تقارير

YNP- عبدالله محيي الدين :
مخاوف كبيرة لدى الدول المستوردى للنفط أثارها ارتفاع أأسعاره عالمياً، ليتخطى حاجز الـ 100 دولار للبرميل، آخر الأسبوع الماضي، مع اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا، لأول مرة بعد الانتكاسة التي حدثت لها العام الماضي،حيث تراجعت الأسعار حينها إلى ما دون دولار واحد للبرميل، لتعاود الصعود بصورة تدريجية، حتى وصول الذروة حالياً.

خاص – YNP ..

قفزت العملة المحلية في مناطق  "الشرعية" الاحد، إلى اعلى مستوياتها منذ تشكيل مجلس إدارة البنك المركزي  الجديدة ، وسط مؤشرات على مزيد من التدهور خلال الايام المقبلة مع  قرار هادي سحب اهم خدمات المركزي والتي كان يعول عليها في  تفعيل الدورة المالية  بغية انعاش  الاقتصاد  الذي يعاني من انهيار منذ بدء الحرب التي تقودها السعودية وتقترب من عامها الثامن.

خاص  - YNP ..

اثار  اعلان  فتح باب التجنيد لأبناء محافظة المهرة، التي تشهد مخاض عسير، الاحد،  جدلا واسع حول من يقف وراء  الخطوة الجديدة التي من شانها  حل "الشرعية" واجهاض مساعي الانتقالي للتوغل هناك،  اهي وفق تفاهم إقليمي أم نتاج تفرد اماراتي – سعودي؟

YNP -  إبراهيم القانص :

وضع التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن منذ سبعة أعوام، جدولاً عملياتياً يومياً يمضي بالتوازي مع عملياته العسكرية سواء غارات طيرانه الحربي أو تحرك قواته على الأرض، في المناطق اليمنية الواقعة تحت سيطرته، حتى أصبح أشبه بإيقاع يومي، ينام مواطنو تلك المناطق ويصحون على مشاهده التي سلبتهم أمنهم وسكينتهم، وجعلت مجرد توجّ أحدهم إلى مقر عمله أو إلى السوق لشراء احتياجات أسرته مهمةً شاقة وعملاً محفوفاً بالمخاطر، حيث لا يضمن أن يعود إلى منزله سالماً، فجدول أعمال التحالف هناك والإيقاع اليومي الذي فرضه فخخ حياة المواطنين بالاغتيالات والاختطافات والإخفاءات القسرية، والاعتداءات الجسدية، على يد التشكيلات العسكرية التي أسسها التحالف، وأشرف على تدريبها، بل وتدجينها بما يكفي لجعل الرعب وأقصى درجات الخوف واقعاً ويعيشه المواطنون بكل ما يفرزه من أشكال البؤس والألم، وكما هي عادة التحالف فكل الممارسات القذرة تنفذها تلك الأدوات التي منحها صفات رسمية كأجهزة أمن بكل مسمياتها على اعتبار أنها قائمة على تأمين الناس ورعاية شئونهم ومصالحهم، وهي الواجهة التي يجيد التحالف إخفاء بشاعاته خلفها، ويورط بها أدواته من حيث لا يشعرون.

خاص – YNP ..

عاد الصراع بين  اطراف "الشرعية" إلى ذروته  مع اقتراب   اللقاء الأخير لإعادة هيكلتها، وسط محاولات  اطراف  فرض امر واقع في اخر معاقلها شرقي اليمن، ما ينذر بمواجهة جديدة ..

YNP - عبدالله محيي الدين :
انكسار جديد مني به التحالف السعودي الإماراتي والقوات المحلية التابعة له في منطقة حرض الساحلية، بعد أسبوعين من إندلاع المواجهات التي حاول التحالف والأطراف الموالية له تحقيق اختراق نوعي من خلالها، في عملية تعد الأضخم من نوعها منذ سنوات، وذلك باالنظر إلى حجم القوة التي حشدها التحالف في هذه العملية التي أطلقها في الرابع من فبراير الجاري.

YNP _ حلمي الكمالي :

تشهد قوى التحالف السعودي الإماراتي تراجعا غير مسبوقا خلال الآونة الأخيرة، بعد نفاذ كل أوراقها العسكرية، وفشل آخر رهاناتها في تطويع القوى الوطنية اليمنية، في ظل إستمرار قوات صنعاء بالتحكم في تفاصيل المواجهة على كافة الأصعدة.

YNP  - إبراهيم القانص :

تضع صنعاء من حينٍ إلى آخر شواهد ناصعة وحيَّة أمام مجندي التحالف المغرر بهم، على اختلاف المسميات التي أطلقت على تشكيلاتهم العسكرية لإضفاء صبغة رسمية عليها، منها قوات الشرعية والجيش الوطني والنّخب والأحزمة الأمنية وحراس الجمهورية، تتمثل تلك الشواهد في ما تكشفه صنعاء عن واقع تعامل التحالف مع تلك الجحافل التي يجندها لخوض معاركه ذات الأهداف التي لا تخدم سواه،

خاص  - YNP ..

على إيقاع تصعيد عسكري سعودي على الحدود  مع اليمن، تداولت حسابات تابعة للاستخبارات السعودية  صفحات من وثيقة معاهدة الحدود اليمنية – السعودية التي وقعت في العام 2000م، أي قبل 4 سنوات فقط على تفجير حروب صعده،  فما ابعاد تحريك ملف الحدود الأن ؟

YNP - إبراهيم القانص :
بعيداً عن الحرب العسكرية والاقتصادية التي تقودها السعودية والإمارات على رأس تحالف دولي وإقليمي في اليمن، وفق أجندات دولية وإقليمية، يدير التحالف حروباً أخرى تتخذ أشكالاً وأساليب عدة، وتحدث دماراً وخراباً كبيراً تمتد آثاره وتداعياته على المدى المنظور والبعيد، محدثةً أضراراً شديدة التأثير على البنية الاجتماعية في البلد،

YNP -  خاص :

تستعد الأمم المتحدة ﻹقامة مؤتمر المانحين لحشد الدعم الدولي، تحت لافتة الأعمال الإغاثة والأعمال الإنسانية في اليمن، وهو سابع حدث من نوعه تقيمه الهيئة الأممية، حيث جمعت خلال المؤتمرات السابقة ما يقارب 18 مليار دولار، كتبرعات لمواجهة الأزمة اﻹنسانية في اليمن، وما أفرزته الحرب من أوضاع معيشية، دفعت ملايين السكان إلى حافة المجاعة.