تقارير

YNP - خاص :
قررت الرياض مؤخرا تخفيض الميزانية ‏العسكرية للعام المقبل 2022. وذكر بيان الميزانية السعودية، أمس الأحد، أن المملكة تعتزم تخصيص 171 مليار ريال (45.58 مليار دولار) للإنفاق العسكري في 2022، في انخفاض 10.2 بالمئة عن تقديرات الإنفاق البالغة 190 مليار ريال في 2021.وأشارت السعودية إلى أنها أنفقت 201 مليار ريال على قواتها في2020.

خاص – YNP ..

 بعد سنوات من التدهور ، بدأ فريق من الخبراء الصينيين  خلال الايام الماضية اعادة صيانة مصافي عدن، الشركة التي تديرها حكومة هادي، بالتزامن مع تطورات سياسية وعسكرية تعصف بالهلال النفطي لليمن، فما ابعاد هذه الخطوة؟ اهي  استعداد لما بعد سيطرة "الحوثيين" على مصافي صافر في مأرب، أم في إطار ترتيبات لنزع مخالب هادي ومحسن من  ثروات النفط والغاز؟

خاص – YNP ..

اليونان التي لا تزال ترزح تحت وطأة القروض الدولية ، وسط استمرار مؤشرات  افلاس الدولة التي وصلت  قبل اعوام إلى حافة الهاوية، تحولت خلال الايام الماضية إلى حلبة سباق دولية لإبرام صفقات ضخمة من  الاسلحة بما فيها الجوية والبحرية،  لكن هذه الصفقات لا يبدو بان الدولة التي تعتمد اقتصاد هش قادرة على ابرامها ، بقدر ما تشير إلى محاولتها الاستفادة من سباق التسلح في الخليج  للعب دور وسيط  بغية الحصول على "البقشيش" ، فما الدور الذي تعلبه اليونان حاليا واي الاطراف استفادة منه؟

خاص – YNP ..

بعد 3 ايام من وقف مسلحي القبائل خروج قاطرات النفط من محافظة حضرموت، إحدى اهم المناطق النفطية  في اليمن، اعلنت شركة بترومسيلة،  ابرز اذرع بيع وانتاج النفط الحكومية ، وقف الانتاج في حين تداعت  قيادات " الشرعية" للنفير ، فما ابعاد قرار القبائل وقف تصدير النفط وما تداعيات ذلك ؟

YNP _ حلمي الكمالي :

تدفع قوات صنعاء من خلال عمليتها العسكرية الأخيرة في العمق السعودي، المعركة إلى مرحلة متقدمة، عن واقع التحولات العسكرية والجيوسياسية التي تفرضها بندقيتها على إمتداد الخارطة المحلية والقارية.. فهل استطاعت صنعاء أن تتجاوز مسألة فرض توازنات الردع، إلى الإطاحة بخصومها في الداخل والخارج؟!.

YNP - طلال الشرعبي : 

في مشهد يعكس حجم ما وصلت إليه الصناعات والقدرات الدفاعية لقوات صنعاء من تطور وتقدم كبير تكررت بشكل ملفت للنظر تصريحات متحدث قوات صنعاء العميد يحيى سريع المتعلقة بإسقاط الطائرات التجسسية المقاتلة التابعة لدول التحالف لا سيما خلال الآونة الأخيرة .

 

YNP -  إبراهيم القانص :

التاريخ بمراحله لم يسجل سقوطاً أخلاقياً لأي دولة أو أُمَّة مثل ما يسجله الآن للسعودية، المملكة التي ظلت لعقود منذ نشأتها تروج لنفسها على أنها الرائدة في المنطقة، مستغلة إشرافها المباشر على أهم وأشرف المقدسات الإسلامية، بيت الله الحرام في مكة المكرمة وروضة رسول الله في المدينة المنورة، وبدلاً من أن تكون هذه الأماكن ميزةً وقدراً للمملكة ها هي سلطاتها تنسلخ مهرولةً من كل ميزة وقيمة، سواء من حيث كونها عربية أو من حيث حظوظها بأن كانت الشعائر الإسلامية الأقدس على أراضيها.

YNP -  إبراهيم القانص :

النزعة العدائية للسعودية تجاه اليمنيين وغير اليمنيين لم تعد مستغربة، ففيما يخص اليمنيين هي مسألة عداء تاريخي نتيجة ثقافة تجذرت في الأسرة الحاكمة (آل سعود) أباً عن جد، وكان كل ملك يوصي خلفه وولي عهده أن رخاء هذه الدولة الجارة (اليمن) سيكون مقابل نكال مملكتهم، فحرص الجميع على أن تظل اليمن غير مستقرة، سياسياً واقتصادياً وأمنياً وعسكرياً،

خاص – YNP ..

بعد ايام من الغضب الشعبي، وسنوات من الانهيار المدمر، قرر التحالف اخيرا تغيير  مجلس ادارة البنك المركزي في عدن، وبدون اي خطوات مرافقة لإسناده في مهمة استعادة العملة، او حتى ابداء مؤشرات على أن هذه الخطوة قد تغير مجرى الوضع الذي اصبح لا يطاق في مناطق "الشرعية"  يثير هوية الشخصيات المعينة شكوك حول الدافع، اهو مواجهة الازمة المفتعلة من التحالف أم ضمن خطوات تعمقها اكثر؟

خاص –YNP ..

تراجعت الفعاليات التصعيدية  المطالبة بإصلاح الوضع الاقتصادي في مناطق "الشرعية"  رغم استمرار خطورة الوضع القائم والانهيار المستمر والذي ينبئ بمجاعة قاتلة، فهل نجحت السعودية بامتصاص الغضب ، ومالذي ينتظره المواطنين في تلك المناطق  لمواجهة الازمات المستفحلة والتي تهدد مستقبلهم وحياتهم؟

YNP - إبراهيم القانص :

كثر التنظير واتسعت مساحة الجدل بشأن انهيار الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المحافظات اليمنية الواقعة تحت سيطرة التحالف وحكومة هادي، ووصول سعر صرف العملة الوطنية إلى أدنى مستوى في تاريخها أمام العملات الأجنبية،وما ترتب على ذلك من تداعيات وانعكاسات سلبية ضربت مواطني تلك المحافظات في لقمة عيشهم ومتطلبات حياتهم الضرورية، وفي مُقَدَّمِها رغيف الخبز الذي وصل سعره إلى 75 ريالاً، الأمر الذي جعل الحصول عليه حلماً بعيد المنال بالنسبة لغالبية المواطنين، إذ أصبحت قدرتهم الشرائية عاجزة عن مجاراة الصعود الصاروخي لأسعار الخبز، فضلاً عن بقية السلع الأساسية الضرورية وإن بالحد الأدنى الذي يمكنهم من البقاء على قيد الحياة.