عربي ودولي

 

  YNP:

أصيب عدة مواطنين فلسطينيين برصاص العدو الصهيوني،فجر الأربعاء، خلال مواجهات واشتباكات واسعة شهدتها المنطقة الشرقية من نابلس بالضفة الغربية المحتلة، خلال محاولة المواطنين التصدي لاقتحام المستوطنين الصهاينة من اقتحام مقام يوسف بالمدينة.

 

 YNP:  

كشفت دراسة قامت بها جامعة براون عبر معهد واطسون الامريكي، ان ما يزيد عن أربعة ونصف مليون مدني فقدوا حياتهم نتيجة للعمليات العسكرية الامريكية في مناطق الشرق الأوسط وشمال افريقيا، كان معظمهم في العراق وأفغانستان.

YNP:وكالات

صوت مجلس النواب الليبي بالأغلبية، اليوم الثلاثاء، على إقالة رئيس الحكومة الليبية المكلف من البرلمان، فتحي باشاغا، وإحالته للتحقيق.

وجاء في بيان للمتحدث باسم مجلس النواب الليبي عبد الله بليحق أن "مجلس النواب يصوت بالأغلبية على إيقاف رئيس الحكومة السيد فتحي باشاغا وإحالته للتحقيق وتكليف السيد وزير المالية الدكتور أسامة حماد بتسيير مهام رئاسة الحكومة بالإضافة إلى وزارة المالية".

 

 

YNP:    

قالت السلطات الأمريكية، إن شاباً، 18 عاماً، أطلق النار في بلدة فارمينغتون بنيومكسيكو فقتل 3، وأصاب 9 آخرين، بينهم شرطيان، قبل أن يُقتل بعد تبادل لإطلاق النار مع الشرطة.

ذكر مسؤولون أوكرانيون أن انفجارات وقعت في أحياء عدة بالعاصمة كييف في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، من دون أن يقدموا معلومات عن حجم الأضرار والخسائر المحتملة.

وقال رئيس البلدية فيتالي كليتشكو على قناته على تطبيق تلغرام "انفجارات في كييف. (انفجارات) قليلة (وقعت) في منطقة سولوميانسكي". وأضاف أن الحطام الناجم عن الانفجارات سقط على حديقة الحيوان في منطقة شيفتشينكيفسكي بالمدينة.

وأضاف في منشور منفصل أن الحطام المتساقط أشعل النيران في عدة سيارات بمنطقة سولوميانسكي.

وسبق أن أعلن المسؤولون الأوكرانيون أن أنظمة الدفاع الجوي تتصدى لهجمات جوية روسية على كييف وأماكن أخرى في أوكرانيا.

وقال أندريه يرماك، رئيس مكتب الرئيس فولوديمير زيلينسكي، في منشور على تلغرام "الدفاعات الجوية تتصدى للأهداف". ولم يقدم مزيداً من التفاصيل. وقال مسؤولو الإدارة العسكرية في كييف إن أنظمة الدفاع الجوي تتصدى لهجمات على العاصمة.

تقول روسيا إنها تحقق تقدماً داخل هذه المدينة التي تحاول بلا كلل السيطرة عليها منذ الصيف الماضي رغم الخسائر الكبيرة بدون أن تنجح في ذلك حتى الآن.

لكن موعد الهجوم المضاد الذي أُعلن أنه وشيك، لم يحن بعد، بحسب زيلينسكي الذي أكد "التحضير" للعمليات، مشدداً في المقابل على أن كييف "بحاجة إلى مزيد من الوقت".

وفي أعقاب لقائه رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك في المقر الصيفي لرؤساء الوزراء البريطانيين في تشيكرز في شمال غرب لندن، أقر زيلينسكي بأنها "فترة صعبة".

ميدانياً، قُتل أربعة أشخاص في شرق أوكرانيا الإثنين في ضربة روسية على أفدييفكا الواقعة على خط المواجهة قرب دونيتسك، كما قتل آخران في قرية بمنطقة خاركيف المحاذية لروسيا، وفق السلطات المحلية.

وأفادت أجهزة الطوارئ الأوكرانية بأن ضربات روسية "عنيفة" استهدفت خيرسون (جنوب) حيث تضررت مبان سكنية عدة.

وفي منطقة نيكوبول (وسط) أوقعت عمليات قصف ثلاثة جرحى بينهم فتاة تبلغ 14 عاماً.

وأكد الجيش الروسي الإثنين أنه أسقط صاروخاً من هذا النوع.

وحذر المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف من أن زيادة المساعدات البريطانية ستتسبب في "مزيد من الدمار" ولكن "لن يكون لها تأثير كبير على مسار" الصراع.

دبلوماسياً أيضاً، يزور الموفد الصيني لي هوي الممثل الخاص للشؤون الأوراسية المكلف مناقشة تسوية للنزاع في أوكرانيا، كييف يومي الثلاثاء والأربعاء، على ما أفاد مسؤول أوكراني رفيع المستوى وكالة الصحافة الفرنسية.

ولم تصدر الصين علناً أي إدانة للتدخل العسكري الروسي في أوكرانيا، وذلك خلافاً لغالبية القوى الدولية العظمى.

من جهتها أوفدت جنوب أفريقيا التي اتهمتها الولايات المتحدة مؤخراً بإمداد روسيا بالأسلحة، قائد قواتها البرية إلى موسكو في "زيارة ودية".

تترقب تركيا للمرة الأولى في تاريخها جولة ثانية للانتخابات الرئاسية في أعقاب دورة أولى شهدت منافسة محتدمة، على أن يفصل الناخبون في 28 مايو بين الرئيس رجب طيب أردوغان ومنافسه الرئيسي كمال كليتشدار أوغلو.

ومنحت النتيجة النهائية للفرز 49.5 في المئة من الأصوات لأردوغان الموجود في السلطة منذ عشرين عاماً، مقابل 45 في المئة لخصمه الاشتراكي الديموقراطي كمال كليتشدار أوغلو.

في ضوء ذلك، أكدت اللجنة الانتخابية بعد ظهر الإثنين إجراء جولة ثانية للانتخابات الرئاسية.

وأفضت الانتخابات التشريعية إلى احتفاظ أردوغان بالأغلبية في البرلمان.

وستعتمد نتيجة الجولة الثانية جزئياً على مرشح ثالث هو سنان أوغان (قومي متطرف) بعد فوزه بنحو 5.2 في المئة من أصوات الجولة الأولى، غير أنه لم يُعلن بعد إن كان سيدعم أحد المرشحَين.

ولم يكن للأزمة الاقتصادية والزلزال المدمر الذي وقع في السادس من فبراير وأودى بما لا يقل عن 50 ألف شخص، الآثار التي توقعها المحللون.

فقد أثار رد الحكومة الذي اعتُبر متأخراً، غضب العديد من الناجين. لكن هذا الغضب لم يُترجم في صناديق الاقتراع، إذ جددت المحافظات المتأثرة بشدة ثقتها بالرئيس الذي وعد بإعادة بناء 650 ألف منزل في المناطق التضررة في أسرع وقت ممكن.

ورأت صحيفة "صباح" الموالية للحكومة أن تصدر الرئيس المنتهية ولايته نتائج الجولة الأولى "يعد نجاحاً كبيراً".

وفي الأسابيع الأخيرة، دعا معسكر المعارضة الممثَّل في تحالف واسع يقوده "حزب الشعب الجمهوري" الذي أسسه مصطفى كمال أتاتورك، إلى "حسم (نتيجة الانتخابات) من الجولة الأولى".

ورغم محاولات المعارضة التشكيك في النتائج مساء الأحد، رأى مراقبون من مجلس أوروبا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا أن الانتخابات قدمت للأتراك خياراً سياسياً حقيقياً، وذلك رغم "الميزة غير المبررة" التي منحتها وسائل الإعلام الرسمية للرئيس أردوغان.

وأعرب المرشحان عن استعدادهما للتنافس مرة أخرى بعد أسبوعين، وتعهد كلاهما "احترام" حكم صناديق الاقتراع.

وكان أردوغان انتُخب في العام 2018 من الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية. وأظهر ثقته بالفوز هذه المرة. وقال "أؤمن من أعماق قلبي بأننا سنواصل خدمة شعبنا في السنوات الخمس المقبلة".

وفي واشنطن، أكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي أن الرئيس جو بايدن "يتطلع إلى العمل مع الفائز" في الانتخابات الرئاسية في تركيا "أياً كان".

وبالنسبة لبيرم بالسي الباحث في معهد العلوم السياسية في باريس والمدير السابق للمعهد الفرنسي لدراسات الأناضول في إسطنبول، فقد "لعب الأتراك (ورقة) الاستقرار والأمن".

وقال "لقد رفضوا وضع ثقتهم في تحالف متعدد ذي مصالح متباينة، متسائلين: كيف سيحكمون معاً".

في هذا الوقت، بقي المؤشر الرئيسي لبورصة إسطنبول منخفضاً بنسبة 3 في المئة عند الساعة 3.30 مساء (12.30 توقيت غرينتش)، بعد تراجعه عند الافتتاح بنسبة 6 في المئة.

ووصلت الليرة التركية إلى مستوى منخفض تاريخياً، عند نحو 19.7 ليرة للدولار.

وقال المحلل بارتوش ساويكسي "ستكون نتيجة الانتخابات حاسمة بالنسبة للاقتصاد التركي". وتساءل "هل ستستمر تركيا في اندفاعها غير التقليدي وسياساتها غير المتوازنة أم تعود إلى طريق الإصلاح والتعافي؟".

 

YNP:

أعلن المجلس الأعلى للانتخابات التركية عن النتائج الرسمية حيث حصل مرشح تحالف الجمهور الحاكم في تركيا رجب طيب أردوغان على نسبة 49.51%، وكيليتشدار أوغلو على 44.88٪.

وأعلن رئيس رئيس الهيئة العليا للانتخابات التركية، أحمد ينار، أن الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية ستعقد في تركيا في 28 مايو، حيث تم تبني القرار رسميا: "قررت الهيئة على أساس الوضع الحالي، حيث لا يحصل أي مرشح على 50٪ من الأصوات، إجراء جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية سيتم يوم الأحد 28 مايو".

وأضاف ينار أنه عند الساعة 15.15 ظهرا حصل أردوغان على 49.51٪ من الأصوات، وكيليتشدار 44.88٪ ، وسنان أوغان 5.17% في حين أن نتائج أكثر من 35000 من الناخبين الذين صوتوا في الخارج لم يتم فرزها بعد.واكتمل فرز الأصوات في مراكز الاقتراع في تركيا بنسبة 100٪، وبلغت نسبة المشاركة 88.92%".

إلى ذلك قال أحمد ينار، في وقت سابق من اليوم ، أنه نتيجة فرز 99.3٪ من أكثر من 192000 صندوق اقتراع في جميع أنحاء البلاد.

بلغت نتائج التصويت حتى الساعة 09.45 بالتوقيت المحلي (بتوقيت موسكو)، 49.4٪ لأردوغان، و44.96٪ لكيليشدار أوغلو، و5.2٪ لأوغان".

ولم يتمكن أي من المرشحين الأربعة وهم: رجب طيب أردوغان، كمال كيليتشدار أوغلو، سنان أوغان، محرم إنجه الذي سحب ترشيحه، حيث يتقدم أردوغان على منافسيه، لكنه لم يتجاوز 50%، وهي نسبة الأصوات التي يحتاجها ليفوز بولاية رئاسية جديدة لمدة 5 سنوات.

وبالتالي ستجرى الجولة الثانية من الانتخابات في 28 مايو، حيث لم يفز أي مرشح بنسبة 50% من الأصوات. وأعلن ينار، أمس الأحد، اكتمال عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بعموم البلاد بلا مشاكل.

مع حلول الساعة 17:00 عصر أمس الأحد بالتوقيت المحلي.

وقالت مصادر عن المعارضة التركية لوكالة "تاس" الروسية أنه: "وفقا للمعلومات الأولية فقد بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات التركية 93.6% على الصعيدين الرئاسي والبرلماني، وهذا رقم قياسي".

 

YNP:    

قالت حكومة كييف إن القوات الأوكرانية حققت مكاسب جديدة في المنطقة المحيطة بمدينة باخموت، التي تشهد قتالاً عنيفاًُ للسيطرة عليها، في وقت وصل فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى باريس، حيث يواصل مباحثاته تحضيراً لهجوم مضاد على روسيا.

أعلنت لجنة الانتخابات في تايلاند، فجر الإثنين، تقدم حزبي المعارضة “إلى الأمام” و”من أجل التايلانديين” في النتائج الأولية للانتخابات العامة التي أجريت الأحد، مما يكشف تفوق أحزاب المعارضة على تلك المتحالفة مع الجيش.

وصوت الملايين في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا لانتخاب مجلس النواب الجديد المكون من 500 مقعد، لولاية مدتها 4 سنوات مقبلة.

ويحق لنحو 52 مليون شخص في تايلاند الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات.

ووفقا للنتائج الأولية، حصل حزب “إلى الأمام” (يمين وسط) على 115 دائرة انتخابية ممثلة في مجلس النواب، كما فاز بـ30 مقعدا من أصل 150 كانت مخصصة للقوائم الحزبية، والتي يتم تحديدها وفقا لنظام تمثيل معقد.

ورغم حداثة حزب “إلى الأمام” في الساحة السياسية، إلا أن لديه شعبية واسعة بين الشباب.

وحل حزب “بويا تاي – من أجل التايلانديين” المعارض في المرتبة الثانية، حيث فاز بـ111 دائرة انتخابية و30 مقعدا في نظام القوائم الحزبية.

وكان الموالون لحزب “من أجل التايلانديين” الذي يتبع التيار الشعبوي الليبرالي، يفوزون بكل الانتخابات منذ 2001، إلا أنه هذا العام حققوا نسبة تقل عن التوقعات.

يذكر أن “من أجل التايلانديين” هو أحد الأحزاب السياسية الأكثر شعبية التي فازت بخمسة انتخابات عامة قبل أن يطيح به الانقلاب.

وينقسم المشهد السياسي في تايلاند إلى معسكرين: أولئك الذين يدعمون المؤسسة العسكرية، وأولئك الذين يدعمون المزيد من الديمقراطية والحريات المدنية.

ووصل رئيس الوزراء التايلاندي الحالي برايوث تشان أوشا إلى السلطة من خلال انقلاب عسكري في مايو/ أيار 2014، بعدما أطاح بحكومة رئيس الوزراء ينجلوك شيناواترا المنتخبة ديمقراطيا.

وظل تشان أوشا في السلطة منذ ذلك الحين، مما جعله أحد أطول رؤساء وزراء تايلاند خدمة.

لكن في أغسطس/ آب 2022، وافقت المحكمة الدستورية التايلاندية على تعليق مهام تشان أوشا، بسبب وصوله إلى الحد الأقصى لولايته البالغ 8 سنوات، بناء على دعوى قضائية رفعتها ضده أحزاب المعارضة.

ويتطلب انتخاب رئيس للوزراء وتشكيل حكومة، دعم أغلبية أصوات مجلسي البرلمان مجتمعين (النواب والشيوخ).

استشهد فلسطيني فجر الإثنين برصاص الجيش الإسرائيلي، وأصيب آخر شمالي الضفة الغربية.

وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومي): “إن مواطنا استشهد جراء إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم عسكر شرقي نابلس”.

وأشارت الجمعية إلى أنه جرى محاولة إنعاش للمصاب غير أنه توفي فور وصوله مستشفى رفيديا الحكومي.

وأوضحت أن طواقمها نقلت إصابة ثانية وصفت حالتها بـ”المستقرة”.

وقال شهود عيان، إن مواجهات اندلعت بين عشرات الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي خلال اقتحام مخيم عسكر، استخدم الأخير الرصاص الحي وقنابل الغاز.

ومنذ عدة أشهر يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ عمليات في شمال الضفة الغربية، تتركز في مدن نابلس وجنين، بدعوى ملاحقة مطلوبين.

وعادة تندلع مواجهات وتبادل إطلاق للنار في كل عملية.