، برّر كليفرلي، قرار المملكة المتحدة إرسال دبابات إلى أوكرانيا، بمساعدتها على "صد" الروس في شرق البلاد وجنوبها، مؤكدا أن لندن ستدعم الأوكرانيين "حتى النصر".

وقال كليفرلي، خلال كلمة ألقاها في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن: "الرسالة التي نوجهها إلى (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين هي أننا ملتزمون بالدفاع عن الأوكرانيين حتى يحققوا النصر".

وكانت لندن أعلنت، السبت، أنها سترسل لكييف دبابات تشالنجر 2، لتكون أول بلد يسلم أوكرانيا دبابات ثقيلة غربية الصنع.

ويزور كليفرلي الولايات المتحدة وكندا بعدما أصبحت بريطانيا أول بلد يلبي مطالب أوكرانيا بالحصول على دبابات غربية ثقيلة.

وفي السياق، وصلت أولى طائرات المراقبة التابعة لحلف الناتو إلى قاعدة جوية بالقرب من العاصمة الرومانية بوخارست حيث من المقرر أن تقوم الطائرات بمهام استطلاعية إقليمية لمراقبة النشاط العسكري الروسي داخل أراضي التحالف العسكري ، كما أن من المتوقع أيضا أن تصل طائرتا مراقبة أخريان إلى العاصمة الرومانية لتقوم بمهامها خلال الأسابيع المقبلة.

YNP:

قُتل 11 جندياً في هجوم على معسكر للجيش الصومالي تبنته حركة الشباب، حسبما أفاد قائد ميليشيا محلية، غداة إعلان الحكومة استعادة مدينة استراتيجية.  

وقال محمد عثمان قائد ميليشيا محلية حليفة للسلطة، في حديث مع وكالة "فرانس برسط: "فجّر الإرهابيون في البداية مركبة محمّلة بالمتفجّرات ثم هاجموا معسكراً للجيش في هوادلي" على بعد 60 كيلومتراً شمال العاصمة مقديشو.  

وأضاف أن 11 عنصراً من الجيش، بينهم قائد وحدة عسكرية، قُتلوا في الهجوم، مضيفاً أن "عشرات الإرهابيين" لقوا حتفهم كذلك.

  يأتي هذا بينما استعاد الجيش الصومالي السيطرة على مدينة ساحلية "استراتيجية" كانت تحتلها منذ أكثر من عقد حركة الشباب المتطرفة، على ما أعلن رئيس الوزراء الصومالي أمنية أمس الاثنين.  

ومنذ العام 2010، كانت هرارديري، وهي مدينة ساحلية تقع على مسافة 500 كيلومتر شمال العاصمة مقديشو، تحت سيطرة حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.   وقال رئيس الوزراء حمزة عبدي بري في بيان الاثنين "إنه انتصار تاريخي، لقد حرّر الأعضاء الشجعان في القوات المسلحة الوطنية مدينة هرارديري الساحلية الاستراتيجية".

  وأضاف: "2023 سيكون عام الحرية والقضاء على (حركة) الشباب وستتحرر بلادنا بكاملها".

  ومنذ العام 2007 تقاتل حركة الشباب الحكومة الاتحادية المدعومة من المجتمع الدولي. وبعد طرد مقاتليها من المدن الرئيسية في البلاد بين عامَي 2011 و2012، استقروا في مناطق ريفية شاسعة.

  وكانت حكومة حسن الشيخ محمود التي وعدت بشن "حرب شاملة" ضد هذه الجماعة المتطرفة، أرسلت قوات من الجيش، بما في ذلك قوات خاصة، في سبتمبر لدعم قوات مسلحة معروفة باسم "ماكاويسلي".  

وسمحت هذه الحملة التي تساندها قوة الاتحاد الإفريقي في الصومال، وضربات جوية أميركية، باستعادة مناطق شاسعة في ولايتين في وسط البلاد هما هيرشابيل حيث تقع مقاطعة هيران، وغالمودوغ. لكن حركة الشباب تواصل شن هجمات دامية انتقاماً.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، 20 مواطنا فلسطينيا من أنحاء متفرقة في الضفة الغربية.

وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) اليوم، أن الاعتقالات شملت 10 من الخليل وأربعة من جنين، وثلاثة من بيت لحم وثلاثة من رام الله والقدس.

وفي سياق متصل، أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس باقتحام عشرات المستوطنين، صباح اليوم، المسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت دائرة الأوقاف إن “المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، من باب المغاربة، وتجولوا في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية”.

ووفق وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) ، “نشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين الحماية الكاملة لاقتحامات المستوطنين”.

 

لقى ستة اشخاص مصرعهم بالرصاص بمنزل في الوادي الزراعي الرئيسي بولاية كاليفورنيا، وكان بينهم رضيعة تبلغ من العمر ستة أشهر كانت بين ذراعي والدتها البالغة من العمر 17 عاماً، ووصفت السلطات ما جرى بهجوم مستهدف و"مذبحة مروعة".

وربط مايك بودرو رئيس شرطة مقاطعة تولاري الحادث بتجارة المواد المخدرة غير المشروعة، قائلاً إن المنزل نفسه صدرت بشأنه، الأسبوع الماضي، مذكرة تفتيش متعلقة بالمخدرات، مضيفاً أن اثنين مشتبها بهما ما زالا طليقين.

وردت السلطات في وقت مبكر بعد سماع أعيرة نارية عدة، وتم العثور على بعض الضحايا في الشارع بينما تم العثور على آخرين في المنزل.

وقال بودرو إن أحد الضحايا كان على قيد الحياة بعد إصابته، لكنه توفي في وقت لاحق في المستشفى.

ووقعت الهجمات في بلدة زراعية تضم 5400 شخص في منتصف الطريق بين لوس أنجليس وسان فرانسيسكو.

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الهجوم الأخير على دنيبرو يظهر حاجة كييف الماسة إلى قرارات سريعة لتزويدها بالأسلحة. وأضاف في كلمته اليومية التي نشرها في "فيسبوك"، "ننتظر قرارات مهمة من الشركاء لتزويدنا بالأسلحة خلال اجتماع رامشتاين المقبل"، في إشارة إلى مؤتمر لحلف شمال الأطلسي حول أوكرانيا يعقد في ألمانيا، الجمعة المقبل، إذ ستعلن الحكومات عن أحدث تعهداتها في ما يتعلق بالدعم العسكري.

والإثنين، ارتفعت حصيلة ضربة روسية على مبنى سكني في دنيبرو بشرق أوكرانيا، نهاية الأسبوع، إلى 40 قتيلاً في حصيلة مرشحة للارتفاع، وتعد الأعلى منذ بدء الحرب.

ونفى الكرملين مسؤوليته عن ذلك، متهماً الجانب الأوكراني بها. وتحدث الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف عن "مأساة" قد تكون نجمت عن نيران المضادات الجوية الأوكرانية.

وندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على لسان ناطقة باسمه، بالضربة الصاروخية الروسية القاتلة، واصفاً إياها بأنها "جريمة حرب"، وبأنها مثال جديد على "ما يشتبه في أنه انتهاكات لقانون الحرب".

من جهتها، قالت السويد التي تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي، الإثنين، إن القصف الروسي الذي استهدف نهاية الأسبوع مبنى سكنياً في دنيبرو يشكل "جريمة حرب".

بدورها، دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى إنشاء محكمة خاصة لمحاكمة القادة الروس على خلفية الهجوم على أوكرانيا.

وفي خطاب ألقته في لاهاي، دعت بيربوك إلى إنشاء "شكل جديد" من المحكمة من أجل "تقديم القادة الروس إلى العدالة" قد تكون مستندة إلى القانون الأوكراني، لكن مقرها في الخارج، وتضم قضاة دوليين.

وبعد 48 ساعة على الضربة انتشلت 40 جثة، بحسب أجهزة الطوارئ، فيما بلغ عدد الجرحى 75، لكن مصير 29 شخصاً ما زال مجهولاً مع استمرار عمليات الإنقاذ لمحاولة العثور على ناجين تحت الأنقاض.

وصدر أول رد فعل للكرملين بعد يومين، ونفى المتحدث باسمه أن تكون موسكو شنت الضربة.

وقال بيسكوف لصحافيين، "القوات المسلحة الروسية لا تقصف أبنية سكنية ولا منشآت مدنية، تقصف أهدافاً عسكرية"، على رغم عمليات القصف المتكررة التي طاولت عدة أهداف غير عسكرية منذ بدء الهجوم في 24 فبراير .

 وأمام وابل الصواريخ والتهديد الروسي بشن هجوم جديد، كثف الغربيون مساعداتهم العسكرية لأوكرانيا.

ومن المقرر عقد اجتماع في شأن شحنات الأسلحة الغربية إلى كييف في 20 يناير (كانون الثاني) في قاعدة رامشتاين الأميركية في ألمانيا.

وقال بيسكوف في مؤتمره اليومي مع الصحافة عبر الهاتف، إن "العملية العسكرية الخاصة ستستمر. هذه الدبابات تحترق، وستحترق"، متهماً الغرب مرة أخرى باستخدام أوكرانيا "لتحقيق أهداف معادية لروسيا".

قال رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي إنه ينتظر موافقة ألمانيا بسرعة لتزويد أوكرانيا دبابات من نوع "ليوبارد".

وندد الرئيس فلاديمير بوتين خلال مكالمة هاتفية مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان بشحنات الأسلحة الغربية المتزايدة لأوكرانيا.

وقال الكرملين عقب المكالمة الهاتفية بين الزعيمين الروسي والتركي، "أشار فلاديمير بوتين إلى الخط المدمر الذي ينتهجه نظام كييف، والذي يراهن على تكثيف الأعمال العدائية بدعم من رعاة غربيين يعززون إمدادات الأسلحة والمعدات العسكرية" لأوكرانيا.

وبعد انتكاساتها الكثيرة في الخريف، تحاول روسيا استعادة زمام المبادرة بقصف منشآت الطاقة ومضاعفة جهودها في معركة الاستيلاء على مدينة باخموت في شرق البلاد، التي تشهد معارك دامية منذ الصيف.

 

YNP:

أفادت وكالة "تاس" للأنباء، اليوم الاثنين، نقلا عن مصدر دفاعي لم تحدده بأن روسيا أنتجت أول رؤوس حربية نووية لتزود بها طوربيد بوسيدون الفائق (يوم القيامة) لاستخدامه في غواصة بيلجورود النووية.

  ونقلت "تاس" عن المصدر قوله "صُنعت أولى ذخائر بوسيدون وستتسلمها غواصة بيلجورود في المستقبل القريب".

  طوربيد بوسيدون

وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين لأول مرة عما سيُعرف باسم طوربيد بوسيدون في عام 2018، قائلا إنه نوع جديد تماما من الأسلحة النووية الاستراتيجية مزود بمصدر طاقة نووية خاص بها.  

قدراته

وفي كلمته في عام 2018، قال بوتين إن مدى الصاروخ غير محدود وبوسعه العمل في أقصى الأعماق بأضعاف سرعة أي غواصة أو صواريخ أخرى

.   وقال بوتين "صوته منخفض للغاية وقدرته عالية على المناورة ولا يستطيع العدو تدميره عمليا. لا سلاح في العالم اليوم يمكنه التصدي له".