تقارير

YNP / إبراهيم القانص - 
أكد ضابط سابق في القوات البحرية التابعة للولايات المتحدة أن قدرة القوات البحرية الأمريكية تعيش أدنى مستوى لها منذ عام 1941م، وأن التفوق الجوي لا يعني النصر على الأرض أو في البحر، مشيراً إلى أن البحرية الأمريكية فقدت فعلياً السيطرة على البحر الأحمر، واصفاً الحوثيين بالخصم الذكي، وأن القوات البحرية لن تستطيع هزيمة الحوثيين في ظروفها الحالية.

YNP _ حلمي الكمالي :

بعد الفشل الذي ظهر عليه التحالف الأمريكي البريطاني في فك الحصار اليمني المفروض على الملاحة الإسرائيلية، عقب استخدامه معظم أوراق الضغط العسكري الغربي وعلى رأسها العدوان المباشر على اليمن، فإن أي محاولات لطرق خيارات أخرى قد تقدم عليها أمريكا وبريطانيا ستبوء بالفشل الذريع كسابقاتها، وقد تعود بتداعيات خطيرة للغاية على الوجود الأمريكي البريطاني ووكلائه في المنطقة.

YNP  / إبراهيم القانص - 
بدأت اللجنة المكلفة بحصر وتقييم أضرار منازل المواطنين التي تضررت نتيجة الحادثة التي تسبب بها تصرف أمني غير قانوني في مدينة رداع، الثلاثاء الماضي، أعمال إعادة بناء المنازل المتضررة، وذلك بعد استكمال أعمال اللجنة في جبر ضرر الجرحى وأهالي الضحايا، وفق تصريحات إعلامية لرئيس اللجنة نائب وزير الداخلية- اللواء عبدالمجيد المرتضى، الذي أكد أن العمل بدا فعلياً برفع المخلفات وبدء بناء المنازل وإعادتها كما كانت عليه، مؤكدا أنه سيتم إنصاف المظلومين من كل من تسبب في هذه الكارثة.

 

YNP /  إبراهيم القانص -

يبدو أن أهم تناولات الصحف الغربية أصبحت حصرياً لتغطية آخر نشاطات وعمليات القوات اليمنية التابعة لحكومة صنعاء، وحسب ما قالت بعض تلك الصحف فقد أصبح أنصار الله في اليمن جزءاً رئيسياً من تحول عالمي، فهم يصنعون التاريخ بطرق حديثة، ويحققون سلسلة من الانتصارات ليس الآن فقط بل على مدى عقد من الزمن،

YNP _ محمد بن عامر:

الجمهورية اليمنية، كدولة عربية ذات تاريخ عريق، تتمتع بموقع استراتيجي هام في المنطقة، وتتميز بقيادة إيمانية قرآنية، مما يمنحها القدرة على ممارسة تأثير كبير في الساحة الدولية. هذا الموقع الاستراتيجي، والقدرات العسكرية المتطورة والناشئة، جنبًا إلى جنب مع القيادة الحكيمة والشجاعة، يمنح اليمن القدرة على فرض إرادتها على المجتمع الدولي والانتصار للإنسانية.

YNP _ حلمي الكمالي :

يواصل اليمن الشامخ فرض المعادلات الإستراتيجية على طريق القدس ونصرةً لمظلومية الشعب الفلسطيني في غزة؛فبعد إعلانه توسيع نطاق الحصار على الملاحة الإسرائيلية من البحرين الأحمر والعربي وباب المندب إلى المحيط الهندي ورأس الرجاء الصالح، يفتتح اليمن مرحلة جديدة مغايرة من التصعيد العسكري غير المسبوق، ويطرق دروباً غير مألوفة على دول وقوى المنطقة، في سياق مقارعته للمشروع الصهيو_أمريكي.

 
YNP /  إبراهيم القانص - 
تواجه حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضغوطاً داخلية كبيرة، حيث توجّه شخصيات دينية وسياسية وفنية انتقادات لاذعة لحكومة نتنياهو، على خلفية حرب الإبادة التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، وفيما يتعلق بالأسرى الإسرائيليين لدى حركة حماس تتهم عائلاتهم رئيس الحكومة بالتسبب في قتلهم وتطالبه بوقف الحرب، كما يهود دينيون بالرحيل من إسرائيل خوفاً على حياة أبنائهم إذ يرفضون التجنيد الإلزامي.

YNP / إبراهيم القانص -

يتعاظم إصرار أنصار الله في اليمن على الاستمرار في حظر الملاحة في البحر الأحمر على إسرائيل، تضامناً ونُصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لإبادة جماعية على يد الجيش الإسرائيلي المسنود سياسياً وعسكرياً ومالياً من الأنظمة الغربية، وفي مُقَدّمِها الولايات المتحدة الأمريكية الراعي الرسمي للجرائم الإسرائيلية،

YNP _ حلمي الكمالي :

يبدو أن ما تصنعه العمليات اليمنية المستمرة ضد الملاحة الإسرائيلية وكذلك السفن الأمريكية والبريطانية دعماً لغزة وضمن الرد على العدوان الأمريكي البريطاني؛ قد تسبب بزلزال كبير ومدمر داخل دواوين أمراء الحرب في البيت الأبيض وبكنغهام، والتي تشتعل اليوم سخطاً وحسرةً لعجزها عن التصدي لعمليات "اليمن الفقير" وهي "القوى العظمى" وصاحبة النفوذ والهيمنة العالمية.. فما الذي فعله اليمن ليحدث كل هذه الهزات في صلب الكبرياء الغربي.

YNP / خاص  -

مع الموقفين المتغايرين بين كل من حكومة صنعاء والحكومة الموالية للتحالف تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة، يتعزز الإسناد الشعبي لحكومة صنعاء، فيما تتزايد العزلة الجماهيرية والشعبية للحكومة الموالية للتحالف، وهو الأمر الذي بدت شواهده بشكل لافت، خلال الأشهر الماضية، منذ إعلان صنعاء موقفها الداعم للمقاومة الفلسطينية، والمساند لها، قولا وعملا، والانخراط في الحرب لمواجهة العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، واستخدام كل الوسائل المتاحة لديها في سبيل وقف العدوان على سكان قطاع غزة، ورفع الحصار الذي تفرضه إسرائيل عليهم، والسماح بدخول الغذاء والدواء لإنقاذ أكثر من مليوني فلسطيني من خطر المجاعة التي باتت تفتك بهم جراء ذلك الحصار.

YNP / خاص - 
عادت قضية كابلات الإنترنت العالمية في البحر الأحمر إلى الواجهة مجددا منذ مطلع هذا الأسبوع، وذلك بعد تعرضها لخلل خرصت وسائل إعلام خارجية، (منها وسائل إعلام إسرائيلية وغربية وأخرى عربية تابعة لدول حليفة لأمريكا) على استغلال هذا العطل، وتوجيه اتهامات لحكومة صنعاء، بأنها هي من تقف وراءه، وهو أمر لم يكن جديدا على تلك الوسائل الإعلامية، حيث سبق وأن أثارت الموضوع ذاته قبل أسابيع، وقبل أن تتعرض كابلات الانترنت في البحر الأحمر لأي خلل أو عطل، وهو ما تنفيه صنعاء مؤكدة حرصها على تجنيب كابلات الإنترنت أي مخاطر، الأمر الذي يضع تساؤلات حول الدافع لترويج تلك الأخبار، ومن الجهة التي تقف وراءها.