عربي ودولي

 

YNP:

أعلنت السفارة الأمريكية لدى موسكو عن وصول السفيرة الجديدة لين تريسي إلى العاصمة الروسية فجر اليوم الخميس، حسبما أفاد موقع "آر تي"، ونشرت السفارة الأمريكية بموسكو تغريدة على موقع تويتر بهذا الصدد.

 

YNP:

أعطى المستشار الألماني الضوء الأخضر لوزارة الدفاع من أجل تسليم أوكرانيا دبابات ليوبارد 2 المتطورة، بعد جدل كبير، ومخاوف من تأزيم الصراع في أوكرانيا، وأكد وزير الدفاع في حكومة شولتس، أن الدبابات ستصل إلى كييف في غضون 3 أشهر. وأبدى الناتو بدوره، تأييداً للقرار الألماني، معتبراً تلك الخطوة مهمة في سبيل تعزيز دفاع أوكرانيا عن نفسها أمام الجيش الروسي، في حين نددت موسكو بالقرار، مؤكدة على أنه خطير للغاية.

YNP:

أعلنت وزارة الدفاع الألمانية اليوم الأربعاء، أنها ستسلم دبابات "ليوبارد-2" إلى كييف في موعد لا يتجاوز 3 -4 أشهر. وأعلن مجلس الوزراء الألماني في وقت سابق اليوم، الموافقة على إرسال 14 دبابة من طراز "ليوبارد-2"، والسماح بإرسال "ليوبارد" من دول ثالثة إلى أوكرانيا.

وتعتزم ألمانيا تشكيل كتيبتين من الدبابات، مكونة من 14 دبابة من نوع "ليوبارد-2" من مخزون الجيش الألماني.

كما تنوي ألمانيا تنظيم تدريب للجيش الأوكراني في ألمانيا على استخدام هذا النواع من الدبابات، بالإضافة إلى ذلك ستشمل حزمة المساعدات الجديدة لأوكرانيا الخدمات اللوجستية والذخيرة والصيانة.

وقد رحبت بريطانيا بولندا وفرنسا وأوكرانيا بإرسال دبابات "ليوبارد" إلى كييف.

وكتب رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك في تغريدة له على موقع "تويتر" أن تلك الدبابات "إلى جانب دبابات (تشالينجر-2) البريطانية ستعزز قوة النيران الدفاعية لأوكرانيا".

 

 YNP:  

حضّ الرئيس الأمريكي جو بايدن، الكونغرس الثلاثاء، على التحرك بسرعة لحظر الأسلحة الهجومية بعد عمليّتَي إطلاق نار في كاليفورنيا خلال 48 ساعة.

وقال بايدن في بيان نشره البيت الأبيض: "نحن مدركون أن آفة عنف الأسلحة في كافة أنحاء الولايات المتحدة تتطلب تحركاً أقوى، أحضّ مرة جديدة مجلسَي الكونغرس على التحرك بسرعة وإحالة قانون حظر الأسلحة الهجومية إلى مكتبي، واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على المجتمعات والمدارس وأماكن العمل والمنازل الأمريكية آمنة".

YNP:

صرح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف بأن لدى روسيا ما يكفي من الأسلحة، فيما حصل الجيش منذ بداية العام على أحدث الأسلحة.

جاء ذلك عقب زيارة لمدفيديف إلى مركز تصنيع كلاشنيكوف في إيجيفسك، حيث تفقد عينات من الأسلحة، وعقد اجتماعا لمجموعة العمل التابعة للجنة الصناعية العسكرية لمراقبة الإنتاج. ونشر مدفيديف في قناته الرسمية على تطبيق "تليغرام" مقطع فيديو لزيارته لتفقد منتجات الشركة، وجزءا من الاجتماع.

وقال مدفيديف في افتتاح الاجتماع: "أريد أن أخيب آمالهم (الأعداء)، فلدينا ما يكفي من كل شيء، وقد تم توريد أنواع الأسلحة والمعدات العسكرية ووسائل التدمير الأكثر طلبا منذ بداية العام. نحن نتحدث عن آلاف الوحدات، وبطبيعة الحال، فالوتيرة التي كانت في نهاية العام، يجب الحفاظ عليها للفترة الراهنة أيضا".

وأوضح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي أن خصوم روسيا، من بين أمور أخرى، يراقبون إنتاج الأسلحة، ويدلون بشكل دوري بتصريحات مفادها أن الصواريخ المتبقية أصبحت "أقل بمرة ونصف".

وقال معلقا على ذلك: "إن شركات المجمعات الصناعية العسكرية تعمل على زيادة المعروض من الطائرات المسيرة للاستطلاع والهجوم، ولديها فائض من الذخيرة لتلبية احتياجات المنطقة العسكرية الشمالية للقوات المسلحة الروسية".

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن السويد لا ينبغي أن تتوقع دعم تركيا لملف انضمامها إلى الناتو، بعد أيام من حرق نسخة من المصحف خلال احتجاج في ستوكهولم.

وكانت السويد تقدمت بطلب للانضمام إلى الناتو بعد غزو روسيا لأوكرانيا، لكنها تحتاج إلى موافقة تركيا، وهي عضو في الحلف، كي يتم قبول طلبها.

وعلق متظاهرون أكراد في السويد في وقت سابق من هذا الشهر، دمية تشبه الرئيس التركي في أحد أعمدة الإنارة خلال تظاهرة مناهضة لتركيا.

فيما أحرق السياسي السويدي الدنماركي، راسموس بالودان، وهو من اليمين المتطرف، نسخة من المصحف أمام السفارة التركية في ستوكهولم السبت.

وقال أردوغان رداً على ذلك: "لا ينبغي أن تتوقع السويد دعماً منا لانضمامها الى الناتو".

وأضاف: "من الواضح أن أولئك الذين تسببوا في مثل هذا العمل المشين أمام سفارة بلادنا، لم يعد بإمكانهم توقع أي إحسان منا في ما يتعلق بطلبهم".

وأدان أردوغان الاحتجاج، معتبراً أن التجديف لا يجب الدفاع عنه على أنه حرية تعبير.

كما انتقدت الحكومة السويدية احتجاج بالودان.

وقال وزير الخارجية السويدي توبياس بيلستروم السبت: "تتمتع السويد بمستوى متقدم من حرية التعبير، لكن ذلك لا يعني أن الحكومة السويدية، أو أنا، نؤيد الآراء التي يتم التعبير عنها".

ورداً على تصريحات أردوغان يوم الاثنين، قال بيلستروم إنه يريد أن يفهم بالضبط ما قاله الزعيم التركي قبل التعليق.

وأضاف ان "السويد ستحترم الاتفاقية القائمة بين السويد وفنلندا وتركيا بخصوص عضويتنا في الناتو".

وكانت كل من السويد وفنلندا تقدمتا بطلب للانضمام إلى الناتو بعد غزو روسيا لأوكرانيا، لكن الاحتجاجات الأخيرة أدت إلى تصعيد التوترات.

 

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن التغييرات في المناصب العليا بالحكومة وفي الأقاليم ستتم خلال يوم.

وأضاف في خطابه الليلي المصور، "هناك بالفعل قرارات تتعلق بالمناصب، بعضها (الإثنين)، وبعضها الآخر (الثلاثاء) في ما يتعلق بالمسؤولين على مختلف المستويات في الوزارات والهياكل الحكومية المركزية الأخرى، وكذلك في الأقاليم ومنظومة إنفاذ القانون".

وكان الرئيس الأوكراني قد تعهد في السابق مكافحة الفساد على جميع المستويات وسط سلسلة من المزاعم بتلقي رشى وممارسات مشبوهة.

وقال زيلينسكي، يوم الأحد، "أريد أن يكون هذا واضحاً، لن تكون هناك عودة إلى ما كنا عليه في الماضي، إلى الطريقة التي اعتاد أن يعيشها الأشخاص القريبون من مؤسسات الدولة، أو أولئك الذين أمضوا حياتهم كلها في مطاردة منصب".

واعتقل نائب وزير البنية التحتية الأوكراني فاسيل لوزينسكي، وفصل من منصبه، بعد إدانته بسرقة 400 ألف دولار مخصصة لشراء مساعدات، بما في ذلك مولدات كهرباء، وفقاً لمحققي مكافحة الفساد والمدعين العامين في أوكرانيا.

ويعتقد أن لوزينسكي تواطأ، بمشاركة مسؤولين محليين وإقليميين، مع مقاولين لتضخيم أسعار المولدات واستخراج عمولة، وفقاً لهيئات مكافحة الفساد في أوكرانيا.

قال متحدث باسم شركة "راينميتال" الدفاعية الألمانية لمجموعة "آر أن دي" الإعلامية إن الشركة قد تسلم 139 دبابة "ليوبارد" القتالية إلى أوكرانيا إذا لزم الأمر.

وتتعرض ألمانيا لضغوط شديدة من أوكرانيا وأعضاء من حلف شمال الأطلسي، مثل بولندا، للسماح بتزويد كييف بدبابات "ليوبارد 2" الألمانية الصنع لتعزيز دفاعها في مواجهة الهجوم الروسي.

ويمتنع المستشار الألماني أولاف شولتز حتى الآن عن تقديم الدبابات أو السماح لدول الحلف الأخرى بفعل ذلك.

ونقلت المجموعة الإعلامية عن المتحدث قوله إن "راينميتال" يمكنها تسليم 29 دبابة "ليوبارد 2 أي 4" بحلول أبريل إلى مايو ، و22 دبابة أخرى من الطراز نفسه في نهاية عام 2023، أو أوائل عام 2024.

وقال المتحدث إن بإمكان الشركة أيضاً تسليم 88 دبابة "ليوبارد 1" الأقدم، من دون إعطاء إطار زمني محتمل. 

وقرر الاتحاد الأوروبي، الإثنين، تخصيص 500 مليون يورو إضافية لتسليح أوكرانيا، و45 مليون يورو أخرى لتدريب وحدات عسكرية أوكرانية في دول أعضاء في الاتحاد، بحسب ما أفادت مصادر دبلوماسية.

وقال أحد هذه المصادر لوكالة الصحافة الفرنسية إن وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد وافقوا خلال اجتماع في بروكسل شارك فيه عبر الفيديو نظيرهم الأوكراني دميترو كوليبا على تخصيص هذين المبلغين لكييف من صندوق "المرفق الأوروبي للسلام".

ويرفع هذا المبلغ إلى 3,6 مليار يورو إجمالي المساعدات المالية العسكرية لأوكرانيا الممولة من مرفق السلام الأوروبي، ويضاف إليها التمويل الثنائي للدول الأعضاء التي لا يكشف عنها الجميع.

YNP:

صرح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، بأن العملية العسكرية في أوكرانيا أصبحت إجراء قسريا وردا على التحضير للعدوان من قبل الولايات المتحدة وأقمارها الصناعية.

وحذر مدفيديف، من أن العالم أصبح يقترب من تهديد اندلاع حرب عالمية ثالثة.

وقال مدفيديف في اجتماع لمكتب المجلس الأعلى لحزبه "روسيا الموحدة": "يجب على حزبنا أن يساعد الناس في العالم على فهم أن العملية الخاصة التي يتم تنفيذها أصبحت تدبيرا قسريا، ردا على التحضير للعدوان من جانب الولايات المتحدة الأمريكية وأقمارها الصناعية، وبسبب الوضع الحالي، من الواضح أن العالم قد اقترب من خطر الحرب العالمية الثالثة".

أعلنت القيادة المركزية للجيش الأميركي (سنتكوم)، أن القوات الأميركية اعتقلت ثلاثة أعضاء في تنظيم "داعش" خلال عملية بشرق سوريا.

وقالت "سنتكوم" في بيان إن من بين المعتقلين مسؤولاً لوجيستياً ورجلاً يعمل وسيطاً للتنظيم، أما الثالث فوصف بأنه "مرتبط" بـ"داعش"، بحسب المصدر نفسه.

وأصيب مدني بجروح طفيفة في الهجوم الذي نفذ براً وبطائرة هليكوبتر، وفقاً لـ"سنتكوم".

ومنذ إعلان القضاء على "داعش" عام 2019 تلاحق القوات الأميركية والتحالف الدولي بقيادة واشنطن قياديي التنظيم، وتشن بين حين وآخر غارات وعمليات دهم أو إنزال جوي ضد عناصر يشتبه في انتمائهم إلى التنظيم في سوريا.

وتنتشر القوات الأميركية التي تقود التحالف الدولي ضد التنظيم المتطرف في مناطق سيطرة الأكراد في شمال سوريا وشمال شرقها، كما تنتشر في قواعد في محافظة الحسكة ودير الزور والرقة (شمال سوريا).

ونجحت القوات الأميركية في تصفية أو اعتقال قادة في عمليات عدة، قتل في أبرزها زعيما تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي في أكتوبر (تشرين الأول) 2019، ثم أبو إبراهيم القرشي في فبراير الماضي في محافظة إدلب (شمال غربي سوريا).